قصص و روايات - قصص رومانسية :

رواية ابنة عمي للكاتبة مريم مجدي الفصل التاسع

رواية ابنة عمي للكاتبة مريم مجدي الفصل التاسع

رواية ابنة عمي للكاتبة مريم مجدي الفصل التاسع

حور: وانا لست ملك احد استاذ ادم عبدالله السيوفي
ادم اوقف السياره فجاه ونزل من السياره وذهب إلى ناحيه مقعد حور وخرجها من السياره والصقها في السياره لدرجه انا حور كادت ان تقسم ان عظاام ظهرهاا كادت ان ينكسر.

ادم بغضب: انتي ملكي لي وحدي، وانا الذي اتحكم بكي ماذا تفعلي وماذا تقولي اتسمعين قال اخر كلمه بصراخ.

حور ببكاء وصراخ: لماذا، اذا كنت ملكك هل كنت سوف اتخطب بعد يومين هااا اخبرني اذا كنت ملكك هل يمكن ان البس دبله رجل اخر اخبرني هياا اخبرني.

ادم لا يستطيع السيطره علي نفسه لقد انقض علي شفتيها واخذ يقبلها بهدوء ثم تذكر انها سوف تكون لغيره ف تعمق في القبله واصبح يقبلها بعنف ولكن فصل هذه القبله لحاجتهما إلى التنفس عندما فصل القبله نزل ل عنقها ليوضع ملكيته عليهااااا وحور كاانت تحاول الابتعاد عنه وتضربه علي صدره ولكنه لا يتحرك انشاً واحدااا ثم وضع جبينه علي جبيتها واخذ يلهث ثم قال.

ادم بتخدر وهيام: انتي ملكي وهذه الخطوبه لن تستمر...
حور ببكاء وصراخ: لا لن انهييها سوف اكملها وسوف اتزوجه وسوف اعيش معه لن انهيها يا ادم لن انهيها.

ادم بغضب: ماذااا تقولي هااا قولي ماقلتي مره اخري قولي سوف تنهيها ليس بمزااجك فااهمه سوف تنهيها غصب عنك سواء كنتي موافقه او لا فهمتي.

حور ببكاء: لا لن انهيهااا اتسمعني لن انهيهااا والان اريييد ان اذهب إلى البيت
ا
دم ببرود: لا سوف نذهب إلى جامعتك
حور: لا اسوف اذهب إلى البيت اتوصلني او اخذ تاكسي
ادم اخذها ودخلها إلى العربيه وذهب بها اللي الييت وحور طول الطريق كااانت شارده ولكن قطع شرودها ادم.

ادم ببرود: هيااا انزلني
حور بغباء: ماذااا
ادم بسخريه: ماذاا هنااك وصلنا انزلي هياااا
حور ترجلت من السياره وذهب إلى غرفتهااا سريعاااً اخذت تبكي مع شهقه
حور ببكاء وصراااخ: انااا اخطئت عندما احببته انااا اخطئت سوف اخرجه من قلبي لن احبه مره اخري لن احبه.

ثم ناااامت من كثره البكاء ثم استيقظت ونظرت إلى المنبه وجدت الساااعه 6 مساء ف ذهبت إلى للحمااام واخذت حمااام دافئ لتريح نفسهااا وجسمهاااا وخرجت وارتد.

وعملت شعرهااا...

ثم ذهبت إلى الاسفل وذهبت إلى غرفه مكتب ثم طرقت الباب حتى اذن لها عمها بالدخووول ف دخلت.

عبدالله بابتسامه: تعالي ابنتي اجلسي هل هناك شئ
حور: عمي انا لا اريد ان انهي الخطوبه بعد ما تتم
عبدالله بسعاده: ماذا اتتكلمين جد
حور: نعم لقد فكرت ووجد ان عادل انساان كوويس ومحترم
عبدالله من فرحته قام وذهب اليها اخذها في حضنه...
عبدالله هو يربت علي شعرها: حسناً ابنتي هياا اذهبي ل غرفتك لتناامي وغداااً سوف تذهبين لتشتري اغراض الخطوبه
حور: حسناً عن اذنك عمي.

عندما خرجت راها ادم ف نظرت اليه وجدته ينظر اليها ببرود
وهو وجدها تنظر اليه نظره لوم وحزن لكن قطع الاتصال البصري حور عندما تركته وذهبت إلى غرفتهااا
وادم ذهب اللي والده
ادم ببرود: ماذا تريد حور منك ابي
عبدالله بابتسامه: واافقت حور يابني وافقت
ادم بأستغراب: علي ماذا
عبدالله: لقد وافقت ان الخطوبه لن تنتهي بعد ان تتم
ادم بصدمه وغضب: ماذااا هل هي قالت ذلك
عبدالله: نعم
ادم بغضب: حسنااً عن ازنك.

