قصص و روايات - قصص بوليسية :

رواية أكيرا للكاتبة أماني فهمي الفصل الثالث عشر

رواية أكيرا للكاتبة أماني فهمي الفصل الثالث عشر

رواية أكيرا للكاتبة أماني فهمي الفصل الثالث عشر

في قصر الدالي
كان الجميع يجلس على اعصابة من اختفاء كلير وكان ياسر و جسار يتوعدون لها بالجحيم واقسم جسار على كسرها و ذلها وعدم الزواج منها وسوف يتزوج أي امرأة أخرى وتفضل كلير مجرد عاهرة لمزاجة فقط اما ياسر فيتوعد لها بالموت المحتم على يده او يد جسار
بعد فترة دخلت كلير او اكيرا بغرور وثقة وعندما شاهدها ياسر توجه لها حتي يصفعها ولكن فى اخر لحظة كان ياسر يصرخ من شدة الم يده ووجد الجميع الدماء.

ماهي بصدمة: انتى مجنونة
جسار بغضب: عمي وديني و ما أعبد لوريكي
كلير { اكيرا } بسخرية: ابقي قابلني يا برنس كمان بلاش تقلق اوي كده ده جرح سطحي بلاش هيصه على الفاضي
شريف بصوت عالي: مسمعش صوت تاني اخرسو بقي
مالك وهو يدخل: كلير انتى كويسة حصلك حاجة
كلير بهدوء: كويسة حبيبي تعالي ندخل اصلي جعانه
عبد الله: ليه كلير تعملي كده فى ابوكي.

كلير { اكيرا }: ابويا بلا وكسة توكسه هو وابنك ده لو راجل مكانش سمح لابن أخوه يعتدي على شرف بنته يا شيخ قول كلام عدل
ياسر بغضب: والله يا كلير اللي محصلش امبارح هيحصل دلوقتي
كلير { اكيرا } بغضب: والله فى سماه لو قرب مني لشقة نصين
جسار بغضب: عمي عنده حق اللى محصلش امبارح يحصل دلوقتي و ادام الكل
شاور جسار لأحد الرجالة الذي بدوره شاور لباقي الحرس فى الخارج ودخلو
جسار بحده: مش عاوز حد فيهم يتحرك من مكانة.

الحرس: اوامرك يا فندم
اسرع الحرس ووقفو امام الجميع وبتدي جسار يفتح زراير القميص وكانت كلير تجلس ببرود متناهي فى انتظار ماذا يحدث ولكن فى لحظة ابتسمت بشر وأخذت تصرخ و تبكي بشدة وتبتعد من مكانها
اقترب جسار من كلير تهجم عليها وقطع ملابسها وفى لحظة واحدة كان جسار على الارض أثر إطلاق رصاصة.

نظر الجميع لمكان إطلاق الرصاص وجدوها كلير تمسك المسدس بين ايديها وهى ترتعش مع دخول الشرطة فأسرع الضابط واخذ السلاح منها
سلوي بصراخ: ابنييييييييييييي
ياسر بصراخ: جسااااااااااااار
عبد الله بصدمة: ابني رد عليا
الضابط: المريض لسه فى النفس بسرعة الإسعاف
مالك: اهدي كلير اهدي
ماهي ببكاء: ربنا يخدك و ينتقم منك
شريف بصدمة: جسار حفيدي
بعد فترة وصلت الإسعاف وحملو جسار وتم القاء القبض على كلير فأسرع مالك معها.

عند رائد
اتصل حسام علي رائد
رائد بضحك: مالك يا عم لحقت اوحشك
حسام بغضب: مش وقته اكيرا قتلت جسار
رائد بصدمة: انت بتقول ايه
حسام بغضب: مش وقت صدمات اكيرا فى مصيبة ولازم نساعدها
رائد: هى فين دلوقتي
حسام: راحة المدرية بسرعة على هناك
رائد: تمام مسافه الطريق
فهد: في ايه اكيرا كويسة
رائد بغضب: المجنونة قتلت جسار
عبد الرحيم بصدمة: بنتي فين
صقر وهو يدخل: في ايه يا جماعة
مراد بعصبية: يالا لازم نكون جمبها.

