قصص و روايات - قصص رومانسية :

رواية ابنة عمي للكاتبة مريم مجدي الفصل العشرون

رواية ابنة عمي للكاتبة مريم مجدي الفصل العشرون

رواية ابنة عمي للكاتبة مريم مجدي الفصل العشرون

قاطعها بنظراته ف جعلها تضع راسها علي صدره وتصمت، ف مشي بها حتى بااب القصر وعندما دخلوا ادم واقف مصدوم وغضب وحور نظرت عندما وجدت علي ملامحه الصدمه والغضب ف وجدت الذي جعل عيونها امتلئت بالدمووع وجدت صفاء واقفه امامها وخلفهاا ياارا وهنااك شنط بها ملابس ولكن ليس بشكل مرتب لا كانت بشكل فوضي بها عندما ركزت حور بالملابس وجدتهم ملابسها ف ادمعت عيونهاا وادم غضب.

ادم بغضب: امي ماهذا الذي تفعلينه، ومن الذي دخل هذه الحثاله الذي خلفك
صفاء بغضب وكره: ابنه اختي ليست حثاله بل الذي تحملها هذه هي الحثاله
حور بدمووع: ...
ادم بغضب وصراخ: انا زووجتي ليست حثااله، الحثاله الذي تقف خلفك والذي طولت يدها علي زوجتي الذي احسن منها ومن مائه مثلهاااا.

حور ببكاء وهمس: ادم انزلني
ادم عندما مظر اليها والي عيونها الحمراء والمنتفخه وقال: لا لن انزلك، ثم نظراليهم وقل بغضب: سوف اتي في الحال، ثم صعد ب حور إلى غرفتهم ووضعها علي السرير وكاد ان يتركها الا ان احس بيد مسكت يده ف التف وجدها حوور تنظر اليه بعيون مليئه بالدموع وحمراء وقالت له: ادم ارجوك لا تفعل لهم شئ ف انها في الاول والاخر هي تكون والدتك وهي ايضا تكون ابنه خالتك واخت صديقك المفضل.

ادم بغضب: لكن امي قالت عليكي حثااله وانتي زوجتي الان وكرامتك من كرامتي وانا لا اسمح احد يقول عليكي هذاا ويااراا الذي تكون ابنه خالتي انها طولت يدها عليكي وبسببها دخلتي إلى المشفي وحصل لكي نزيف والان انظري انتي زراعك مكسوور وكل هذا بسببها والان انتي تدفعين عنهااا. ماذا تكونين بحق الجحيم. قال اخر جمله بصرااخ.

حور ببكاء وهدوء: انا لااريد ان يحصل مشكله بينك وبين اهلك الذي كبرت بيهنم انا مجرد واحده دخلت بينكم في العئله ليست لهااا اهميه واحده يتيمه ولقد زوجني عمي لك بسبب الفضيحه الذي كانت سوف تكون في العائله بسببي لاني زوجي الذي كان يجب ان يأتي تركني يوف زفافي بفستااني الابيض وانت لا تحبني انت تشفق علي فقط في الذي يجب ان يحصل ان ننفصل وتتزوج ب يااراا لكي ترضي والدتك وعمي مات خلاص هو الذي كان يضغط عليك والان يجب ان تواافق ان نتطلق يجب ذلك والدتك لا تحبني وبالتأكيد لن تفضلني انا علي ابنه اختهااا تفضل وااحده بلا اهل ويتيمه علي ابنه اختهاا واححده تركها زوجهااا وجعل شكلها امااام الناس ليس جيد وجعلهم يعتقدون انها عا...

قاطعها ادم وهي يحضتنهااا ويضمه اليه: هششششششش كفي حور كفي لن ننفصل هذاا مستحيل لن يحصل انا لن اتركك حتى اذا العالم كله قال لي اتركك لن افعل ولا تقولي هذا الكلام التافهه مره اخري فهمتي.

حور ببكاء: لكن هذي الحقيقه ادم هذه الحقيقه.

ادم بحنان: لا ليست حقيقه انتي لديكي عائله ولديكي اصدقاء وحيااه وانا لن اتركك وليست هناك احد يقدر ان يفعل لكي شئ. ولو علي امي انا سوف اتصرف معهاا لكن الان يجب ان ترتااحي انتي لسه خارجه من المستشفي هياا، ساعدها ادم علي ان تستلقي وعدل لها الوسده خلفها ودسها في الغطااء جيدا ثم قبلها علي جبينها بحناان ثمخرج ونزل إلى الاسفل وحولر مجرد ما وضغت رأسسها علي الوسااده غطت في نووم عميييق، ادم عندما نزل وجد يارا جالسه بجانب صفاااء يتحدثوون في غرفه المعيشه ف قاطع عليهم حديثهم دخول ادم.

