قصص و روايات - قصص رومانسية :

رواية زوجة القيصر الجزء الثاني للكاتبة رهف سيد الفصل الحادي والثلاثون

رواية زوجة القيصر الجزء الثاني للكاتبة رهف سيد الفصل الحادي والثلاثون

رواية زوجة القيصر الجزء الثاني للكاتبة رهف سيد الفصل الحادي والثلاثون

سقطت قطعه الملابس من يديه وهو يسمع أعترافها اغمض عينيه بقسوه ف قد قالتها بغير موعد لها
مد يديه ليغلق حقيبه سفره كما كأنه لم يسمع شئ لتردف ريم بتوتر وهي تعيد خصلاتها للخلف.

مجاوبتنيش
نظر لعينيها بجمود مثله بينما كان يريد ان ينطق الكثير والكثير ولكن كف عن الحديث وهو يردف بهدوء
وانا معنديش جواب يا ريم للأسف
تحطمت أحلامها الورديه ل ثوان لتردف وهي تضحك بسخريه واستهزاء
ازاي يعني معندكش جواب ممكن تفهمني
ريم عشان خاطري انا مش عايز اقولك كلمه تزعلك ف وقت انا معنديش استعداد أصالح حد كفايه عليا أصلح نفسي.

تقولي كلمه تزعلني
قالتها بصدمه وهي تشعر ب قشعريره غريبه تسير في جسدها ثم اكلمت بسخريه
لا قولي كلمه تزعلني ولا تسيبني متعلقه ف نار مش عارفه انت بتحبني ولا لا؟
انا انا
قالها حازم بتوتر لتبتلع ريم ريقها وهي تشعر ب البروده تسير في جسدها ضمت كتفيها ل رقبتها عندما شعرت بالبروده تزداد اغمض حازم عينيه ليتنهد مردفاً.

انا بعشقك يا ريم مش بحبك بس
أنزل عينيه للأرض ليردف وقد بدأت الدموع تتشكل في عينيه مكملاً
انا حاسس اني مخنوق مش عايز حد جنبي حاسس ان في كتله دم كبيره طابقه على نفسي انتي مش حاسه بيا انا عايز أسافر عشان أبعد عن كل حاجه.

هبطت دموعها وهي تمسك يديه بأنهيار مكمله
انا لازم ابقي معاك لازم مسيبكش لو انا بحبك وانت بتحبني لازم افضل معاك مينفعش أسيبك.

عشان خاطري يا ريم
قالها وهو يمسك يديها الممسكه به ليردف بدموع مكمل
انا مش ناقص و رحمه ابويا مش ناقص
قبل ان تهبط دموعه أمامها ويظهر ضعفه دلف إلى حمام غرفته مغلقاً الباب عليه
وقفت ريم تنظر بدموع ل مكانه الفارغ لتركض خارج الغرفه
في اثناء ركضها إلى الغرفه قابلت روما وهي تخرج من غرفة إياد بوجهها الأحمر من شدة الخجل تفاجأت عندما وجدت ريم تمر أمامها بسرعه باكيه متجهة إلى غرفتها.

تبعتها روما باستغراب وتوتر عندما وجدتها في تلك الحاله
مالك يا ريم بتعيطي ليه
ح حازم عايز يسبني
احتضانتها روما باستغراب ف كيف أخبرها حازم انه يعشقها ومن جهة أخرى يريد تركها.

قاطع صرختها ب قبله عميقه وهو يضم شفتيها إليه محتضناً خصرها بقوة ليبتعد عز الدين مردفاً.

اتخضيتي؟
نكزته في ذراعه بقوة وهي تردف بفزع
حرام عليك يا عز
دفن وجهة في عنقها وهو يردف بحب
وانتي غفلتيني ودخلتي خدتي شاور من غيري
استوعب عقلها الأن ما يحدث هي في حمامها الخاص دفعته بخوف ولكن كتم شهقتها ب قبلاته المتتاليه لتخضع لها بحب.