ادم خرج وهو غااضب وذهب اللي غرفه حور وفتح الباب بغضب كااد ان يكسره وقفله بغضب في نفس الوقت حور كاانت في الحمااام وفزعت عندمااا سمعت صووت البااب
ف خرجت سريعاً ونسيت انهاا ترتدي روب الحمااام وعندما خرجت وقفت مصدومه من شكل ادم الغاضب وادم عندما نظر اليها صدم من شكلها الملاكي والجميل واخذ يتقدم اليها حتى الصقها في الحائط.

حور بصدمه: ماذا تفعل هنااا اذهب
ادم ببرود: لن اذهب ماذا سوف تفعلين
حور ببكاء: سوف اصرخ واجلب كل الذي في البيت
ادم وهو يمشي شفتيه علي وجهها: لن يسمعك احد ابي ذهب والباقي في حفله في الخارج
حور بصدمه: مااذاا ادم ابتعد عني ابتعد
ادم اخذ يقبلها علي عنقهاا واخذ يضع ملكيته علييه: لن ابعتد ولن تكوني لغيري انتي لي فقط اتسمعين وهذه الخطووبه لن تستمر.

حور ببكاء وصراااخ عندما احست باسنان ادم علي عظمتها التركو: ادم ابتعد انت تؤلمني ابتعد ابعتد.

ادم رفع وجهه اليها كاان شكلهاا جميل بعيونها الحمراء وانفهاا المحمره وبعد الخصلات التي علي وجهها كان شكلها طفله واخذ ينظر إلى شفتيها الذي لونهم احمر ف انقض عليهم واخذ يقبلها ب عنف وحور حاولت الابتعاد عنه وهو لن يتحرك انشاً واحداً ولكن ابتعد عنها لحاجتهم للهواء ولكن لثوااني وانقض مره اخري فضلوااا علي هذاا الحاال لمده عشر دقائق.

ادم يلهث: انتي لي وهذه الخطووبه سوف تنهيها اتسمعين
ثم تركهااا وذهب إلى غرفته
حور وقفت مصدومه ثم جلست واخذت تبكي
حور بصرااخ: غبيييه غبيييه ضعيفه لماذاا تركتي يفعل ذلك لمااذااا لم اوقففه لماااذااا غييه ثم ناامت في مكاانهاا.

في الصباااح...
غرفه ادم...
استيقظ صباحاً ثم ذهب إلى الحماام واخد حمااامه البارد وخرج وارتدي.

وسرح شعره بعشوائيه ونزل لانه يوم اجازته وقرر ان يقضي في البيت.

غرفه حور...
استيقظت وجدت نفسها نائمه في مكاانها ذهبت إلى الحمااام واخذت حمااام دافئ وخرجت وارتدت.

ثم تركت شعرها ينسدل علي ظهرهاااا ثم ذهب إلى الاسفل ثم سالت الخدم علي عمها وجدته في الجنيه ف ذهبت اليه ووجدته جالس مع ادم ف ذهبت اليه ودون ان تنظر إلى ادم.

حور: صبااح الخير عمي
عبدالله: اهلا بعروستنااا الجميله صباااح النور
حور بابتسامه: عمي هل يمكن ان اطلب طلب
عبدالله: بالطبع اطلبي ما تشائين
حور: اريد ان اخذ معي صديقتي لاشتري لي اغراض الخطوبه
عبدالله بحنان: حسناً اجعلي السواق يوصلك اليها ثم الي، المول
حور بسعاده: شكراً عمي
ثم ذهبت سريعاً إلى السواق واخبرته العنواان وعندما، وصلت
ترجلت من السياره وصعدت إلى المنزل ثم خبطت الباب وسمعت صوت ندى.

ندى: حسناً اتيه، ثم فتحت الباب
ندى بصدمه: حور!
حور بابتساامه: ندى اشتقت اليكي
ثم احضنتهااا واخذوا يبكون معاً ولكن قطع هذااا سيف
سيف: من هناااك ن...
سيف بصدمه: حور!
حور ابتعدت عن ندى ثم ذهبت إلى سيف واحضنته وسيف حضنهااا اكتر
حور: سيف اشتقت اليك كثيرااا يافتي
سيف باشتيااق: انتي ايضااا اشتقت اليكي كثيرا في فتااه كثيراا
حور ابتعدت عن سيف: اين خاله سوسن.

ندى بابتسامه: لقد ذهبت لتشتري اشياء اللي ناقصه في البيت ولكن حدثيني عنك كيفك احوالك.

حور حكت لهم باختصاار
ندى بصدمه: ماذا خطوبتك غداً!
سيف بصدمه: سوف تتخطبين
حور بعبوس: نعم خطوبتي غدااً المهم هيااا لا يمكن ان اتأخر
ندى: حسنااً سوف اذهب لاجهز
بعد قليل خرجت ندى.

ثم ذهبوااا ولكن اوقفهم صوت سيف...
سيف: انتظروا لاوصلكم
حور: لا تتعب نفسك عمي بعث معي السوااق
سيف: حسناً
ثم ذهبوا إلى المول، دخلو وخرجوا من محلاااات كتييير حور لم تعجبها شئ لكن وقفهااا شكل فستااان جميييل ف دخلت لتقيسه ثم خرجت لتريه ل ندى عندما خرجت نظرت ل ندى وجدتها وقفه مصدومه.

