تقديم الرواية معظمنا يتمنى ذلك الحب، الحب الذى لا يشوبه كراهية ولا أي مصالح شخصية، الحب الخالص، ولكن ليس الكثير منا يناله في عالمنا هذا بسبب ما يحدث وما نمر به على أرض الواقع. آخر مشهد من الجزء الأول محمد انا قولتلهم كدا مش علشان خايف، لا، علشان مش عايزهم يأذوكى، بس اية الصدف الغريبة دى، كريم واكرم...
تقديم الرواية انها ضعيفة.. هشة، ليس لديها القدرة على التعامل مع هذا العالم القاسي، الا يكفي انها يتيمة وقد عانت في هذا الملجأ الذي لم يكن مأوى لها بداً. اما هو كان لعوب.. كانت غايته ان يتخلص من الزواج المُدبر الذي دبرته أُمه له، وكانت هي المتوفرة له. اقتباس من الرواية في ميتم قديم .. يشهد جدرانه ع...
تقديم أسير عينيها ج4 (للعشق قيود خاصة) قديما قالوا ما العشق الا قيد.. قيد يتغلل في الدماء.. قيد يأسر الفؤاد يكبله بأصفاد من الحرير الناعم يربط بنعومة بين روحين... يجمع برفق قاسي بين نصفين حتي يصلا الي الكمال في العشق العشق داء... لا دواء له لذة خاصة من الألم تكرهها وتعشق معاناتها... كأنها جرعة من...
اقتباس من الرواية وهو على نفس حاله بل ازداد سواد عينيه اشتعالًا لاسـع شعر بحرقته فعليًا.... سـارع الخطى برفق نحو غرفتها ليدلف ببطئ شديد ويغلق الباب دون صوت وهو متيقن أنها لا تبدل ملابسها كالعادة فتنام بملابس محتشمة ترتديها امام الجميع فكان مرتاحا بعض الشيئ او لنقل متجاهلا نداء العقل.. نظر لها...
تقديم الرواية أحبها بشدة ووضع كل ثقته بها حتى أسرار عمله هي تعرفها، ولكن كسرت قلبه عندما خانت ثقته بها وخانت أسراره. لم يضعف و يُكسر بل تغلف قلبه بغلاف القسوة والانتقام. فانتقم منها بأبشع الطرق ولكن هناك أمر لم يفعله. ماذا سيحدث عندما يكتشفه؟ فصول رواية عشق وانتقام لا تجرح...
مقدمة الجزء الثالث كانت تظن ان غيرته وخوفه ينبعان من عشقه الكبير، اعتقدت أنه بعد ما حدث ستحلق في سماء عشقه دون خوف او رهبة انه بعد ما حدث لهما ستعيش تحت ظلال عشقه دون خوف ولكنها كانت مخطئة فعشقه مرض خبيث مرض كلما حاولت علاجه يعود أشرس مما كان عليه ....لتجد نفسها تعود مرة اخري أسيرة قيود عشقه الاعمي...
بداية الرواية في وقت العصر وفي وسط اجتماع لكبار رجال الاعمال هو قاعد وسطهم مخنوق الكرافت زي حبل المشنقة على رقبته كلامهم معدش مفهوم زي خليه النحل اللي بتزن، مش سامع غير زن وبس، وفجأة الاوضة كلها بتلف بيه وبتضيق عليه، مل من شغله وحياته، مل من كل حاجه حواليه، مل من امبراطوريته اللي بقى ملك على عرشها،...
بداية الرواية في احد المناطق الريفية في مصر وخصوصا المنصوره هناك فتاه تقف في بلكونه غرفتها تشاهد الطبيعه امامها وروعه الأراضي الزراعية والأشجار ورائحتها الخلابة وقطرات الندى التى تزين كل شىء حوالها وهاهى ببشرتها البيضاء وعيونها الخضراء التى تشبه إلى حد بعيد عيون القطط ووجهها الوردى دائما وشعرها...
تقديم الرواية كانت تجلس في مكتبها تسترجع زكريات زفافها على حبها وشريك دربها الذى الذى إستطاع أن يوقعها في حبه وأحبته بشده وعشقته الذى مر عليها تقريبا شهر ومنذ ذلك اليوم وهي تعيش في سعاده مع أسرة مكتملة وزوج يحبها بشدة. فصول رواية وخضعت للحب الجزء...
تقديم النوفيلا إلى كل فتاة صابرة رغم معاناة أيامها ونزيف روحها المتدفق.. عندما ينتهي كل شيء، وتظن أن العالم بالنسبة لك انتهى تماما، عندما تذوق مرارة الفقد ثم تتجرع من كؤوس القسوة وتشتعل نيران الظلم من حولك، عندما تموت قهرا وتبكي ألما على حالك لا تنس حينها أن الليل العتيم يصاحبه الصباح المشرق...
تقديم الرواية لا تسألني من أنا؟ لا تسألني من أكون؟ أنا إنسانة تائهة في بحر الحياة بحلوها ومرها في فرحها وفي عذابها ولكن عذابها ومرها أكثر من فرحها وحلاوتها. الحب فيها هو الحياة، لكن بالنسبة لي هو الموت. لا أعلم ما يخبيه لي القدر الفرح أم العذاب؟ يا ترى ياقلبي مكتوب عليك الفرح أم العذاب؟ فأنا تائهة...
تقديم الرواية حينما نلجأ للصمت فهذا يعني إن بداخلنا صراعا عظيما بين المسامحة ومنح الغفران لمن يحمل الجزء الأكبر من تركة القلب وثروة المشاعر الهائمة بمن وقع الاختيار عليها لتكن أميرته، فأحيانا يكون القلب رحيما حينما يقسو العقل بحكمه الأخير ولكن ترى هل سيتغلب على القوة الكامنة التي تحرك جسدا بأكمله...
شخصيات الرواية مصطفى 28 سنه شاب اسمر طويل عريض المنكبين ذو جسد صخري يصل الي ال 7 اقدام يخشاه من يراه ...يجيد معرفه الاشخاص من عيونهم ..قاسي الملامح عينيه عسلي غامق ، خريج حقوق الا انه يعمل بالمقاولات والاراضي ويدير اعمال عائلته باعتبارهم كبار المنطقه و يهتم بمصالح الجميع بها مع ابناء عمه سمر 20 سنه...
تقديم الرواية بين العشق والجنون شعرة رفيعة، شعرة قطعها منذ أن عادت إليه من جديد، هو عاشق مجنون متملك غيرته عمياء، هوسه بها جعلها مجنون. لا تلوموا عاشقا ولا تنعتوه بالجنون فلو أصابك العشق مثله لقضيت الليالي تهذي كالمحموم ، فما فائدة العشق أن لم يتحلي بالجنون ، فالعشق داءا وهو بمعشوقته مجنووون....
تقديم الرواية هو بلا قلب، بلا مشاعر، جعلته الأيام أكثر قسوة، لا يعرف الرحمة، عاش بزمن قاسي فأصبح أقسي منه. فوقعت هي في طريقه، فهل ستصبح ضحية جديدة من ضحايا قسوته؟ أم سيصبح هو الضحية؟ اقتباس من الرواية تملك ادم الغصب منه بشده فاصبح لا يري امامه ادم بصوت كالرعد انا بقا هوريكي الحقير ده هيعمل فيكي ايه...