ليه يا ماما كده حرام عليكي
قالها إياد بضجر وهو يطرق الأرض برجليه كالأطفال ليتجه إلى الأريكه جالساً بضيق
نكزتة روما بكتف وجلست ل جواره وهي تردف
هو ايه اللي حرام عليا لم نفسك
وضع يديه على رقبتها وهو يفكها بضيق
بحبها يا مّا بحوبها
رفعت روما حاجبيها وهي تدلف بمكر
قولتلها
حك مؤخرة رأسه وهو يهز رأسه بضيق لتردف روما وهي تلوي شفتيها بضيق
يا وكستك ف ابنك يا سيف
طرقته روما في كتفه وهي تكمل بضيق.

ايش حال ما انت شايف ابوك بيعمل ايه ده انت المفروض رومانسي
يا ماما ماهو ال...
ال ايه بس اسمع انت لازم تعمل قعده رومانسيه معاها
يا ماما انتي مش قولتي مش عايزة اشوفكم قاعدين ف مكان واحد ايه اللي جرى
عضت على شفتيها وهي تلكزة مرة أخرى مردفه
هو لازم قلة ادب قعده ف مكان عام ولا مكان رومانسي من غير تجاوزات وقلة ادب
غمز لها إياد وهو يلاعب حاجبيها ب لؤم
يعني الحج لما كان بيعمل قعدة مش بيبقي في تجاوزات ولا حاجه
ولد.

قالتها بصدمه ليضحك وهو يضم والدته إليه بحب.

حل الليل سريعاً كان قد اتفق على السفر دون علم أحد سواها روما لم يقدر على تخبئة الأمر عليها لتردف بحزن.

بس مينفعش تسافر والبيت كلو نايم وكمان مرضتش اضغط عليك ف موضوع ريم ممكن تقولي بقي في ايه؟

روما لو سمحت مش عايز اتأخر عن الطيارة
وقفت أمامه وهي تمسك حقيبة السفر منه مكمله بحنان
طب بص هات الشنطه أنزلها انا وانت روح خبط على ريم و ودعها أكيد هتزعل جدا لو عرفت انك سافرت و مقولتلهاش عشان خاطري يا حازم.

تنهد حازم وهو يعطيها الحقيبه لتبدأ هي بالهبوط بابتسامه بينما أتجه هو إلى غرفة ريم
بدأ يطرق الباب بخفه حتى فتحت ريم نظر إلى عينيها المنتفخه من أثر الدموع لتردف هي بصدمه.

حازم؟
مال رأسه للأسفل وهو يردف بإحراج
انا جاي اودعك عشان مسافر دلوقت
كانت تحاول استيعاب حديثه ليكمل وهو يلوي شفتيه
انا هو خدي بالك من نفسك يا ريم وانتبهي ل دراستك
عقب ان انتهي من جملته أدار جسده ليتجه إلى الدرج
ولكن امسكت ريم كفه وهي تردف بحزن
حازم متسبنيش عشان خاطري انا بحبك وعيزاك جنبي
لف وجهها ليتحدث معها ولكن عندما قابل دموعها لم يستطيع التحمل ليسحبها إلى أحضانه وهو يحاول التماسك من أجلها.

بدأت الشهيق وهي تمسك به بقوة لتردف ببكاء ونبرة متقطعه
ب بلاش ي يا حازم عشان خاطري
نظر إليها بحب ليحتضن وجنتيها بحب وهو يردف
انا بحبك يا ريم
ازدادت أنفاسها بقوة وهي تجده يقترب منها حتى غطى وجهه ب وجهها.

هو أتأخر كده ليه
قالتها روما بضيق وهي ترفع ساعتها فقد مر ما يزيد عن ربع ساعه وهي تنتظره ف الأسفل ليردف السائق بضيق.

يا آنسه روما الطياره هتفوت
انا جيت اهو
قالها حازم وهو يأتي بسرعه لتردف روما بضيق
أتاخرت كده ليه
انا اسف
طبع قبله أعلى رأسها وهو يردف بحب مسرعاً
خدي بالك من نفسك
ثم ركب السيارة لتنطلق إلى المطار بسرعه متوسطه لينظر هو إلى النافذه شارداً فيما حدث.