ادم ببرود: من اليوم زوجتي سوف تعيش في هذا البيت. بيت زوجهاا وعمهااا ولن تخرج من هذا البيت الا ما اكون انا الذي خاارج وياارا لن تعيش في هذا المنزل سوف أجرت لها شقه قريبه من القصر واذا اشتقتي اليها او تريدين الاطمئننان عليها ف اذهبي اليها لكن هياا لن تدخل هذا المنزل مره اخري طول مانا علي قيد الحيااه، ثم وجه كلامه إلى يارا وقال لها بنفس نبرته البارده: لا اريد ان اراكي مره لاني اذا رأيتك مره اخري اقسم لكي سوف اجعل رأسك بعيده عن جسمك احمدي ربك اني غفرت لكي علي مافعلتي في زوجتي لكن اذا قلتي عليها شئ مره اخري او فكرتي ان تفعلي لها شئ سوف اجعلك في هذا الوقت تندمي انك ولدتي علي هذه الحياه.

صفاء: هل انتهيت...
ادم ببرود: نعم لقد انتهيت
صفاء بغضب وصراخ: حسنا هياا اخبرني ماذا فعلت لك بنت زينب هياا اخبرني
ادم ببرود: كل مافعلته برائتها وحنانها وطفوليتهاا جعلتني احبهاا ابنك عااشق لهذه المرأه يا امي.

صفاء بصمه: هل انت مجنون زمااان زينب لقد احبها والدك والان ابنتها جعلتك تحبها لمااذا هذه السيده وابنتها لايريدون ابتعاد عن حياتي او عن عائلتي.

ادم: امي ليس ذنبي او ذنب حور ولا ذنب ابي وليست ذنب السيده زينب القلب هو الذي يحركنا ليست احنا الذي نحركه ابيقلبه احب السيده زينب ولكن السيده زينب لم تعلم بذلك وقلبها احب زوجهاا وتزوجته ولحد ماتوفت لم تعلم ان ابي احبهااا وحور لا تعلم هذاا لم تعلم ان ابي كان يحب والدتهاا ولكن ابي قد نسي حبه اليها وتزوجك وعاش حياته معااكي وانجبتني وكبرت والان انا متزوج وقريبا سوف يكون لدي اطفاال واكون اب لما الان نفتح في المااضي يا امي انسي يا امي انسي كرهك لزوجتي يا امي لاني لم اسمح لاحد انا يجرح كرامه زوجتي ب كلمه او بنظره يا امي.

صفاء بغضب: لن انسي سوف اظل متذكره ان هذه الحثاله ابنت زينب الذي كان يحبها والدك.

ادم ببرود: امي يارا اليس ابنه اختك. هل سيدة زينب اختك ايضا وهل ابي كان يحب اختك ايضا!

صفاء بصراخ: ادم لقد تعديت حدودك.

ادم: امي لا تصرخي لقد قولت لكي كل ما لدي انا الان سوف اذهب إلى زوجتي لانها تحتاجني الان. ثم نظر إلى يارا وقال: اريد ان انزل في المساء لا اجدك ولا اري وجهك لاني اذا رأيتك رده فعلي لن تعجبك، ثم تركهاا وصعد إلى غرفته وعندما دخل وجد حوريته مازالت نائمه ذهب اليها وقبلها علي جبينها ثم ذهب إلى الخزانه واخذ لها ملابس نوم وذهب إلى المرحااض واخذ حمامه البارد، بينما في الاسفل كانت صفاء ويارا جالسين معا.

يارا بغضب: هل سوف تواافقي علي هذه القرارت
صفاء بخبث: بالتأكيد لا لكن يجب ان ننفذ اوامره الان لكن لا تقلقي بعد وقت قليل سوف اجعلك تعودين هذا المنزل وانتي رافعه رأسك وتكوني سيده هذا القصر.

يارا: ف ماذا تفكرين
صفاء: بفكر في شئ لاجعله يطلقها وسوف افعلها وقتها سوف اجعله يتزوجك وتعيشين في هذا المنزل، لكن الان يجب ان تقومي وتجمعي اغرااضكوترحلي قبل ان يستيقظ هياا وانا سوف اتي اليكي من حين للاخر حسنا.

يارا: حسناا، ثم ذهبت إلى الاعلي لتجمع اغراضها
صفاء بكره وخبث: لن اكون صفاء ان لم اجعله يطلقها ويطردها من هذا المنزل ويكون المتشردين افضل منها...

في غرفه ادم...
عندما خرج من المرحاض وجد حور جالسه علي السرير وضمهرجليها إلى صدرها ووضعه رأسها عليها وبتبكي بصمت ف ذهب اليها سريعا.

ادم بقلق وخوف: حور ما بكي هل هناك شئ يؤلمك
حور ببكاء: ادم سامحني ارجوك
ادم باستغراب: علي ماذا اسامحك
حور ببكاء: سوف تعلم قريبا لكن اريدك في هذا الوقت تسامحني لاني سوف افعل هذا لاجلك انت فقط.

