قصص و روايات - قصص رائعة :

رواية لأني فتاة للكاتبة دودي أحمد الفصل التاسع عشر

رواية لأني فتاة للكاتبة دودي أحمد الفصل التاسع عشر

رواية لأني فتاة للكاتبة دودي أحمد الفصل التاسع عشر

ذهبت سيلين لتحمم الطفلتين وذهبت معها نجوى لتسمع طرق الباب لتصرخ على هالة من الداخل بأن تفتح الباب ذهبت هالة لفتح الباب وهي تتذمر فتحت الباب لتجد مجموعة من الأكياس وسيدة تقف وهي تبتسم ردت لها هالة الابتسامة وهي تقول: اتفضلي حضرتك عاوزة حاجة السيدة بعملية: اسفة لازعاج حضرتك بس ده بيت الانسة سيلين.

هالة: أيوة هو مين حضرتك. السيدة: انا موظفة في محل للألبسة ممكن لو سمحتي تندهي الانسة سيلين علشان تأكد أنها استلمت الحاجات هالة بهدوء: ماشي ثواني وراجعالك اتفضلي اقعدي جوة لبين مندهلها الموظفة بابتسامة: معلش مش مشكلة انا افضل اقف هنا بس ممكن تستعجلي لو سمحتي اومئت لها هالة وهي مستغربة ذهبت هالة بسرعة وهي تصرخ باسم سيلين هالة بصوت عالي: سيلين يا اااا سيلين خرجت سيلين بسرعة من الحمام يبدو عليها القلق: ايه ايه مالك في ايهماما حصلها حاجة انتي حصلك حاجة متنطقققي الله بتصرخي ليه.؟ هالة بضحك: هههه اهدي يا عم محصلش حاجة لكل القلق ده انحنت سيلين لتلتقط الشبشب من قدمها وهي تقول بقا يا جذمة كل هالصويت على ولا حاجة الله يحرقك وقعتي قلبي يا جذمة قالتها وهي ترمي الشبشب على هالة تفادتها هالة وهي تضحك لتقول: اهدي يا بنتي كنت بزعق لان في ست واقفة برة بتسال عليكي.

سيلين باستغراب: ست مين دي ماقلتلكيش عاوزة ايه.

هالة: قالت إنها من محل للألبسة وهي بتستعجلك. سيلين: و عاوزة ايه دي مقالتش حاجة هالة بنفي: لا ابدا بس قالت تستعجلي سيلين: أما اروح اشوف عاوزة ايه خدي المناشف دي وتعطيهم لنجوى تنشف فيهم شمس و رهف بسرعة ليبردوا اومئت هالة تم ذهبت إلى نجوى ذهبت سيلين لترى ماذا تريد هذه الموظفة فاخدت تفكر هل هناك خطئ في المشتريات، استغربت سيلين من وجود عدة اكياس و لم تجد احد، فتحت الاكياس لتجد ملابس للاطفال مناسبة لشمس و رهف كل ما يحتجونه من ملابس للنوم والخروج والبيت كل شيئ وفي أثناء وهي ما زالت تفتش بالاكياس رن هاتفها برسالة فتحتها لتقرائها لتشعر بالدهشة والغضب فلابد أنه يراقبها (( ايه رايك في زوقي اعتقد عجبوكي مش كدة فمظنش في لازمة انك ترجعي تجيبي بقيت اللبس اظن مفهوم البس ده هدية مني للبنتين مش ليكي لترفضي حاجة سلام يا عسلي )) سيلين بغضب: لا بقا ده بهددني استنى عليا لما اعرف انت مين يا واطي الله يحرقك لتسكت قليلا لتتذكر أن هذه الملابس من نفس المحل الذي ذهبت إليه فلا بد أنهم يعرفون.

