قصص و روايات - قصص رومانسية :

رواية لماذا أنا جميلة للكاتبة مريم مجدي الفصل الحادي والعشرون

رواية لماذا أنا جميلة للكاتبة مريم مجدي الفصل الحادي والعشرون

رواية لماذا أنا جميلة للكاتبة مريم مجدي الفصل الحادي والعشرون

عادل الكبير وهو يقتحم الغرفه فجاه وهو يلهث: ادهم
ادهم باستغراب: مالك ي بني ف ايه
عادل الكبير بصرامه وجديه: انا هتجوز
ادهم بسخريه: وحياه امك، ايه انا هتجوز دي
حازم وهو يقترب من صديقه ويضع يده علي جبينه: لا ي ادهم مش سخن
عادل وهو يزيل يده: انت اهبل يابني انت هو ايه اللي مش سخن انتي شايفني تعبان.

ادهم وهو يقف امامه: وماهو لازم نفتكرك تعبان انت لسه سايبني من كام ساعه تخرج وترجعلي تقولي انا هتجوز انت مجنون يلا انت.

عادل وهو ينفخ خديه بحيره: الله يعني انا غلطاان اني جيت قولتلك
ادهم وهو يضربه اسفل رقبته: انت اهبل يلا انت ولا فيك ايييييه
عادل بصدق: عاوز اتجوزها ايه اللي غلط ف اللي انا عاوزه واحده شوفتها حبيتها ف عاوز اتجوزهاا.

ادهم بهدوء بعد ان علم صدق كلامه: وتكون مين بقاا اللي امها داعيا عليها
عادل بغرور بصطنع وهو يقوم بتعديله ياقه قميصه: تقصد مين اللي امها داعيلهاا
ادهم بنفاذ صبر: ماتخلص وتقول مين هي ولا اديك قلم يخليك يقول
عادل بخوف وهو يستخبي وراه صديقه ويقول سريعا: اسمها اسيا. اسيا محمد عبدالسلام هي ممرضه هناا وهي اللي مسئوله عن متابعه حاله مراتك.

ادهم بصدمه وهو يفتح عيونه علي مصراعيها وهو يحاول انا يجلبه من خلف حازم: انت مجنون يلا انت لسه شايفها من يومين.

عادل وهو يذهب سريعا إلى خلف الاريكه: اهدي بس ابوس ايدك
ادهم وهو يقف امام الاريكه ليحاول ان يمسكه: انت حيوااان يعني ايه واحده تشوفها من يومين والمره اللي بتشوفها فيها مش بتكمل ساعه علي بعضهاا وف الاخر تجيلي تقول عاوز اتجوزهاا.

عادل وهو يذهب ليختبئ خلف فراش زوجه اخيه: قمر ونبي ابعديه عني انا لو وقعت ف ايده هياكلني.

حازم بضحك: ادهم استني خلينااا نفهم
ادهم وهو يجلس علي الاريكه بجانب اطفال: اديني اتنيلت، ثم كمل بعد ان جلس ووضع الصغيره علي قدمه: لما نشوف اخرتها مع الزفت ده.

حازم بهدوء وهو ينظر إلى عادل ويشاور علي الكرسي الذي بجانب الاريكه: عادل تعالي اقعد هنا خلينا نخلص.

عادل وهو يجلس علي كرسي بجانب فراش قمر: لا انا هقعد هنا جمب قمر
ادهم بغيظ: اخلص وارغي انت عارفني خلقي ضيق، قص عادل لهم كل شئ حصل بينه وبين اسيا.

قمر بحزن: طب هي فين دلوقتي؟
عادل بتنهيده: لسه نايمه بس الدكتور قال انها هتفوق انهارده او بكره بالكتير هي الصدمه اثرت عليها بشكل كبير ف ده خلاها تنام مده طويله.

ادهم بهدوء: عادل بص هي فعلا عدت بمرحله صعبه وظروفها بردوا مش كوويسه بس بردوا ده مش مبرر انك تتجوزهاا احنا ممكن نساعدها بس بطريقه تانيه مش بالجواز.

عادل بعصبيه خفيف: ادهم انا عاوز اتجوزها انا مش بعمل كده عشان اساعدها انا بعمل كده عشان انا عاوز كده.

قمر بهدوء واحراج: ادهم ممكن تاخد الاولاد وحازم وتسببوني لوحدي من عادل 5 دقائق بس، نظر اليها ادهم بنصف عين ثم حمل الصغيره وخلفه حازم ممسك بيد عادل الصغير ف قالت مكمله بعد ان خرج الجميع ولم يتبقي غيرها مع عادل: قولي بقاا ي سيدي انت عاوز تتجوز اسيا حبا ولا شفقه.

