قصص و روايات - قصص رائعة :

رواية أسرار (لأني أحببتك) للكاتبة هبة شاهين الفصل الخامس والستون

رواية أسرار (لأني أحببتك) للكاتبة هبة شاهين الفصل الخامس والستون

رواية أسرار (لأني أحببتك) للكاتبة هبة شاهين الفصل الخامس والستون

#Harry#
•وقفنا هناك للحظه ننظر إلى بعضنا البعض حتى بدأ هو بالكلام
آوستن: مرحبا! هل ديانا هنا؟
اجل:
•بعدها لم اجد اي شيء لقوله او فعله فقد بدأ عقلي يتذكر ديانا و هي تخبرني انها قبلته مرتين، لا استطيع التفكير الا في تلك الحظه عندما يقبلها
آوستن: اذا. اعتقد انك تعرفني. انا آوستن
اعرف:
•قلت و فتحت له الباب اكثر ليدخل و بعدها اغلقته
آوستن: مرحبا ديانا
ديانا: مرحبا.

•قالتها بأستغراب. بالطبع هي لن تعرف من هو اعتقد انها لن تتعرف عليه بسهوله كما تفعل معنا. التفت آوستن و نظر الي
هي لا يمكنها رؤيتك:
•همست له و ادرت عيناي بإنزعاج. لماذا هو هنا على اي حال؟ نظر إلى ديانا مجددا و حدق بعيناها للحظه عندما لاحظت انها لا تتحرك
آوستن: ياألهي! تبا انا لم...
اششش:
•اوقفته و وضع يده على فمه و لكنه بعدها بسرعه
آوستن: ديانا؟ هذا انا آوستن.

•فتحت فمها لتتحدث و لكن لم تخرج اي كلمه، شعرت و كأنها ضائعه لا تدري ماذا تفعل او ماذا تقول لذا توجهت بسرعه لاقف بجانبها و وضعت يدي خلف ظهرها
ديانا: مرحبا آوستن
•قلت بطريقه شعرت بها انا ليست مرتاحه فأقتربت اليها اكثر و جلسنا جميعنا. توجهت عيناي إلى شريط الاقراص الموجود على الطاوله فأخذته بسرعه و اعدته إلى جيبي
آوستن: هل انتي بخير؟
•اهو مغفل؟
ديانا: تقريبا.

آوستن: آسف انا لم اعرف بشأن هذا تعرفين انا كنت مشغولا مؤخرا
ديانا: لا مشكله
بماذا؟:
آوستن: ها؟
مشغولا بماذا؟:
آوستن: كنت في باريس. من اجل جنازه اختي
هاري: من؟ آوستن؟
ديانا: اخ مارثا
مارثا؟:
•سألته بصوت مهتز
آوستن: اجل. مارثا كونر
•فجأه شعرت برجفه في جسدي و اتسعت عيناي. لا اصدق هذا
ماذا. حدث لها؟:
آوستن: انتحرت
متى حدث هذا؟:
آوستن: منذ اشهر بعد رحيلكم عن باريس بأسبوع تقريبا.

•قال و اغلقت عيناي. لا اصدق انني من فعل هذا
آوستن: اذا هاري؟ لقد سمعت الاخبار هذا الصباح تهانينا من الصعب ان تكون رجل اعمال في هذه المرحله
اي مرحله؟:
أوستن: انت في الواحد و العشرين من عمرك صحيح؟ اغلب رجال الأعمال يتجاوزون الثلاثين تقريبا
اجل و لكن كما قالوا. نحن دائما محظوظين:
آوستن: صحيح
•قالها بأبتسامه مزيفه و مستغزه في الوقت نفسه. تحاهلني و نظر إلى ديانا.

آوستن: اذا اعتقد انه يجب ان اذهب اردت فقط الاطمئنان عليك
•قالها و هي ينهض و ينظر إلى ديانا فنهضت و انا انظر اليهما و انا اعلم انه يريد قول المزيد و لكنه لا يستطيع بسبب وجودي، ظن انه سيأتي و يجد ديانا وحدها
ديانا: شكرا
•قالت بطريقه غير مريحه. انا متأكد انها ايضا تخفي شيئا ما، هل كانت تعرف بشأن مارثا؟ لالا مستحيل لو كانت تعرف كانت ستخبرني هذا اكيد
آوستن: وداعا.