من يكون ذهبت الى غرفتها بسرعة تم أخرجت الكرت المدون عليه عنوان و رقم المحل، كتبت الرقم تم اتصلت، انتظرت لحظات لياتيها صوت الموظفة. الموظفة بعملية: تفضل حضرتك معاك محل لجميع الألبسة سيلين: لو سمحتي عاوزة اسال سؤال الموظفة: اتفضلي يا فندم أنا تحت امرك سيلين: ممكن اعرف مين بعت اللبس إلى جت قبل شوي الموظفة باستغراب: لبس ايه يا فندم احن مبعتناش اي لبس اكيد حضرتك غلطانة يا فندم سيلين بحدة: ايه الكلام ده الباكدج عليها اسم المحل كما أنه انا بنفسي زرت المحل وخدت لبس مجاني عليها نفس العلامة. الموظفة ولا زالت على نفس الاستغراب: اسفة يا فندم مفيش عندنا علم الموظفة بتذكر لحظة يا فندم قلتي قبل ساعة.

سيلين بتأكيد: أيوة قبل ساعة. سعتين كدا تقريبا الموظفة: اسفة يا فندم المحل تم استئجاره لمدة ثلاث ساعات من شخص مجهول وتم إخلاء جميع الموظفين بالساعات دي فانا اسفة يا فندم ما راح اقدر اساعدك سيلين بصدمة: انتي بتقولي ايه والموظفات إلى كانت هناك الموظفة باستغراب: لا يا فندم كل الموظفين سواء نساء أو رجال اخدوا الساعات دي إجازة وخلصت من شويه. أي أسئلة تانية حضرتك.

سيلين وما زالت على صدمتها: لا متشكرة. تم أغلقت الهاتف لتجلس قليلا رن هاتفها برسالة فتحتها. لتشتمه بخفوت فهي بدئت تشك أنه وضع كمرة في بيتها (( متحاوليش يا قلبي تعرفي حاجة انا مش عاوزك تعرفيها تستعجليش على الجحيم يا عسلي بس متخافيش كلها يوم و هتشوفيني على طول سلام يا سيليني مؤقتا )) أغلقت الهاتف تم تنهدت بتقل تم حملت اكياس الملابس و ذهبت لترى أن انتهت نجوى من تحميم شمس و رهف..

في غرفة الرياضة يجلس ببرود بعد المجهود الذي بدله و كأنه لم يفعل شيئ و يده مليئة
بالدماء وأمامه ستة أشخاص ساقطون على الأرض و لا يظهر من ملامحهم شيئ من الضرب الذي تلقوه و لا تعرف اذا كانوا يتنفسون ام لا و ان لم يتنفسوا فلن يتكلم معه أحد حتى لو كانت الحكومة. فهم قد اعتدوا على أملاكه. يالا السخرية.

فهم لم يفعلوا شيئ، كل ما قد فعله احدهم هو رد الابتسامة لها عندما ساعدها في إيجاد ما كانت تبحث عنه في السوبر ماركت فابتسمت له شاكرة أما اخران كانا يبديان اعجابهم بها أما بتصفير أو بعض الكلمات رغم عدم انتباهها لهم و لكن للاسف لم يقعوا الا بيد الذي لا يرحم و اخران انضما لهم فقط لأنهم لم يبعدا نظرهم عنها و خاصة عندما ضحكت ومن ضمنهم الرجل الذي أرسله لمراقبتها بكل خطواتها فهو وضع لها أشخاص يراقبونها اينما ذهبت ويرسلون له تفاصيل يومها بالتفصيل الممل و لأنه كان يراها تضحك ولقد شاهد غمازتها التي تفقده صوابه حتى لو كان هو من أرسله فلا يحق له رؤيتها فهي.