صقر: في ايه
صوفيا بدموع: اكيرا قتلت جسار وتقبض عليها
فهد بغضب: يالا بسرعة لازم توصل ليها
وبالفعل خرج الجميع يجري و توجهو الي المدرية وكان حسام وصل معهم وصعدو الى الاعلي.

فى المدرية
سال حسام على مكتب الضابط ولكن كلير شاهدت مالك يقف على إحدى البواب فاسرعت له
كلير بدموع: مالك حصل ايه
مالك بصدمة: كلير اذاي انتى هنا و انتى جوا انا مش فاهم حاجه
فهد بغضب: مش وقته فين اكيرا
مالك بصدمة: هااا
مراد بغضب: ده لسه هينصدم
حسام: انا هتصرف
دخل حسام الى المكتب وشاهد اكيرا تقف وهي مصدومة فاسرع لها حسام.

فى لحظة اقتحم فهد و مراد المكتب وشاهدو اكيرا بذلك الوضع فأسرع مراد لها وضمها لحضنة وفضل يهديها
اما فهد فلاحظ انشقاق ملابسها فخلع الجاكت وأبعد مراد ووضعة عليها فنظرت له ورتمت في حضنه
الضابط: هو في ايه بالظبط
حسام بقوة: الرائد حسام جهه أمنية وده مراد الصاوي رائد فى الجيش المصري و ده فهد مقدم فى الجيش المصري
الضابط: اهلا و سهلا يا فندم بس حضرتك المتهمه تعرفكم منين.

فهد بعظمة: مراتي الهانم اكيرا الصاوي تبقي مراتي
الضابط: تمام يا فندم المطلوب
مراد: اختي لازم تخرج من هنا
أصبح المكتب ساحة خناق و صياح من الجميع وفى لحظة خرس الكل أثر صراخ أحد الفتايات
اكيرا بغضب: باااااااااااس ايه اخرسو شوية ايه مركبين راديو صدعتوني ربنا يصدعكم
الضابط: لحظة حضرتك انتى المفروض مخضوده و خايفة
اكيرا ببرود: بقولك ايه اطلبلي قهوة وتصل على المستشفي شوف الحيوان المرمي هناك اخبارة ايه وطلع برا.

الضابط: نعم
اكيرا بغضب: قولت برا يالا
صقر بذهول: تصدقي و تامني بالله
اكيرا بابتسامة: لا اله الا الله محمد رسول الله
صقر: انتى مجنونة و متخلفة يعني ممسوكة فى قضية قتل و بتضحكي
اكيرا بتكبر: لأنه ببساطة هو اللي هيتحبس وانا هخرج منها وبشياكة
مراد: أفهم اذاي
مالك: لان ببساطة جسار حاول يعتدي على كلير أقصد اكيرا
فهد: هى الشرطة وصلت اذاي
صقر: صح دول دخلو وانتى بتضربي جسار
اكيرا: اصل هما كانو جيين يدورو على مخدرات.

عبد الرحيم: بردو اذاي فهمينا يا مجنونة
اكيرا: افهمكم انا قدمت بلاغ بوجود مخدرات فى قصر الدالي
حسام: واي حد يقدم بلاغ يتصدق علي طول
اكيرا: اصل يعني هو يعني
مراد: حامد طيارة صح
حسام: الله يخدك اتعملتي مع حامد طيارة
فهد: مين حامد طيارة ده
اكيرا: ده ديلر
حسام: مخدراااااااااااات الهانم اتعاملت مع ديلر مخدرات
فهد بغضب: وعزة وجلالة الله الموضوع الأسود ده يخلص وهخدع عندي اربيكي من اول و جديد.