عادل الكبير بسرعه وحب صادق: حب ي قمر والله العظيم حب
قمر بتساؤل بعد ان تأكدت من صدق عادل: بس مش ملاحظ انه غريب انك تحبها انت ماتعرفش عنهاا ولا قعدت معاها ساعه علي بعض ازاي عاوز تتجوزهاا وحبيتها بالسرعه دي.

عادل الكبير بحيره: ماعرفش والله ماعرف انا كل اللي اعرفه اني بحبهاا وعاوزها تبقي مراتي.

قمر بأبتسامه: عارف انا هقف معاك ليه
عادل الكبير بفرحه: ليه
قمر بحنان: عشان انا حاسه بصدق مشاعرك ف عيونك نظرتك وانت بتقولي انا بحبها وعاوز اتجوزهاا دي كفيله اني اقف جمبك واخليها مراتك.

عادل بفرحه وهو يقف امامها ويمسك يدها: ربنا يخليكي ليااا ي احلي مرات اخ ف الدنيااا دي كلهااا.

قمر بأبتسامه: طب يلاا ي خويااا اخرج وابعتلي ادهم وخد بالك من الولاد، اومئ لها بسعاده ثم خرج لينادي ادهم الذي لم يكمل بعض من الثواني وكان ف الغرفه وجالس بجانبها علي الفراش.

ادهم وهو يقبل اناملها: عاوزاني ي حبيبتي، اومئت له بأبتسامه عشق ف قال مكملا وهو يرتب علي رأسها: اتكلمي ي قلبي.

قمر بأبتسامه: سيب عادل يتجوز اللي بيحبها ي ادهم اخوك فعلا بيحبها انا شوفت دخ ف عيونه مشاعره صادقه تجاها سيبه ووافق علي الجوازه.

ادهم: ازاااي عاوزاني اوافق علي الجوازه دي بقولك ماشفهاش غير مرتين الاولي كانت مع الاطفال والتانيه لما كانت بتعلق المحاليل.

قمر وهي تكوب وجهه بين يديه: غريبه ماانت حبتني من اول مره
ادهم بهمس: احنا اصلا كانا بنحب بعض قبل مانتقابل عشان كده دي ماكتتش اول مره ليناا ي قمري، انا وانتي ف عالم بعض من زماان احلامنا وارواحنا كانت متشاركه.

قمر بخجل: بس صدقني اخوك بيحبها بجد اديله فرصه عشااان خاطري بص ممكن نعمل خطوبه الاول ايه رايك.

ادهم وهو يقترب اكتر منها: انتي شايفه كده، اومئت له بخجل ف قال بأبتسامه: مااااشي عشان خاطرك انتي.

قمر وتقبل وجنته: ربنا يخليك ليااا
ادهم وهو يقبل يدها بعمق: ويخليكي ليااا ي احلي ست ف الدنيا. بقولك ايه
قمر بأهتمام: ايه
ادهم بأبتسامه: الدكتور قالي انك تقدري تخرجي انهارده وتتحركي عادي بس مش اووي حركاتك تكون خفيفه و تلتزمي بالادويه ودي بقاا هتكون مهمتي.

قمر بضحك: مااااااشي، بص صدق وحشني البيت نفسي بجد نقضي ايامنا الجايه من غير خوف او قلق عاوزه اعيشها معاك انت والاولاد وبس...

بعد اسبوع...
كانت تقف ف الحديقه بثوبها الطويل الجميل وعلي كاتفيها وشاحها وشعرها الذي كانت تجمعه علي شكل كعكه وهناك بعض الخصلاتها علي جانبي وجنتها وكانت تتداعبهم نسمات الهواء وكانوا الاطفال يجلسون امامها يلعبوااا معاا وسط ضحكاتهم كانت تنظر اليهم بسعااده حقا كانت تريد ان تري هذه السعاده والدفئ كم تمنت ان تعيش بسلام وسط اطفالها وزوجها دون خوف او قلق، لكن ياتري سوف يستمر هذا السلام والهدوء؟..

اسيل بصراخ بسعاده وهي تركض: بااااابي
ادهم وهو يحملها وسط ضحكاتها: حبيبيه باااااابي
قمر وهي ترفع الوشاح علي رأسها وتذهب إلى محبوبها الذي كان يترجل من السياره وخلفه اخيه وصديقه: حمدالله علي السلامه ي حبيبي.