فلاش باك.
بدأ يقبل شفتيها بنهم بينما هي ف حالة صدمه مما حدث تمسك برقبتها أكثر وهو يضمها إليه بحب أقسمت انها لم تعد تشعر بشئ بعدها لتلف كفيها حول عنقه بحب وهي تتشبث به.

نظرت ريم ل نفسها ف المرأه بخجل ف هي لم تكن تتوقع ان تفعل هذا معه بدأت تهدأ أنفاسها ثم قامت بالاستيعاذه من الشيطان والاستغفار عما بذر منها.

في الصباح اليوم التالي كان الجميع مجتمع على السفره ل يتناولو إفطارهم لتردف روما باستغراب.

اومال حازم فين؟ مش هينزل يفطر
نظر إياد بطرف عينيه ل روما التي كانت تقوم بسكب الطعام مساعدة ل عمتها ليحرك قدميه إلى قدمها ثم قام بمسك يديها من أسفل الطاولة لتنفزع وهي تنظر له بضيق ثم حاولت سحب يديها ولكنه تشبث بها زياده لتردف مرة أخرى والدته.

روما متعرفيش حازم فين
حمحمت روما وهي تردف
حازم سافر الفجر على لوس أنجلوس وبعدين هيطلع على سويسرا او أنجلترا
ليه بس وانتي عرفتي منين
قالها سيف باستغراب لتردف وهي تبتلع ريقها تحت نظرات إياد مكمله
هو اتصل بيا بليل صحاني وطلعتلو لقيتو مجهز الشنط و حاجز الطيارة واتصل بيا عشان اطلع اودعوا.

ربنا يستر عليه
انا انا هروح أجيب الشاي من جوا بقى
قالتها روما بتوجس لتدفع يد إياد بقوة ثم اتجهت إلى المطبخ محتميه منه ليردف إياد وهو ينهض بجمود.

انا رايح الحمام
اومأ سيف وهو يفكر في موضوع حازم ليتجه إياد إلى الحمام الذي ف الأسفل ولكن ما ان اقترب منه حتى لف وجهته ليدلف إلى المطبخ بخبث وجدها تقف أمام الكاتيل الخاص ب المياة تعض على أظافرها.

ليحتضن خصرها وهو يديرها إليه لتشهق بخوف وهي تحاول ان تبعده
إياد أبعد حد ممكن يدخل علينا ان اتجننت
مش قولتلك متخطلتيش ب حازم ده
خلاص حازم سافر وكان عايز يسلم عليا بس
ضيق عينيه وهو يقترب منها أكثر مردفا
ويا ترى المدام بتاعتي حضنتو؟ ولا سلمت أورديحي؟
لا والله محضنتش حد ولا سبت هو هو بس باس راسي ومشي بسرعه عشان كان متأخر
همهم بخفوت وهو يقترب منها مردفاً أكثر.

وانا مبحبش حد يشم حتى الهوا اللي مراتي بتتنفسوا
شهقت عندما وجدته يهجم على شفتيها بقوة ثم بدأت قبلاته تتراخى شعرت انها تواجه موجات بحره وهي تغرق به لذلك قررت ان تتماشى مع موجاته.

مامي انا هقوم أعملي نسكافيه عشان مصدعه
قالتها ريم وهي تمسك رأسها لتردف روما بخفوت
ماشي بس مش تكتري السكر
اومأت وهي تتجه إلى المطبخ ما ان دلفت حتى شهقت بقوة لتدفع روما إياد بقوة وهي تنظر ل ريم بإحراج
ليردف إياد بحده و وقاحه وكأنه لم يكن هو المخطأ
مش تخبطي قبل ما تدخلي ايه قلة الأدب ديه
رفعت ريم حاجبيها باستغراب وصدمه لترد بحده.

اخبط ايه انا داخله المطبخ يعني ملكيه عامه يا اخويا كنت داخله اوضتك وانا معرفش ده ايه الأبتلائات ديه يا رب.