له و إن كان بيده سجنها لسجنها حتى لا يراها احد سواه ولاكن فل يصبر فقريبا ستصبح له و إن كان رغما عنها ستكون له شاءت ام ابت. أشار للحراسه أن ياخدوهم من أمامه و يلقونهم بعيدا أمام أحد المشافي، استجاب له حراسه بطاعة و بسرعة خوفا أن يأتيهم الدور جلس يشاهد الصور لها مند اول لقاء لها معه إلى هذه اللحظة ومن ضمنهم فيديوهات بالصورة و الصوت لكل تحركاتها و كان أحد الفيديوهات عندما كانت في غرفة المدير فكم أعجبه تصرفها وكم ضحك عندما شاهدها و هي تضرب الحارسان لا ينكر غضبه الشديد على علاء ( والد ايهاب ) و توعد له بالكتير رغم ما تعرض له من خسائر الا انه لم يشفي غليله فقد أفلس كل شركته و جعله عبرة لمن يعتبر اسودت عيناه بغضب عندما كان الشرطي سوف يضع يده عليها ليطلب من مدير اعمله أن يتصل بالوزير ليوقف ما يحصل و في خلال دقيقة انتهاء كل شيئ كان يشاهد صور لها بكل الوضعيات منها و هي تضحك و أخرى تركض خلف صديقتها و أخرى و هي تركض خلف شخص و أخرى وهي تحتضن الطفلتين و الكتير الكتير أتاه اتصال من مدير أعماله أن الانسة سيلين قد اتصلت على محل الذي قام باستئجاره قبل دقائق و أخبره ما اجابتها الموظفة ليبتسم على فطنتها ليقرر استفزازها ليرسل.

لها الرسالة تم ابتسم باستمتاع فهو متاكد انها تشتعل الان. تم اخد الصور جميعها و بالطبع لم ينسى الملف الذي به كل شيئ عنها منذ ولادتها فهو قد حفظ كل كلمة به و خاصة غير مرتبطة وما تحب و ما تكره فهو لم ينسى شيئ تم صعد الى جناحه الفخم ووضع الصور والملف في داخل الخزنة الموضوعة في غرفته خلف صور ضخمة تاخد مساحة من الجدار فهو يضع كل ما هو مهم بها. تم اخد حماما منعشا ليزيل عنه تعب اليوم تم ارتدى ملابس بيتية طرق الباب لياذن له بالدخول. دخلت الخادمة و هي ترمقه باعجاب و بعض الخوف فهو مهما ارتدى فسوف يبدو غاية في الجمال و الأناقة والجاذبية الخادمة بسهو: سيدي العشاء جاهز حضرتك اومئ لها ليقول بصوت مخملي رجولي بارد: ثواني و نازل انصرفي انتي ذهبت الخادمة وهي حانقة منه و من رده نظر إلى شكله بعد أن قام بتمشيط شعره الاسود الكثيف تم نزل إلى الأسفل ليتناول عشائه وجد جده و جدته يجلسون اما والدته في عشاء مع صديقاتها كالعادة القى التحية مع ابتسامة صادقة لا يظهرها الا لهم تم قبل راس و يد جدته و هو يقول بمرح لا يظهرها أمام أحد سواهم ايه يا سوسو يا قمر هو انتي كل ما تكبر بتحلوي و لا ايه أطلقت سلوى ضحكة خفيفة و هي تقول بلطف: هههههه بس يا واد بلاش بكش ليتابع أسر مزاحه: ابدا و الله دانا بفكر اخدك و نسافر كم يوم بعيد عن فيدو أصله عجز.

ايه رائيك متتجوزيني و تكسبي فيا ثواب فادي بغضب: و حيات امك تاخد مين يلا دانا احرقك قبل متعملها و تبعدها عني.