•خرج و اغلقت الباب خلفه التفت و نظرت إلى ديانا
اذا. هل كنت تعرفين بالامر؟:
ديانا: ماذا تقصد؟
مارثا:
•رأيتها و هي تحرك رأسها ب اجل. شعرت بالغضب و هو يتدفق بجسدي و لكن يجب ان اتماسك
و لم تخبربني؟:
ديانا: لقد حاولت
اوه حقا؟:
•قلت اشبه بسخريه
ديانا: اجل اقسم لك
متى؟:
ديانا: لا اتذكر و لكن في كل مره اخبرك ان هناك ما اريد قوله لك تقول لي لنؤجل الموضوع او انك لا تريد التحدث
اذا اهذا هو عذرك؟:.

ديانا: هذا ليس عذر بل هذا ما حدث هاري. لما انت مهتم على اي حال؟
مهتم لاني اشعر انني من. فعل هذا بها:
ديانا: ماذا تقصد؟
ذلك اليوم في باريس عندما كانت معي في الغرفه و. تعرفين عندما رأيتنا معا و بعدها غادرتي اخذت الومها على ما حدث و صرخت في وجهها
#Flashback (Chapter: 42)
#هاري#
لا ديانا انتظري:
مارثا: اتركها هاري
لا انها خطيبتي:
مارثا: ماذا؟
اجل انها كذلك:.

•تركتها في الغرفه و خرجت اركض الممر كانت ديانا قد اختفت تماما توجهت إلى الاسفل و لكنني لم اجدها. كيف استطعت فعل هذا بها؟ كيف لي ان افعل هذا مع مارثا. عندما عدت وجدت انها لا تزال في الغرفه هذه هو الوقت المناسب لافرغ غضبي
هل تعرفين ما مدى غباء ما فعلناه للتو:
مارثا: انت تكذب هي ليست خطيبتك
اقسم انها خطيبتي لا اصدق اننبي فعلت هذا:
مارثا: لماذا لم تخبرني؟
انت ساقطه لست مضطرا لان اخبرك بأي شيء:.

•بعد صراخي العالي ساد الصمت لدقائق، جلست على الكرسي و وضعت رأسي بين يداي يمكنني ان اشعر بهما يرتجفان
مارثا: لو كنت اعلم لم اكن لافعل هذا
•قالت بهدوء و بصوت مهتز. لحظه هل هي تبكي؟
اذهبي إلى الجحيم مارثا:
•قلت و بدأت بالبكاء اكثر.

لم اكن اعلم انك بهذا القدر من الوقاحه، ان تفعلي هذا لتفرقي بيني و بين ديانا و لكن اتعرفين ماذا؟ انا لن اتخلى عنها ابدا سأبقى معها هي الشخص الوحيد الذي اهتم لامره:
•قلت و مررت اصابعي بين شعري و اكملت
انت فقط لاشيء في حياتي لقد كنت مغفلا و احمق عندما ظننت للحظه انك ستحلين محلها و لكنك لاشيء. انت. انت حتى لا تستحقين البقاء على قيد الحياه لو كنت مكانك لقتلت نفسي صدقيني:
مارثا: ماذا؟

اجل! هل تظننين انني لا اعرف عنك اي شيء؟ بل انا اعرف كل شيء اعرف انك تحبين العبث مع الفتيان و تظنين انك ستوقعين الجميع بحبك و لكن ليس انا، لست انا من انخدع بعينين زرقاء و شعر اشقر و جسد رائع. لقد كنت اعمى تماما عندما فكرت بك:.

•حاولت قول هذا بأقصى طريقه قد تجعلها تتألم فأنا اريدها ان تبكي و تصرخ اريدها ان تشعر بما تشعر به ديانا الان. رأيتها و هي تجلس على الارض و مازالت تبكي و وضعت يدها على وجهها فقررت ان اتجاهلها و خرجت من الغرفه
#Back To Realty
هذا ما حدث:
ديانا: هراء! هذا لا يعني انك السبب
هراء؟ كيف يمكنك. هل سمعتي ما قلته لك جيدا:
ديانا: اجل و لكن هذا ليس مقنعا هي لن تفعل هذا بسبب صراخك عليها
لما لا؟:.