اكيرا بغضب: فهد لم الدور انا متربيه كويسة
عبد الرحيم: ولا شفتي حتى ربع ساعة تربية
اكيرا بغضب: خلاص كنت اخلي جسار بيه يعتدي عليا و يغتصبني و قوله كمان
مراد: خلاص اكيرا اهدي شوية
اكيرا بغضب: محدش يقولي اهدى وفين الحمار الضابط حد يخرج يجيبه يالاااااااا
خرج مالك بسرعة وأحضر الضابط وعلمو بأن جسار اصيب فى كتفة فقط واصبح بخير
انتقلت النيابة الى المستشفي لأخذ أقوال جسار بعد ذلك اخذ أقول كلير.

في المستشفي
بعد وصول جسار ودخولة غرفة العمليات وباقي العائلة فى الخارج منهم من يبكي و منهم من يدعي ربه ان يكون بخير
بعد فترة خرج الأطباء واخبرو الجميع بأنه بخير وكانت الرصاصة فى الكتف و ان نقله غرفة عادية
وصلت النيابة وسمح الدكتور لهم بستجواب جسار
وكيل النيابة: حمد لله على السلامة جسار بيه
جسار بتعب: الله يسلمك
وكيل النيابة: ممكن اعرف حصل ايه.

جسار بتعب: بنت عمي كلير كانت تعبانة وحاولت أقرب منها لكن هي رفعت المسدس وضربتني
وكيل النيابة: ليه جسار بيه
جسار بتعب: معرفش بس هى حاولت اكتر من مرة قبل كده
الدكتور: بعد اذنك يا فندم المريض تعبان كفاية كده
وكيل النيابة: تمام يا دكتور الف سلامة عليك جسار بيه وحنا هنتخذ الإجراءات الأزمة بس ممكن سؤال ياسر بيه
ياسر: اتفضل
وكيل النيابة: حضرتك بنتك المتهمة موافق انها تتحبس.

شريف: لا يا فندم جسار هيتنازل عن المحضر
ياسر: لا يا فندم احنا هنمشي فى القضية
وكيل النيابة: تمام بعد اذنكم.

عودة لاكيرا
اكيرا: حسام عملت المطلوب
حسام: بعت وليد و الشباب يخلصوا كل حاجة
اكيرا: تمام اتصل اسأل عملو ايه
حسام: تمام
مراد: عملت المطلوب
مراد: مصطفي قام بالواجب و زيادة
اكيرا: اتصلي على كريم عمل المطلوب
ميكا: امرك
الضابط: وانا حضرتك اعمل ايه
اكيرا بابتسامة شر: انت بقي يا برنس هتطلب الطب الشرعي وهتعمل محضر بالوقعة اللى شفتها
الضابط: حضرتك انا شفت ان المريض كان بيهجم عليكي
اكيرا بغمزة: كده فل الفل يا برنس.

ميكا: كوكي كريم قام بالواجب و الزيادة
اكيرا: عوزه تليفون
فهد: اتفضلي
اكيرا بابتسامة: تشكر يا زوق
نظر لها فهد بارف ورمي لها التليفون وتصلت اكيرا على إحدى الأشخاص و تكلمت معاه شوية وقفلت ورمت التليفون لفهد و دخل حسام واكد على إنهاء أعماله
اكيرا: يالا برا
مراد: ليه يا زفته
اكيرا: احم احم هو يعني
عبد الرحيم: هتعملي ايه يا اخر صبري.

اكيرا ببراءة: هخلي ميكا و ميمو يضربوني و يقطعو جسمي وكمان عوزة مراد يضربني بالقلم ووشي يورم
الضابط بصدمة: هو حضرتك مجنونة
اكيرا: ليه كده بس يا برنس
فهد بغل: خليني انا اقوم بالدور الضرب ده
اكيرا بدلع: ليه فودي أهون عليك فهدي
فهد بنظرة خبث: اطلعو برا ولا أقولكم خليكم
وفى لحظة واحدة كان وجه اكيرا يلتف فى الجهه الاخري وتصرخ بشده وبعدها فؤجي الكل بسقوط فهد على الكنبة خلفة نتيجة ضربه شديدة من اكيرا له.