اوعي اوعي ده انتي كارثه من كوارث الحياة
قالها وهو يدفعها عن الباب ليخرج لتردف ريم باستغراب
هو الواد ده عندو حول ف الاتجاهات ده هو اللي غلطان
ثم عادت النظر ل روما التي أعادت تشغيل سخان الماء عقب ان بردت المياة التي بداخله لتردف بحماقه وهي تعيد جملتها التي قالتها من مده.

اوعي يا ريم مبحبش حد يبوسني نينينينيني ولا هي كوسه ف البيت ده
اوعي اوعي ده انتي غريبه
قالتها روما وهي تخرج من المطبخ فقد قررت ان تفعل مثل إياد وتضع اللوم عليها لتخرج بإحراج لتردف ريم وهي تضرب كف ب كف مكمله.

عيلة هطله والله عيله هطله.

بعد مرور شهرين على زفاف عز الدين و نوران قررت روما ان تهاتف أبنتها كي تتفق معها على زواج أخيها وابنة خالها وحملها.

وانتي مبسوطه ف مدريد
اه يا ماما الحمد لله
طب عامله ايه ف الحمل
بدأت التالت اهو يا ماما
طب انا هقول ل سيف انك حامل ف شهر ونص اتفقنا عشان تبقي عارفه وكمان اتفقنا ان فرح إياد بعد 4 شهور ونص ابقي شوفي الدكتورة وانزلي احضري معانا.

حاضر يا ماما متقلقيش طب بصي هقفل معاكي دلوقت عشان عز قرب يجي من الشغل وهبدأ احضر الغدا.

طيب يا حبيبتي خدي بالك من نفسك واللي ف بطنك
حاضر يا ماما سلام
اغلقت روما معها ثم اتجهت ل مكتب سيف بابتسامه وهي تردف بحب
مبروك يا سيف نوران حامل ف شهر ونص.

ازدادت الأعمال تراكماً على إياد وحسام ومعهم إيهاب
ف كان الثلاث متمسكين بقوة ف الصفقه فقد قررو ان يفعلوا كل شئ بنفسهم ولا يدعو لأحد ان يتدخل بينهم.
منه بدأ إياد إهمال روما التي بدأت تظهر ضيقها منه ليحاول سيف شرح ما يفعله إياد ف العمل لتردف روما بابتسامه وهي تشارك عمتها صنع الغذاء.

طب إيه رأيك يا عمتو بما ان إياد مش هيتغدا معانا انهرده كمان زي كل يوم أروح اوديلو انا الغدا انهرده.

فكرت روما قليلاً في حديث إبنه أخيها ف طفلها لم يأكل من البيت من فتره و يلجأ للوجبات السريعه لتؤيد فكرتها وهي تحضر حافظات الطعام وبدأت ب السكب بها بينما أتجهت روما للأعلى لتبدل ثيابها بأخرى نضيفه.

بدأت تسأل عن مكتبه ف الشركه حتى أشارت لها موظفه الأستقبال
وقفت أمام المكتب ل تقرر ان تدلف للمكتب مفاجأه وياليتها لم تدلف كما جاء ف بالها
لتجد السكرتيره تميل على مكتب إياد وتريه الأوراق رفع إياد وجهه ب تهجم لمن دلف المكتب بتلك الطريقه ابتسم بحب لينهض عن المكتب مردفاً.

روما وحشتيني
ضمت شفتيها ل تعصرهم بضيق ثم نظرت إليها من الأعلي للأسفل بضيق مكمله
اطلعي برا يا شاطرة عايزة جوزي ف موضوع
ضغطت بشده وأكدت على كلمه جوزي لتلوي هي شفتيها بضيق وهي تجمع اوراقها مكمله
اوكيه مستر إياد نكمل بعدين.

ثم بدأت تتغنج في خطواتها للخارج بقت روما تنظر لها ولكن كاد ان يسقط فمها للأسفل وهي ترا تنورتها التي كانت فقط تستر بدايه فخذيها وباقي سيقانها عاريه هي حتى تستحي ان ترتدي مثل تلك الثياب أمام ابيها و شقيقها لترمي محفظه الغداء على طاوله المكتب وهي تتقدم ل كرسي إياد الذي بقى يتابعها مصدوم لتمسك ب فاتحه الاجوبه وتضعها على رقبته مردفه.