قال يخدها قال. تم تابع بغيرة و بعدين يا هانم كم مرة قلتلك متضحكيش قدام حد قالها و هو يلصق كرسيها بجانب كرسيه حرفيا تم همس بخبث بجانب اذنها شكل هيكون ليكي عقاب و انا مش هفوته و نراجع موضوع اني عجزت ده تم أطلق ضحكة قوية على خجلها رغم مرور السنين الا أنها لا تزال تخجل من اقل الأسباب تحول وجهها إلى اللون الأحمر من الخجل لتبتعد عنه و هي تضرب كتفه بخفة أسر بخبث: اه يا شقي انت قولتلها ايه خلتها كدة فادي بغرور مصطنع: اسرار أما تتجوز هقولك اصلها للكبار مش كدة قالها بمكر لسلوى التي ازدادت احمرار ليزداد ضحكه سلوى بحزم مصطنع: بس منك ليه و يلا كلوا و الا هيبرد الاكل فادي بضحك: اهرب يا جميل اهرب مصيرك تحن قالها بغمزة نظرت له سلوى نظرة اسكتته ضحك أسر على جده فهو يعرف ما معنى هذه النظرة لجده تعني أنه سوف ينام على الكنبة بمفرده ليقول أسر بسخرية: يا عيني على الرجالة لما تتبهدل ليقول جده بسخرية اكبر: بكرة نشوف هتعمل ايه لما اتجوز و هتعرف ساعتها الرجولة راحت فين أسر بانكار: و مين قال اني هتجوز.

فادي بسخرية: هتجوز انا ياما قلت كدة و هتقع لششتك في حبها، عندما قال جده ذلك ظهرت سيلين أمامه لتلمع عيناه ببريق لم يفت جده فهو يعرفه جيدا لينظر لزوجته تم يبتسم لتبتسم له بدورها فهي تعرف بما يفكر زوجها فهو نصفها الآخر قاطع عليهم عشائهم حضور والدته فاتن و معها ابنت صديقتها اللزجة سوزي بملابسها التي لا تستر شيئا استعاد أسر ملامح البرود على وجهه ليتابع تناول طعامه اقتربت منهم وهي تلقي التحية.

فاتن: مساء الخير يا عمي قالتها باحترام تم قبلت يد سلوى فهم الكبار ويجب احترامهم
لتتابع ازيك يا أسر يا قلبي، رد لها التحية بابتسامة بالكاد ظهرت و هو يقول كويس.

يا امي متقلقيش. اتاهم صوت سوزي و هي تقول: هاي يا جماعة ازيك يا بيبي وحشتني اوي اوي قالتها بدلع فادي بهمس سمعه كل من أسر وسلوى لكبتوا ضحكهم: وحش أما يلهفك يا فرخة ملونة فهي تضع من جميع انواع المكياج على وجهها لتبدو كصورة، اقتربت من أسر لتقبله من وجهه لينظر لها أسر نظرة بمعني حاولى فعلها تم وقف من مكانه و هو يقول: يلا أصبحوا على خير ورايا شغل كتير بكرا لازم ارتاح شوية فادي بمكر: ايه مفيش سهر و بنات النهاردة و لا ايه فهم ما يرمي إليه جده ليقول له: لا النهاردة مفيش بس يمكن بكرة أن كنت عاوز احجزلك مفيش مانع يا شقي قالها بغمزة و هو يبتسم بخبث نظر فادي ليشتم أسر في سره فقد كانت سلوى تنظر له بغضب و توعد حاول التكلم لتتركه و تذهب ببرود ليشتم أسر مرة أخرى فهي يصعب ارضائها ليذهب خلفها وهو يتوعد لأسر، ضحك أسر بخفوت على جده فهو ضمن النوم على الكنبة صحيح أن القصر مليئ بالغرف لاكنه لا يستطيع أن ينام بمكان ليست موجودة به فهو يفضل اللام جسده على ذلك كان سيتابع صعوده إلى غرفته ليوقفه صوت امه وهي تقول فاتن: استنى لحظة يا أسر عاوزة اتكلم معاك.

