بداية الجزء الثاني احيانا لا نريد من الحب الا البدايات فقط. جُملة وقفت عندها ذات يوم استرجع حكايات الاصدقاء والمحيطين واللاجئين من دروب الوحدة الى بابى لاستمع إلى قصـته ولينفض غبـار الايام من فوق صدره ثم يغادر كأننا لم نلتق من قبل. احيانًا نمتلأ بشهوة عارمة للتحدث مع اناسي معتقدين ألا نلقاهم مرة...
تذكير بالشخصيات ادم وكارما ولادهم ( خالد حنين مكه) قُصي وحبيبه (فرحقاسم) يحيي ولُجين (انس ادم فيروز) فارس وليان ( يونس) يزن وورد(حذيفه روڤان) اما سليم اللي ذكرته البارت اللي فات ف هو قريب حبيبه يبقي ابن ابن عمها. مقدمة كانت تجلس علي فراشها تضع الهاتف علي أذنها تنتظر ان يأتيها اجابه من الطرف الاخر...
هذا العمل من وحي الخيال، وليس له أي صـــلة بالواقع، وأي تشابه قد يحدث داخل السياق هو بمحض الصدفة.. من الأخـــر كده الرواية دي مكتوبة لرسم الضحكة على وُجُوهِ القراء.. مقدمة الرواية كانت حتى الأمس القريب مجرد أحلامي. فغدت اليوم حقيقة واضحة أمامي. فبت بين خيارين. أصعبهما أن أرتضي بكوني ظلها....
اقتباس من الرواية أمسكت quotليالquot الفرشاة بشرود متنهدة وهي تفرد خصلاتها السوداء على ظهرها، ثم بدأت تمشطها ببطء، وفجأة وجدت الباب يُفتح بعنف ويونس يدخل بهمجية وقد نسي أن يُغلق الباب خلفه فأغلقه نصف غلقة دون قصد، ثم تقدم منها لينفجر غضبه المكتوم في وجه quotليالquot كالشظايا القاتلة وهو يزمجر ...
شخصيات الرواية محمد الشناوي 25 سنه عيون سوداء طويل جدا و جسمه رياضي ولياقته عاليه خريج كلية الشرطة قسم حراسات خاصة ؛ يتيم توفي والديه في حادث في الحادي عر من العمر ولم يجد له اقارب تم ايداعه في مؤسسه للأيتام ؛ تخصص قذف جبهه و دبش مسافات طويلة وانطوائي واحيانا بيبقي عنده انفصام... جميلة 20 سنه...
اقتباس من الرواية اغروقت عينا فرح بالدموع، أدركت الآن لماذا يعاملها بدر بتلك الطريقة الجافة، كانت تظن أنه يعاملها هكذا لأنهما مازالا متزوجين حديثا و غريبين عن بعضهما رغم صلة القرابة بينهما، فلم يكونا أبدا على اتصال، حتى توفى جدها ورأته للمرة الأولى فى العزاء... وقعت فى غرامه منذ اللحظة الأولى فقد...
مقدمة الرواية اندفعت راكضة على رصيف الميناء تحاول اللحاق بالباخرة التي حجزت على متنها تذكرة للسفر لاوروبا في رحلة طويلة بعيدا عن تلك الأماكن التي باتت تثير بها اوجاع ما عاد لديها القدرة على تحملها. كانت تلهث وهى تحمل تلك الحقيبة الثقيلة في اتجاه ذاك السلم الذي يصعد بها لمتن السفينة العملاقة. وصلت...
كانت هذه المرة الأولى لهم بالسفر والبعد عن منزلهم فهم طوال حياتهم لم يبتعدا عنه وكان هذا الأمر يشعرهم بالغربة والقلق وظلا صامتين طوال الطريق حتى ركبا الطائرة نظر خالد ناحية نوران فإذا بها ترتعش من الخوف فقال لها مبتسما خالد ايه يا نوران مالك خايفه نوارن بابتسامه بسيطه لاء بس اول مره ابعد عن مصر...
rlmمقدمة الرواية الحُب ليس ذاك الشيء الذي تبحث عنه وقت فراغك أو بعد مُنتصف الليل. الحُب زائر قليل الذوق يدخل دون إستأذان، وعندما يرحل يُخلف ورائه دمار لا يمكن ترميمه. ووقت وقوعك به، تمضي جابرا لخواطر الآخرين، وفي جوفك جرح لا يحتويه أحد.. ولم يشعر بك احد..rlm حينما تغرم بالشخص الخطأ تتعب بأن تراه...
تقديم الرواية هل يمكن أن يكون القلب طرفا فى صفقة ما؟ هل يمكن أن نعطي الحب بشكل مؤقت، كسلعة تنتهى، بنهاية وقت التعاقد؟ و هل كان في إمكانها الوقوف أمام ذاك المتغطرس، عندما دق بابها يوما ما، من أجل صفقة حب؟ كل هذه الأسئلة؟ إجابتها في روايتي الجديدة صفقة حب. فصول رواية صفقة...
مقدمة الرواية انتِ طالق... تجمدت الحروف على شفتيها، لم تستطع قول أي شي، فأي كلام سيبرر ما حدث.. ارتجف جسدها كليا وأخذ يهتز بقوة قبل ان تطفر الدموع من عينيها.. مالذي فعلته بنفسها..؟ كيف وصلت الى هنا..؟ ليتها لم تسمع كلام صديقتها، ليتها فقط... اما هو فكان واقفا موليا ظهره لها، جسده متشنج بالكامل، لا...
اقتباس من الرواية تعالت ضحكات الإمبراطور لتظهر غمازاته التي تزيده جاذبية ووسامة ليقترب أكثر منها موافق يا حبيبتي بس خليكي عارفة حاجة واحدة بس، الرهان هكسبه بس لو حسيت للحظة أني هتسبب في حزنك أوعدك هنسحب على طول. حياة بعند تبقا ضعيف ياحبيبي وأنا مش بحب أنافس الضعفاء. انفجر مراد ضاحكا للمرة الثانية...
شخصيات الرواية ظافر الرواي 35 سنه اسمر طويل بعيون عسليه، مطلق عنده طفلين (يوسف ؛ فريدة )، يعمل مدير قسم للبرمجيات يحاول تربية اولاده و حمايتهم و فقد اخر افراد اسرته كشهيد في الجيش وبقي لديه صديقيه المقربين يزيد و مروان يقطنون نفس المبني... شروق 22 سنه بيضاء بعيون خضراء كالزيتون و شعر اسود قصير...
تقديم الرواية هى عنيدة جدا لا يستطيع أحد ترويضها تعشق الحرية وتكره القيود ترى نفسها ملكة بها ومن دونها تشعر بالاختناق.. فهل تستطيع أن تقف أمام الإمبراطور؟ البداية في أحد القصور الفخمة كانت تعيش بطلة قصتنا حياة فتاه ذات ال25 عاما.. حياه فتاة عنيدة جدااا لا يستطيع احد اقناعها بسهولة صعبة الطباع حتى...
رواية زهرة ولكن دميمة الجزء الثاني بقلم سلمى محمد مكتملة تقديم الرواية مجرد اغتصاب... فيها توهان عبث بالمصير توقف... أريد العودة... لا عودة بعد الآن أيتها الجميلة فقد حان وقت الجريمة... توقف أريد العودة... ماذا تخالين نفسك فأنا القوي وأنتي مجرد عاهرة جميلة... لا صوت يسمع لصراخي... لا نجدة لاستنجادي...