ندى بصدمه: مااا هذااا!
حور: ماذااا سئ؟!
ندى: مااا هذااا الجمااال يا فتااه
حور بأبتسامه: حقاااا جمييل؟
ندى: ماذااا ليس جمييل فقط بل فائقه الجمال
حور بخجل: حسناً سوف اذهب لاغير
ندى: حسناً سوف انتظرك في الخارج
حور: حسناااً
ودخلت ل تغير، ثم ذهبوا ليختااروا حذاء ثم ذهبت للبيت بعد ان وصلت ندى لمنزلها
عندمااا دخلت وجدت ادم جالس مع والده والدته ويااراا ف دخلت في صمت ولكن اوقفها صوت عبدالله.

عبدالله بحناان: حور اشتريتي كل شئ
حور بهدوء: نعم عمي لقد اشتريت كل شئ
عبدالله: حسنااا ابنتي هيااا اصعدي لتنامي لانك ورااكي اشيااء كثيره غداااا
حور: حسناااا تصبحون علي خير.

في الصباااح...
في غرفه حور...
استيقظت حور مفزوعه من تلك المياه التي سكبت عليها نظرت إلى الشخص وجدته ندى
حور بصدمه وعصبيه: ماهذااا هل يوجد احد يقظ الناس بهذااا الشكل
ندى بضحك: هههههههههه نعم يووجد انااا ثم هل يوجد احد يكون خطوبته بعد كاام سااعه ويكوون نائم بهذااا الشكل هيااا قومي ورانا شغل كتيير
حور بنعااس: اريد ان انااام فقط اتركيني ل5 دقائق فقط
ندى: هياااا يااافتااه هياااا.

حور: حسناً حسناً استيقظت هياا اذهبي من امامي
ندى: حسناً
ثم قامت حور لتذهب للحمااام لتأخذ حمام دافئ ثم اخذت تتذكر انها سوف تكون لشخص لم يدق له قلبهااا ثم اخذت تبكي بصمت لم تعرف كم من الوقت عدي عليها وهي بالدااخل لكن قطع شرودها صوت ندى.

ندى: ماذااا هل سوف تجلسين طوااال االيوووم بالدااخل هيااا اخرجي اليوم سوف يضييع
حور وهي تمسح دموعها سريعاً: حسنااً حسنااً خاارجه
ثم قامت ولبست روب الحماام وعندما خرجت وجدت ندى جالسه مع امراتان لا تعرفهم
حور باستغراب: انتم من
ندى: هذاان بنااات سوف تجهزك هيا هيااا ليس هنااا وقت.

ثم بدوا في تجهيز حور بوضع المكيااج الخفيف وارتد فستانهاا الجميل وتسريحه شعرهااا الجميله كااانت حقاااً تشبه الحور والبنااات اخذوا يتكلموون علي جمالها وعندما انتهوا سلموا عليها وذهبوااا وكاانت بجانبها ندى التي ايضااً جهزت وكاانت جميله ايضااً واخذوا يتكلمون لكن قطع كلامهم خبط الباب ف ذهبت ندى لتري وجدته شخص وسييم لا تعرفه ادم.

ندى بأستغراب: من انت
ادم ببرود: انا ادم ابن عم حور
ندى: اهاا حسناااً هل هنالك شئ
ادم: لا والدي يسال حور انتهت ام لا
حور: نعم انتهت
ادم: حسنااً، وذهب
وبعد قليل صعد عبدالله لياخذ حور...
عبدالله بابتسامه وحنااان: ماهذاا الجمال
حور بخجل: شكراً عمي
عبدالله: هااا الفتااه خجلت عموماً هياا بنااا.

اومئت حور راسها ثم ذهبواا اشتغلت اغنيه هادئه واطفئت الانوار وسلطت علي حور وعبدالله وقتها ادم كاان يتكلم مع شخص في عمل ولكن عندما انطفئت الانوار نظر نحو السلم وجد حور بشكلها الجميل وحقااً كاانت حوريه.

حور عندما نظرت إلى الاسفل وجدت عادل واقف عند اخر السلالم بشكله الوسيم.

في نهاايه السلم اعطها عبدالله ل عادل...
وقتهااا عادل رفع لهااا يده لضتع يدهااا في يده ف وضعتها وجلسواا في المكان المخصص لهم وقتهااا نظرت وجدت ادم واقف امامها لكن بعيد قليلاً وكاان واقف بشكله الجذااب الوسيم ووجهه الباارد
ادم...

بعد قليل جاء معياد ارتداء الخواتم عندما لبسهه خاتمها قبل يدها حور سحبت يدها سريعاً وجنتها كانت حمراء من الخجل في نفس الوقت ادم كان ينظر اليهم بغضب والشر طاير من عنيه.

وقتهااا ادم لا يسطتيع التحمل
ادم...

الفصل التالي
جميع الفصول
روايات الكاتب
روايات مشابهة