اكيرا بسخرية: احنا الشقاوة فينا بس ربنا هدينا
فهد بالم: يخربيت جبروتك
مراد بفخر: تربيتي يا كوكي
الضابط: شباب النيابة وصلو تحت و كمان الطب الشرعي وصلو معاهم
خرج الجميع ووقفو فى الخارج وقامت اكيرا بتقطيع ملابسها ونكشت شعرها وخربشت ذراعها ووشها وجلست تبكي بشدة بعد ان وضعت شي فى عيونها حتي تبكي
دخل وكيل النيابة
الضابط: اهلا و سهلا يا فندم
وكيل النيابة: فين المتهمة
الضابط: هناك أهي.

انصدم وكيل النيابة من شكل اكيرا ومنظرها فذهب لها وجلس أمامها
وكيل النيابة: مين عمل فيكي كده الضابط صح
اكيرا بدموع غزيرة: هو مات صح انا مليش دعوة هو مات
وكيل النيابة: اهدي الأول كده وتعالي اقعد على الكرسي بلاش الارض
اكيرا بدموع: مينفعش يا ابيه
دكتور الطب الشرعي: ليه يا بنتي
اكيرا بدموع: علشان هو قطع هدومي كلها
وكيل النيابة بجدية: دكتور ممكن حضرتك و فريقك يكشفو عليها وعاوز تقرير.

الدكتور: تحت امرك تعالي معايا يا بنتي
وبالفعل ذهبت اكيرا معه فى غرفة أخري وخضعت للكشف الطبي وبعد ذلك دخل مراد وأعطي للدكتور الملابس وخرج
عبد الرحيم بحزن: بنتي حصل فيها ايه
الدكتور: اطمن يا فندم الحمد لله بنتك سليمة اطمن
وكيل النيابة: خير يا دكتور
الدكتور: التقرير المبدئ بيدل فعلا على محاولة اغتصاب البنت
وكيل النيابة بصدمة: اذاي يعني ابن عمها يغتصبها.

عبد الرحيم بغضب: بنتي مش بنت عمه ده حيوان وكذا مرة يحاول يخطفها وعاوز يتجوزها غصب
فتاة بدموع: بس هو كان عوزني انا بابي مش اكيرا
وكيل النيابة بصدمة: انتى اذاي هنا
كلير: احنا تؤام حضرتك والشخص اللى اسمه جسار كان عوزني انا مش هي
وكيل النيابة: لا لحظة واحدة كده علشان افهم اتفضلو اقعدو وعرفوني بقي على نفسكم.

مراد: انا مراد الصاوي رائد فى الجيش المصري و ده فهد المنشاوي مقدم فى الجيش المصري وخطيب اكيرا و ده والدي الاستاذ عبد الرحيم الصاوي مدير فى وزارة السياحة و ديه كلير اختي فى السنة الأخيرة من اقتصاد و البنت التانية بتكون اكيرا تؤام كلير فى السنة الاخيرة من كلية الاثار و ده رائد خطيب كلير و ديه ملك خطبتي وده المقدم حسام فى المخابرات العامة و ديه عمتو صوفيا الدالي و ده صقر الهادي و مرام الهادي ولاد عمتو.

وكيل النيابة: كده تمام أفهم بقي انسة كلير سر تعارفك على جسار الدالي.

كلير بدموع: جسار حاول اكتر من مرة يقرب مني وانا كنت ببعده عني بس كذا مرة استغل سفر اخويا لشغلة واخدني عنده البيت و فؤجات انه بيكت كتابي بس والد فهد خطيب اكيرا انقذني منه وآخر مرة قرر وقالي أنه هيخلي ابويا و اخويا يركعو تحت رجلة ومحدش هيقدر يمنعه وفعلا امبارح خطفني و حاول يعتدي عليا بس قدرت اهرب وكنت هرجعت على فيلا رائد بس صقر شافني وخدني عنده وفضلت عندهم لغاية النهاردة الصبح وصقر رجعني لفيلا رائد بس اكيرا قررت تروح ليه علشان يبعد عني وده اللي اعرفة.

