اقتباس من الرواية quot ببالغ الاسف أعلن إننى أتمني الٱ نلتقي مجددًا quot .. جملة حاولت كثيرا علي إبقائها مصلوبة أمامى ولكن لا يجدي نفعًا غير إننى كاذبة .. لا يتغير من امرى شيئا سوى اننا بتُ أحبك اكثر فأكثر .. فكلما استحالت العودة ، كلما تكاثر الحب بقلبى وانجب شبح انتظار يمكنه أن يقيم امام بابك...
اقتباس من الرواية في مكان أخرى بعيد عن أرض مصر الحبيبة أمريكا وفشوارعها التي تمتاز بطبعها المزدحم والاغاني فكل مكان ففيلا راقية تدخل سامية لغرفة نور وتفتح الستائر لها سامية نونو. . نونو حبيبتى اصحى بقا نور بصوت نائم بلييييز واااات سامية يلا بلاش كسل بقا بابا عايزك ومستنيكى تحت لتقوم نور من سريرها...
شاب من اغني رجال العالم في الشرق الاوسط لا تعرف السعادة كيفية الوصول لقلبه... بنت صحفية من اغني العائلات متمردة و ستقوم برحلة ستغير مجري حياتها بأكملها... فهل مقابلتهم ستكون صدفة أم قدر؟ .. طبعا انا بشكر كل اللي شجعوني و اللي بيشجعوني، و يا رب اكون عند حسن ظنكم علطول. شخصيات الرواية ادهم الشافعي...
مقدمة الرواية عشـقك كالحُلم يا ذات الغابات الزيتونيـة، عشقك مُراد نفـذ جهدي من السعي له، وكالأدمـان خضعت أنا تحت طوعه، شوقـي كالأميـال، وعذابي أطنـان، وها أنـا أتمـرغ بين الغرامات هنا وهناك، غرامة عشقك تنبيه مهم تمت كتابة هذه الرواية عام 2017 أي في بداية طريقي، وأعلم جيدًا أنها بها أخطاء كثيرة...
شخصيات الرواية أدهم المنشاوي شاب في الثلاثين من عمرة يتيم منذو فترة مراهقته هو القيصر يتحكم في السوق في كل شئ اسمه علامة مسجلة يخافه الجميع يعشق ابن عمه واخوه الصغير. اسر المنشاوي شاب في بداية العشرينات طيب جدا وحنين يعتبر أدهم أخوه وابوه وكل شئ بالنسبة له يدرس في كليه اقتصاد. رنا الألفي فتاة جميلة...
انكتبت أن تكون ابنته أم ابنة قلبه؟ أكان يعلم أن القدر سيقلب الأحوال؟ بالطبع لا... لو علم لتركها... لهجرها... لما أبصرها لكن سبق السيف العزم وأشرف القدر بلعبته. في مكان ما حيث هذه الفتاة أو عفوا لنقل طفلة بفستانها البالى الذي يصل لركبتيها وقد خطت عليه آثار زمن لا تعرف مدته وكيف تعرف مدته وهي قد...
اقتباس من الرواية في شقة في الجيزة بنت قاعدة في اوضتها بتبكي بخوف وسامعة صوت ابوها بيضرب مامتها ومامتها بتصرخ جامد من الألم والبنت بتترعش، قامت البنت وفتحت الباب وخرجت وهي بتحاول تبان شجاعة وبصت لبابها بغضب وحقد وقالت .. سيبها بقاا حرام عليك انت إيه صرخت امها وهي بتقول .. امشي انتي يا مريم ضربها...
اقتباس من الجزء الأول في مكان اخر شركه الليل. . تعم حاله من التوتر وكل شخص يهرول إلى مكانه سريعا يخشي ان يواجه ذلك الوحش الكاسر فيتم طرده في الحال ولكن الغريب ان جميع من بالشركه رجال فصاحب الشركه باارغم من صغر سنه الا انه منع دخول النساء منذ فتره كبيره يتعلل بانهم يريدون اللعب واللهو فقط لاينجحون...
اقتباس من الرواية خير بتشيك كده ورايح علي فين ؟ قالتها نيره عندما دلفت إلى الغرفه ووجدت سليم يقف امام المرآه التفت اليها وهو يقول هو انتي مراتي وانا مش عارف؟ هو ايه إلى خير بتشيك ورايح فين وبعدين كام مره اقولك انا شاب ميتفعش تتنيلي تدخلي اوضتي كده يا سلام ما انا بدخل اوضه فادي ومبيقوليش حاجه اشمعني...
ظن أنه الأقوى و أن الحب لن يمس قلبه و حين قابلها و عاندته، أقسم أن يذيقها الأمرين و لكنه لم يدري أن الحب و الهوى ليس لهما سلطان اعتذار منى لكل واحدة حست ولو للحظة ان فكرة الرواية جرحتها وهي موضوع الإنجاب لكل واحدة منكم ربنا مارزقهاش بنعمة الانجاب. انا ابدا ماكنتش اقصد اي جرح او تقليل منك. ابدا ربنا...
اقتباس الحب وأقدار الحب والم الحب، الحب زي ماهو أجمل احساس ممكن نحس بيه ونعيشوه، كمان ممكن يكون اكبر ألم ووجع وجرح ممكن نحس بيه خصوصا لما نكون بنحب اوي ومن قلبنا، وده اللي حصل لابطال قصتنا وهما تسنيم وأكمل وخصوصا تسنيم. تسنيم هي بنت جميلة جمال مش عادي بشرتها البيضاء الجميلة وشعرها الاسود الناعم...
شخصيات الرواية أدم دكتور مخ واعصاب. وحيد ليس له اخوه ويعيش مع امه وابيه ادم شاب في منتصف الثلاثين وهو أدم حسين البدري. ابن الدكتور حسين البدري صاحب واحدة من اكبر المستشفيات الاستثماري. أدم شاب وسيم جدا بشرة بيضاء وعيون تميل إلى الاخضر الجميل وشعر بني وجسم ممشوق ولكن ليس بالجسم الرياضي المفتول...
تبسمت quot نبض quot وهي تعطي للفتاة الفيزا ذات اللون الأسود بابتسامة عريضة ومُبهجة، رمقتها quot جهاد quot بضيق وحين خرجوا قالت كمان يوسف بيساعدك على كدة يوسف ميعرفش حاجة أصلاً قالتها بعفوية فسألتها والدتها الفيزا دى أيه تبسمت quot نبض quot بُخبث ومكر نسائي وقالت سرقتها منه، أنتِ عارفة أن فيزا يوسف...
لا أذهبُ تماماً ولا أقترب ، مُترددة ، ثائرة وأحن ، أخافُ اللحظة وأعيشها ، أُناقضُ نفسي باستمرار أصمتُ في وقتٍ مبكر ، وأتحدثُ بعدَ فواتِ الأوان quot ليلى quot كانت تجذبني إليها دون أدنى مجهود ، فقط لأني مرهق . كقطعة مغناطيس تسحب إبرة معدن صغيرة وزنها هش للغاية ، حاولت الفرار مرارًا لكن دون جدوى ،...
عادت لتنتقم من الأقرب إليها كالغريب، فوجدته يقف أمامها كالحائط المنيع، لم يجمعهما سوى الكره العنيد، لكنها سرت في عروقه، مثلما تجري الدماء في حبل الوريد، المحترم البربري رواية اجتماعية بين قطبين شرسين. هما النقيضان في كل شيء، هي ليست كأغلب النساء تتسلح بضعفها، وبطباعها القاسية دفعته لأن يكون بربريًا...