ديانا: انها انسانه هاري و هذه حياتها لابد انها فكرت مليون مره قبل ان تفعل هذا
لا استطيع ان الامر، لا اصدق هذا:
•قلت و وضعت يدي على وجهي للحظه هي محقه لابد ان هناك شيء ما اخر حدث جعلها تفكر في هذا لن يكون صراخي عليها هو السبب الوحيد
من اخبرك بهذا؟ آوستن؟:
ديانا: بيري. كانت هي و زين في باريس و علما بالامر
و لكن انا متأكد ان ذلك الفتى كان يريد شيء ما اخر:
•قلت و لم تجب علي
اعني آوستن:.

ديانا: لا اعرف
و لكن انا اعرف:
ديانا: اخبرني اذا. •تحاذقت
آوستن يعرف انك تعيشين هنا وحدك صحيح؟:
ديانا: لا اعرف و لكن ربما اجل
•قالت و بدأ الغضب يظهر على وجهها و غم ذلك اكملت
هو لم يتوقع وجودي هنا لذا هو جاء إلى هنا لرؤيتك و التحدث معك، وحدكما:
ديانا: لابد انه رأى سيارتك بالاسفل و كان يعرف انك هنا
ربما، و ربما لا:
ديانا: ما الذي تحاول قوله هاري؟ •تنهدت.

لاشيء فقط لا اريد منك البقاء هنا وحدك فقد يعود مجددا:
ديانا: لا تقلق سأكون بخير
•قالت و نهضت بهدوء و بطء و توجهت بحذر إلى غرفتها و استلقت على السرير تاركه الباب مفتوح كالعاده فكرت في الذهاب اليها و لكن اعتقد انها تريد بعض الوقت. بدلت ملابسي و قررت الانتهاء من الاوراق و الملفات المتبقيه فوضعتهم جميعا على الارض و جلست بعدها لاحظت روميو الذي بدأ يدور حولي
اياك و التفكير في الاقتراب من هذه الاوراق:.

•قلت و بدأ بالنباح. اخذت طعامه من المشتريات التي كنت قد احضرتها و وضعت له البعض في طبق و بدأت بتناوله بسرعه
انا لا اعرف حتى لما اسميتك روميو هذا لا يليق بشراستك في الطعام ابدا:
•قلت بينما استمر هو بالاكل
كما ان حجم معدتك اكبر من حجمك بكثير:
•رفعت حاجباي و جلست انتهي من بقيه الملفات.

•استلقيت على الارض و انا اشعر بالتعب بعد ان انتهيت، نظرت إلى الساعه و كانت الثامنه نظرت إلى روميو النائم ثم إلى ديانا و لكن لا يمكنني رؤية شيء فالغرفه مظلمه بالداخل. نهضت و اخذت شريط الاقراص بيدي و توجهت إلى الداخل حيث استطيع رؤيتها الان مازالت مستلقيه على السرير كما رأيت يدها تتحرك ببطء لترفع شعرها، جيد اذا هي ليست نائمه. اقتربت ببطء شديد و جلست بجانبها و انحنيت قليلا و قبلت خدها و فجأه فتحت عيناها.

هل انت بخير؟:
•سألتها بصوت منخفض و هزت رأسها
ما الامر؟:
•اقتربت اليها اكثر و وضعت ذراعي حولها لاجعلها اقرب إلى و قبلت خدها مجددا
ديانا: انها فقط. الكثير من الامور التي لا استطيع التوقف عن التفكير بها
مثل ماذا؟:.

ديانا: عندما تحدثت مع الينور صباح اليوم كان صوتها مختلف قليلا و كأن هناك ما يضايقها و كلامك الان عن آوستن يجعلني اشعر بالخوف منه. نوعا ما. لا استطيع التوقف عن التفكير في صديقتي و آوستن و بيري ايضا و انت و. نحن
لا يجب عليك ان تقلقي حيال كل هذا:
ديانا: لا استطيع كما انني اصبحت اواجه مشكله في النوم مؤخرا
انا متأكد ان كل شيء سيكون على مايرام:
ديانا: اتمنى ذلك
هل يمكنني ان اسألك سؤال؟:
ديانا: بالطبع.