وكيل النيابة بذهول: يعني انتي مش بنت ياسر الدالي
مالك: لا حضرتك ديه بنت عمي عبد الرحيم الصاوي
وكيل النيابة: وانت مين
مالك: انا مالك الدالي ابن ياسر الدالي و مليش اخوات
وكيل النيابة: ممكن اعرف اكيرا حصل ايه لما رحتي هناك
اكيرا بدموع: هههههوووووو حححححاااااااااوووووللللل
وكيل النيابة: ممكن تهدي اكيرا وشربي اللمون علشان تهدي
شربت اكيرا اللمون وهدات وحكت كل شي حدث فى الصباح وهي تبكي فضمها فهد لحضنة.

وكيل النيابة: انتم عرفين معنى كلمكم ده ايه معناه ان جسار الدالي متهم بمحاولة اغتصاب و خطف الآنسة اكيرا و كلير بس لازم دليل علشان تعرف اصدق القصة الحلوة ديه
حسام: بسيطة اكيد قصر ذي ده في كاميرات ممكن حضرتك تامر بتفريغ الكاميرات وحنا نسمع و نشوف كل حاجة
مالك: وانا ممكن حالا اوريك كل حاجة حصلت عن طريق التليفون
وكيل النيابة: تمام وريني.

وبالفعل أخرج مالك تليفون اكيرا وشغل الفيديو وبالفعل كان كلام اكيرا و كلير صدق
أصدر وكيل النيابة قرار بالتحفظ علي جسار الدالي وأمر بتفريغ الكاميرات وبعد أن طلب فهد منه تسير الإجراءات فى سرية تامة نظرا لمكانتهم فى الجيش فوافق على ذلك
امر وكيل النيابة بالتحفظ على اكيرا 4 أيام أيام زمة التحقيق و يراعي التجديد فى الميعاد.

ولكن استطاع فهد بمساعدة جده ان يجعل النائب العام يصدر قرار بإخراج اكيرا من الحبس و دفع غرامة 5 آلاف جنية مصري و منع سفرها للخارج
خرجت اكيرا مع الجميع وتوجهو الى فيلا رائد.

في المستشفي
علم الجميع بالتحفظ على جسار الدالي ومنعه من السفر وهذا جعل ياسر يغضب بشدة ويتوعد لكلير بالغضب.

في فيلا رائد
جلس الجميع وصعدت اكيرا مع ميكا الى الاعلي حتي تبدل ملابسها وتحصل على دش بارد ونزلت مرة أخري
عبد الرحيم: هنعمل ايه يا مجنونة
اكيرا بتعب: احنا هنقعد والدور عليهم هما
مراد: طيب كده جسار هيتحبس
اكيرا بتعب شديد: هنشوف الأيام الجاية هتعمل ايه
فهد وهو يجلس تحت قدمها: مالك أميرتي
اكيرا بتعب: تعبانة اوى فهد
مراد بلهفة: مالك كوكي
اكيرا بأعباء شديد: مش عارفة مراد.

وفي لحظة وضعت اكيرا راسها على كتف مراد و غابت عن الوعي
اسرع فهد بحملها وصعد بيها الى الاعلي وتصل رائد على الدكتور
بعد مرور وقت جاء الدكتور وكشف عليها وأخبرهم باصابتها بهبوط حاد ولابد أن تتناول الطعام جيدا وغادر
أحضرت البنات الطعام ووضعوه على السفرة وكانت اكيرا فاقت وساعدها فهد على النزول و اجبرها فهد على تناول الطعام وبعد فترة غادر عائلة الصاوي وعادو الى منزلهم.

الفصل التالي
جميع الفصول
روايات الكاتب
روايات مشابهة