ادم: حور اهدئي انا لا افهم شئ
حور احضنته: ادم هل مازالت لا تريدنا ان ننفصل
ادم ابعدها عنه: حور لما لا تصدقي اني لا اطلق حتى اذا العالم كله ان اطلقك
حور: ولكن لماذا لا تريد عندما كنت اسألك هذا السؤال كنت تخرني بسبب والدك لكن الان والدك لقد توفي وعدي علي وفاته اسبوع لما ماازالت متمسك بي ادم هلي شفقه او لا تريد عمي يحزن هو في قبره لا لا تقلق لن يكون حزيين لاني انا من طلبت هذا الطلب.

ادم ابتعد عنها واعطاها ظهره حتى لا تكشفه عيونه: انا اخبرتك منذ قليل اني لا اريد ان اسمع هذا الكلام التافه مره اخري.

حور بهدوء: ادم انظر الي
ادم: حور سو...
حور بصراخ: ادم انظر الي.

التفت اليها ادم وصدم من المنظر الذي رأه، رأي حور واقفه علي حاافه السور الشرفه، حور لا تستطيع ن تبتعد عن ادم ولكن لا تقبل ان تعيش مع واحد لا يحبها ومتزوج بها غصب وامه لا تحبها وايضا انها تعتقد ان كل الذي يحبها يموت لذلك فضلت ان تموت ولكنها لاتعلم ان ادم يحبها بل لقد تعدي هذه المرحله كثيراا ف انه يعشقها اصبحت النفس الذي يتنفسه. بينما ادم واقف ينظر اليها بصدمه.

ادم بصدمه: حور هيا انزلي في هذه الاشياء لايوجد مزااح
حور بضحكه موجوعه: هل عرفت الان لماذا اقول لك سامحني
ادم بخوف وقلق: حور ارجوكي لا تفعلي ذلك ارجوكي
حور ببكاء: ادم اريد ان اخبرك شئ قبل انا اموت، ا ااا انا احبك
ادم بصدمه: ...

حور ببكاء: نعم احبك كنت اراك مع يارا وهي ممسكه بيدك وقريبه منك كان نفسي ان اذهب اليها واقول لها ابتعدي عن اشيائي لكن لم استطيع وعندما اعلنت خطوبتك بها ذهبت إلى غرفتي وصرخت وكسرت كل شئ ف غرفتي من المي وجرحي ولكن تاني يوم عندما رأيتك معها تألمت وعندما قال لي عمي اني سوف اتزوج بك كنت سعيده كثيرا لكن لم اكمل فرحتي عندما تذكرت انك متزوجني بسبب عمي الذي غصب عليك ذلك ولكن عمي ماات والان انت لا تريدنا ان ننفصل لانك تحس اتجاهي بالشفقه وانا لن اقبل ان اعيش معك لانك تشفق علي وكل الذي احبه يمت والدي ووالدتي ماتوا وجدتي ايضا وعمي ولا استطيع ان اشوفك وانت ميت امامي واشوف ندى او عمرو انتوا عائلتي واذا حصل لكم شئ لم اسامح نفسي ابدا ولكن اقسم اليك اني احبتك بل كنت عشقك وكنت اتمني ان اعيش معك باقي حيااتي وانجب منك اطفال لكن لا استطيع، ادم شكرا لك علي كل شئ ارجوك سامحني، ثم التفتت الناحيه الاخري وتركت الذي كان يسمع لكلل كلمه ويبكي بغزاره علي حوريته الذي تحبه هو لايعلم حوريته الذي يعشقعا وتمني اليوم لكن ليوم الذي اخبرته فيه سوف تموت لا هو لا يستطيع ان يفعل ذلك ولكن فاق من صدمته علي صوت صراخ حور ف ودها انها تقفز ف ذهب اليها سريعا وامسك يدها.

ادم ببكاء وصراخ: حور لا ارجوكي لا تبتعدي عني ان ماصدقت اني وجدتك ارجوكي لا تذهب وتتركيني.

حور بهدوء: سوف اشتاق اليك كثيرا ادم، وحولت ان تفك يد ادم لكن بده كانت ممكسه بيدها بقووه.

ادم يمسك يد حور اقوي وقال: لا لن اتركك لن افعل
حور بصراخ: لماذا انتا لا اريد شفقه منك اذا كانت ليست شقه اذا لماذا لا تتركني امووت هياا اتركني ادم هياا.

ادم بصراخ: يا غبيه لانني احبك احبك
حور بصدمه: انت ماذا تقول
ادم وقتها استطاع ان يرفع حور وجلسوا في الارض وضمها اليه وقال بغضب بصرااخ: هلي اتجننتي كادتي تقتلين نفسك.