ما الذي يدور في عقلك عندما تفكير. بنا كما قلتي:
•سألت و بقيت صامته للحظه ليس لانها تفكير في ماذا يمكن ان تقول و لكن هناك شيء ما اخر، من الصعب دائما معرفه ما تفكر فيه خصوصا عندما تتصرف بغموض هكذا. اخذت نفسا عميقا و اخيرا تحدثت.

ديانا: احيانا افكر فيما سيحدث لنا لاحقا، افكر في بعض القرارات التي قد تتخذها انت و ايضا انا، احيانا اتساءل هل سأبقى هكذا ليس كعمياء بل اعني كفتاه تعيش حياتها بهذه البساطه اعني لابد انه سيحدث شيء ما سيغير حياتنا. اتعرف؟ ابي دائما كان يقول لي ان الوقت يغير الاشخاص و ما اخشاه هو ان يأتي الوقت بشيء ما يفرقنا.
لالا لاتقولي هذا انا لن اسمح بهذا انا لن اتركك ابدا:
•قلت و لم تقل هي اي شيء.

كما اقول لك دائما Nothing can come between you and I:
•اخيرا ابتسمت لذا ابتسمت انا ايضا
اتعرفين؟ قبل ان التقي بك لم اكن اعرف ما معنى ان ابتسم دون سبب فقط لان الشخص الذي احبه قد ابتسم و لكنني اعرفه الان:
ديانا: احب عندما تقول تلك الأشياء الصغيره التي تجعلني سعيده
يمكنني قولها للابد حتى اراك سعيدا. تريدين المزيد؟:
•سألتها و بدأت بالضحك.

جديا لدي الكثير من الاشياء لقولها، لحظه هل اخبرتك من اقبل كم انتي جميله؟:
ديانا: اجل. •ضحكت
هل اخبرتك من قبل كم انا احبك؟:
ديانا: اجل
هل اخبرتك من قبل عن حبي بطريقة تصرفك؟:
ديانا: اجل. لا انتظر انت لم تخبرني بذلك. •ضحكت
حقا؟ كيف لي الا اخبرك؟:
ديانا: اذا اخبرني
حسنا. ديانا؟ :
ديانا: ماذا؟
لالا لا تجيبي فقط استمعي الي:
ديانا: يبدو انك متعب. حسنا.

•سخرت و في كل مره يرتفع صوت ضحكتها حتى امسكت بيدها برفق و انتظرت حتى توقفت تماما و همست لها.

ديانا؟ انا احبك جدا، احب كل شيء تفعلينه. احب الطريقه التي يضيء بها وجهك عندما تتحدثين عن امر ما تحبينه. احب الطريقه التي تنظرين بها إلى عندما تكونين قلقه بشأن شيء ما. احب الطريقه التي تحتضنني بها اثناء النوم عندما يكون الجو باردا. احب الطريقه التي تتصرفين بها عندما تجدين شيء ما تحبينه كالكعك او المثلجات. احب طريقتك في اختيار الكتب. احب الطريقه التي يعمل بها عقلك و كيف يفكر في هذا العالم، و كيف تحبين مساعده الاخرين. احب الطريقه التي تبكين بها على الاشياء الصغيره اثناء مشاهدتنا للافلام. احب الطريقه التي تحركين بها شفتيك عندما تخطر في بالك فكره. و احب ضحكتك، ياألهي انها تجعل حياتي بأكملها اجمل بكثير. انت هو عالمي، انت كل شيء بالنسبه لي، سأكون لاشيء بدونك، انا لا اعرف كيف سأعيش حتى و لا اريد ان اعرف لانني اريد ان اكون دائما معك:.

•تنفست و انا انظر اليها و يمكنني ان ارى ذلك البريع الصغير في عينيها بسبب تجمع الدموع
ديانا: كم من الوقت استغرق حتى تفكر بهذا الكلام
•سخرت و هي تترك يدي و انفجرنا ضحكنا
انت مفسده لاجواء الرومانسيه اتعرفين هذا:
•قلت دون التوقف عن الضحك و لكنها توقفت و حاولت يدها ايجاد يدي مجددا حتى امسكت بها
ديانا: انت افضل شيء قد حدث في حياتي هاري.