أسر ببرود: مينفعش يتأجل الحديث لبكرة. فاتن بلطف: هو طلب يا قلبي صغنن تنهد أسر وهو يقول: اتفضلي يا امي عاوزة ايه مع أنه متاكد أنه طلب يخص الفرخة الملونة كما قال جده. فاتن: بص يا قلبي انا عاوزك تشغل حبيبت قلبي سوزي معاك في الشغل و بكدة هتقربوا من بعض أسر بسخرية لاذعة: ومين قال اني بوظف بنات ليل في شركتي أعتقد أن شركتي للمحترمين يبقى طلبك مرفوض بعد اذنك شهقت سوزي من كلامه لتوبخه امه وهي تقول: أسر ايه الكلام ده عيب كدة وبعدين أن كان على اللبس فانا اوعدك هتغيره وافق بقا على شان خاطر ماما تنهد أسر تم اتجه الى جناحه وهو يقول مش عاوز تأخير خلال ثلاث ايام تكون موجودة بالشركة وتبقى لبسة محترم والا مش هتلوم الا نفسها سعدت كل من سوزي وفاتن لتبدء في اعطائها النصائح لتكسب أسر وتجعله يحبها ولاكن للاسف فهي لا تعلم ان قلبه مع شخص آخر تسطح أسر على فراشه الضخم وهو ينظر إلى السقف بشرود ليتذكر سؤال جده ليقول بنفسه هو انا ليه مرحتش اشهر النهاردة معقول علشانها لينفض رأسه من الافكار ليقول و هو يتنهد بعمق انت عملتي فيا يا سيليني تم غط بنوم عميق باحلام سيلين هي بطلتها وهو لم يمانع بل مرحب جدا.

دخلت سيلين الغرفة لتشاهد نجوى تمشط شعر شمس و هالة تمشط شعر رهف وكم بدون جميلات بعد الاستحمام لتطلق سيلين صفيرا عاليا دليل على اعجابها بهن. التفتن إليها جميعا
لتقول سيلين: صبح صبح يا عم الحج ايه الجمال ده ده حقيقي ولا لعبة مشاء الله، الله.

اكبر تم اقتربت منهن لتقبل كل من شمس و رهف اللتان تحول وجههن للون الاحمر من الخجل و خاصة شمس شمس بخجل: مرسي نجوى بمرح: ايه رائيك مزز صح سيلين بسخرية: نجوى يا قلبي متأكدة انك دكتورة اصل بدئت اشك بعد مزز دي نجوى بضحك: هههههه يعني شاكة مش متأكدة الحمد لله ضحكت عليها سيلين كما فعل الجميع لتتوقف سيلين بعد مدة وهي تقول لهم يلا دلوقتي على النوم ومن هنا و رايح النوم ليه معاد ممنوع السهر و ممنوع التلفزيون.

ليتذمرا الطفلتين ومن ضمنهم نجوى و هالة لتضربهم نجوى بخفة وهي تقول بضحك انا قصدي شمس و رهف انتوا مالكم انتوا اطفال يا جذم نظرت نجوى الى هالة لتقول ببلاها: أيوة صحيح احنا مالنا تواني لضحكن على غبائهن شاركتهن سيلين بالضحك لتقول لهن يلا بقا على النوم وبكرة أن شاء الله هنروح نسجل.

لشمس في المدرسة لمعت عيناها بفرحة الشديدة فهي ستعود للدراسة التي منعها عنها ابيها رغما عنها ذهبت الى سيلين لتحتضنها بسعادة وهي تشكرها مسدت سيلين على شعرها بحنان لتقول يلا بقا بسرعة على النوم ومن كالآتي شمس ورهف على السرير أما هالة في غرفتها و سيلين و نجوى قمن بفرش الفراش على الأرض بجانب بعض. غطت الطفلتين بالنوم سريعا أما نجوى و سيلين ففضلن يتحدثن إلى أن نعسن تم نمن بسرعة.

تم بحمد الله? اسفة والله على التاخير الجهاز كان ماخود مني واول ما عرفت مكانه كتبت البارت بسرعة و النت زفت والله انا عارفة أن البارت ممل معلش بس اتمنى يعجبكم البارت ألفين وثلاثمائة كلمة. انا غيرت عمر شمس خلتها ثلاث عشر تمام لفكرة بدماغي..

الفصل التالي
جميع الفصول
روايات الكاتب
روايات مشابهة