حور بصراخ: ادم اتركني اتركني.

ادم بصراخ: حور انا احبك بل لقد تعديت هذه المرحله بكثيرا انا اعشقك اصبحت لا استطيع اني يمشي يومي بدون انا اري عيونك لا استطيع التنفس ان لم تكوني بجانبي انت اصبحتي النفس الذي اتنفسه انتي اصبحتي كل حياتي لقد شغلتي بالي من اول يوم رايتك فيه بطفوليتك وضحتك الساحره وكنت سعيد كثيراا عندم علمت ان ابنه عمب وسوف تنتقلي للعيش معنا وعندما علمت ان شخص اخر تقدم لخطبتط جننت واصبحت اريد ان اخذك واذهب إلى اي مكان لايوجد بها سوي انا واتنتي قط ولكن كنتي حمقاء ووافقتي عليه وتمت خطبتك وقتها احسيت اني جلبتي خنجر وادخلتي في قلبي لذلك ذهبت واعلنت خطوبتي علي يارا ويوم الزفاف لم استطيع ان ااكي جمب شخص اخر وتصبحين ملكه لذلك جعلت رجالتي يخفوا عادل ويسافروه خارج البلاد.

حور بصدمه: ادم ا...
قاطعها ادم عندما فبلها حور فتحت عيونها علي وسعها وادم كان يقبلها بقوه لكن استغرب عندما وجد حور لا تبادله ف ابتعد عنها ونظر ف عيونها حور وقال: حور لماذا لم تبادليني.

حور بخجل: ادم انا لا اعلم كيفيه ان اقبل
ادم: حقا، كنت اعتقدتك لما تقبليني لانك لا تحبيني او لا تريديني ان اقبلك
حور بخجل: ادم ابتعد
ادم بضحك وحب: لا لن ابتعد اليوم سوف تكونين زوجتي
حور بغباء: مااذا، انا بالفعل زوجتك كيف سوف تجعلني زوجتك يارجل.

ادم بعد ان حملها ووضعها علي السرير برفق مثل الذي يحمل قطعه زجاج يخشي ان تنكسر وقال: سوف اريكي، وقبلها بهدوء وحور لم تعلم ماذا تفعل كل الذي فعلته وضعته يدها في شعره واخذت تعبث به وادم اخذ يقبلها بقوه عندما احس بيدها علي شعره وحور كانت ترتدي فستان طويل بحماله ف ادم انزل حماله الفستان ثم...

نتركهم في عالم العشاق هذاااااا...

نذهب إلى ندى وعمرو...
ندى كانت جالسه بجانب عمرو علي الاريكه يشاهدون فيلم كوميدي وندي كانت تشاهد الفيلم ومنسجمه كثيراا ولكن عمرو كان ينظر اليها وهي ضحكتها ونظراتها ولست إلى الفيلم لاحظته ندى فنظرت اليه.

ندى باستغراب: عمرو لماذا لا تنظر إلى افيلم
عمرو بحب: لماذا انظر إلى الفيلم وانا امامي اجما امرأه في العالم
ندى بخجل: توقف عمرو
عمرو اقترب منها ليقبلها وهو مغمضعينها ايضا نجي اغمضن عيناها لكن اوقفهم ندى عندما وضعت يدها علي فمها وذهبت سريعا إلى الحمام واخذت تتقئ ف ذهب اليها عمرو سريعا ف وجدها تتقئ ويبدا عليها التعب ف اخذ يربت علسي ظهرها وندي عندما انتهت...

ندب بتعب: عمرو اذهب إلى الصيدليه
عمرو بقلق: لماذا
ندى بتفكير: اريدك ان تجلب لي اختبار حمل
عمرو: اختباار حمل؟!
ندى: نعم هياا اذهب
عمرو: حسنا ف ذهب إلى لصيدليه وجلب الذي طلبته من ندى وعاد من ال منزل وعندما وصل اخذت منه ندى الاختبار وذهب المرحاض 15 دقيقه وندي في الداخل وعمروواقف في الخارج قلقاان ولكن قطع شروده خرو ندى وهي ممسكه بالاختبار في يدها.

عمرو بقلق: ندى ماذا
ندى وقفت امامه وامسكت بيده ووضعتها علي بطنها وقالت: بعد تسع اشهر سوف يأتي الينا ضيف جديد للعائله.

عمرو بصدمه: ندى انتي ماذا تقولين
ندى بابتسامه وفرحه غامره: انا حامل بااحمق
عمرو حملها واخذ يلف بيها ويصرخ ويقوول: سوووف اصبح اب، احبك ندى احببببببك
ندى بضحك: توووقف يارجل توووقف
عمرو انزلها وقال بقلق: ...

الفصل التالي
جميع الفصول
روايات الكاتب
روايات مشابهة