جرى ايه انت جاي هنا تشتغل ولا تبص على رجليها وصدرها اللي كلو طالع
نظر لها إياد بصدمه من حديثها لتصرخ بحده مكمله
ما ترد
تضايق من أسلوبه ليمد يده ليدها التي تمسك ب الفاتحه مردفاً
إيدك يا روما عندي شغل
اعااا انت بتستفزني؟
قالتها روما بصراخ لتمسك ياقة قميصه وهي تكمل
انت سايبها مقربه منك ولازقه فيك جامد كده ليه وكمان لو كنت لفيت وشك شوية هتخبط ف ف.

روما
قالها بحده لتبعد كفيه عنه بضيق ليردف بجزم
انتي لما دخلتي لقيتي وشي مركز ف الورق ومش بعمل حاجه ولو كنت هعمل مكنتش هسيب باب المكتب مفتوح كنت قفلتوا ولا انتي ايه رأيك.

زي ما انت كنت بتعمل معايا انا وحازم
نهض عن المكتب دافعا الكرسي بقوة ليصطدم بالحائط مردفاً بعصبيه
يلعن حازم ف الأرض
امسك عضديها وهو يضمهم إليها بعنف مردفاً
انتي دخلتي ملقتنيش ماسك ف حضنها زي ما كنتي بتعملي مع ال اللي اسمو حازم انا كنت بشوف الورق ومركز فيه ولو على اللي ف بالك انا لو هعمل زي ما بتفكري ف انا مش عشان اعمل كده.

شعرت ب تنفسها يضيق بها لتدفعه بعيداً عنها ثم خرجت من المكتب و دموعها تتسابق على وجنتها.

بينما أخد هو حافظه الطعام ليطرقها على الأرض بضيق فقد خرب كل شئ فوق رأسه.

في تلك اليوم عاد إياد باكراً ف لم يقدر على ان يكمل عمله بسبب الضيق الذي احتلي به ليعود ليقابلهم يضعون العشاء على الطاوله.

لتردف ريم بتهليل رافعه كفيها للأعلى مكمله
الحج إياد نور البيت أخيراً شوفناك يا راجل
ابتسمت روما فور أن رأت أبنها لتردف بابتسامه
هل هلالك وحشتنى والله
تقدم ل يرفع كف والدته مقبلاً إياها بحب
وحشتيني يا أمي
ابتسمت روما وهي تضمه لصدرها فقد أشتاقت له الفتره الماضيه لتردف وهي تجلسه بجانبها على الطاوله.

أقعد ده انت وحشتني اوي
ضحك سيف بسخريه ليردف مكملاً
اومال لو عرفتي ان احنا مسافرين لندن بكره عشات الصفقه وهنقعد أسبوعين كاملين
وقف الطعام في حلق روما لترفع عينها عن صحنها مقابله عينيه التي كانت تلومانها بشده لا ترا انها أخطأت وهو يرا أنها أخطأت تخالفت وجهات النظر ولكن النتيجه واحده ليكون البعد،!

أنا أسفه على تأخير الفصل بس بجد أنا ضايعه لأن في حد كلمني وقالولي اني داخله مسابقه الشهر الجاي ب الروايه اللي بعد زوجه القيصر وهي روايه زنزانه 313 ف انا لازم اخلصها اخر الشهر ده عشان هتنزل كامله ف خمس تيام!
فانا ضايعه بكتب ف زوجة القيصر شوية وديه شويه و الأفكار تتخبط ومواعيدي اتلخبطت بسبب دروس القدرات بطريقه فظيعه.

ف أنا أسفه الروايه ديه هتقف اسبوعين ولا عشر تيام وبعدها هنزلها حلقتين ف اليوم لاني هكون خلصتها وبعدها هتستنو الشهر الجاي روايه ليا كامله ف خمس تيام ف ده حاجه كويسه ليكم وليا أضغط على نفسي الفتره ديه وبعدها هرتاح.

الفصل التالي
جميع الفصول
روايات الكاتب
روايات مشابهة