•قالت و اخذتها بهدوء لي اكثر و وضعت رأسها على صدري. اتمنى فقط لو تعرف كم انا احبها و انا اعلم جيدا ان تلك الاشياء التي اقولها لها دائما ليست كافيه بالنسبه هي فهي ليست الا جزء صغير جدا
دي؟:
ديانا: همم؟
•حركت رأسها قليلا بينما وضعت في يدها شريط الاقراص
انا. لن امانع اذا استخدمته:
•قلت و ابتسمت و هي تقبض يدها على الشريط
ديانا: شكرا.

•همست. اخرجت واحده من تلك الاقراص و وضعتها في يدها و احضرت لها كوب الماء من على الطاوله و وضته في يدها الاخرى و لكنها لم تتحرك و كنت ارى يدها ترتجف قليلا و كاد الماء يسقط و لكنني امسكت بيدها
انت بخير؟:
•اومئت و وضعته في فمها بسرعه و ابتلعته
ديانا: اريد النوم
حسنا انتظري:
•نهضت و لكنها اوقفتني
ديانا: لحظه هل ستغلق باب الغرفه؟
اجل:
ديانا: لا اتركه مفتوحا.

حسنا و لكن اذا رأيت روميو هنا على السرير في الصباح فهذي مسؤوليتك:
ديانا: حسنا
•ابتسمت و هي تستلقي براحه اكثر. خلعت قميصي و وضعته على حافه السرير بالنهايه و استلقيت بجانبها و التفت ذراعي حولي و اقتربت اكثر لاترك قبلات صغيره على عنقها و اسفل اذنها بينما كانت يدي تمر على طول جانبها من ذراعها حتى خصرها إلى ان نزلت تحت قميصها و حركت يدي على معدتها برفق و كان جسدها دافئا جدا
اشتقت إلى جسدك:.

•تنفست من بين قبلاتي المتتالية الصغيره فشعرت بها تمسك بيدي و تخرجها من اسفل القميص و قبلتها
ديانا: اشتقت اليك ايضا.

•استيقظت و ذهبت للاستحمام و بدلت ملابسي و خرجت من الغرفه و قررت الا ازعج ديانا و اتركها نائمه ربما هي بحاجه لهذا. اخذت الاوراق و الملفات و وضعتها في الحقيبه و اخرجت هاتفي و اتصلت ب الينور و لكن هاتفها مغلق اردت الاتصال ب لوي و لكنني لست جاهزا لمزاجه المتقلب الان لذا سأحاول مع ليام
مرحبا:
•قلت عندما اجاب على الهاتف
ليام: مرحبا با رجل الأعمال الصغير. •سخر.

ليس فقط انا! اين انت على اي حال؟:
ليام: في طريقي إلى الشركه
•قال و يمكنني سماع صوته و هو يتثائب، انتهيت من ارتداء حذائي و خرجت من المنزل حيث كنت اسمع بعض الضوضاء الخفيفه بالخارج
جيد اذا هل، :.

•توقفت عندما رأيت فتاه تقف امام باب المنزل و تعبث بالصندوق المجاور و عندما انتبهت إلى ابتعدت بسرعه و حدقت بي تماما كما كنت احدق بها، شعر اسود طويل، عينان زرقاء واسعه، جسد طويل و نحيف، فم واسع، ترتدي فستان ابيض قصير، و اعتقد انها كانت تتفحصني تماما كما فعلت. من هذه الفتاه؟ و ماذا تغعل هنا؟
بيلي! هيا اسرعي.

•صدر صوت شخص ما من الاسفل ليجعلها تبعد عيناها عني و تركض بعيدا لاقف انا هنا وحدي لا اعرف ما قد حدث للتو، لحقت بها و نزلت السلم بسرعه فرأيتها تركب سياره مع شخص اخر و رحلت
Megan Fox as Billie
انا مب متأكده من لون عيون ميغان هي يا اخضر او ازرق تقريبا بس راح اتأكد و اذا خطأ بعدلها.

الفصل التالي
جميع الفصول
روايات الكاتب
روايات مشابهة