ادهم بعشق: الله يسلمك ي قمري
عادل الصغير بصياح: بااابي
ادهم وهو يحمله هو اخر: ازييييك ي بطل
عادل الصغير بطفوليه: الحمدالله
حازم بتساؤل ويقبل الصغيره: اومال فين ريم
قمر بأبتسامه: هتلاقيها ف اوضتها
حازم وهو يذهب ليصعد إلى غرفته مع الصغيره: طب انا طالعلهاا، وذهب
قمر وهي تحمل الصغيره عن ادهم: احضرلك الاكل
ادهم بأبتسامه: اا. اا.

عادل وهو يقطع ادهم بعبوس: ايه يعم انت وهي شفاااف انا ماترااعي ان ف سنجل وااقف بينكواا.

ادهم وهو ينظر اليه ويقول بسخريه: سنجل مين؟ اومال خطوبه مين اللي بعد 4 ايام دي ايه خطوبه امي مثلا.

عادل الكبير بمرح: لغايه مايجي اليوم ده هفضل سنجل ولازم تراعي شعوووري
ادهم يهمس: رخم، كتمت قمر ضحكتها بصعوبه والاطفال ايضا
عادل بأستغراب: انتوا بتضحكوا علي ايه
ادهم بضحك: لا ولا حاجه دول بيضحكوا علي عمهم، ثم وجهه كلامه إلى اطفاله ومعشقوته: مش يلا ناكل بقاا ولا ايه، ثم ذهبوا إلى الداخل وخلفهم ادهم يعقد حاجبيه لا يفهم شئ من حديثهم...

ف الاعلي...

دخل بهدوء الغرفه ليغير ملابسه بعد ان اخبر الصغيره بان تغسل يدها ووجها وتذهب قبلهم إلى طاوله الطعام ليتناولوا الطعام بينما هو سوف يذهب ليغير ملابسه ويخبر والدتها ف فعلت ذلك وذهبت إلى المرحاض، بينما بعد ان دخل وقف ينظر حوله بيحث عنها اين هي لقد اخبرته قمر انها يجب ان تكون متواجده ف غرفتها لكن قطع تفكير صوت شخص يأن من الالم ثم صوت تقئ ف المرحاض ف ذهب سريعا وجدها جالسه علي ركبتيها وتتقئ كل ما ف معدتها ولقد اصبح وجهها احمر من كثره الالم واطرافها بيضاء ولون بشرتها شااحب ف ذهب سريعا اليها وعانقها من الخلف بينما هي عندما شعرت به لقد عرفته عندما تخللت رائحه عطره الذي تجلعها تفقد الصواب من اثارتها ولكنها حاولت ان تبعده عنها لا تريده يراها وهي ف هذه الحاله لكنه كان يتشبث بها اكثر كلما تحاول ان تبعده...

حازم وهو يعانقها بقووه ويرجع خصلاتها الحريريه إلى الخلفه: ريم مالك ي حبيبتي حااسه بايه.

ريم وهي مازالت تحاول ان تبعده عنها: حازم ابعد ابعد مش عاوزاك تشوفني وانا كده ابعد.

حازم وهو يرتب علي ظهرها بهدوء ويقول بحب وعشق: ريم انتي مراااتي، استفرخي اكتر ده ممكن يريحك يلا انا جمبك ي حبيبتي، ريم اصبحت تتقئ مره اخري ولكن اقوي من قبل وذلك جعل حازم يقلق ولكن مسك جسدها سريعا عندما رأي قوتها تتراخي وتسقط مغشياا ف حملها سريعا ووضعها ف الفراش واحضر منشفه بللها قليلا ومسح لها وجهها وفمها بخوف وقلق وبعد ان انتهي وضع عليها الغطا? جيدا وذهب إلى الخارج ووقف اعلي الدرج وصاح بقووه وخوف...

حازم بصراااخ: ادهم اتصل بالدكتوووره بسرعه
ادهم بقلق وهو ينظر إلى صدبقه: حازم ف ايه.

حازم بقلق وخوف: ماعرفش ماعرفش ريم قعدت تستفرغ كتييير اوووي لغايه مااغمي عليها وانا ماعرفش فيهاا بسرعه ي ادهم الله يخليك اتصل علي الدكتوره، اومئ لها ادهم سريعاا وطلع هاتفه ليحادث الطبيبه بينما قمر صعدت سريعا علي الدرج لتري صديقتها كيف هي بعد 20 دقيقه كان يقف امام باب غرفتها مع صديقه بينما هي كانت راقده بالداخل وبجانبها صديقتها والطبيبه تفحصها وبعد دقائق خرجت قمر وهي تصتنع الحزن وخفلها الدكتور وودعتها ونظرت اليهم.

حازم بقلق وهو يقف امام قمر: طمنيني الدكتوره قالت ايه
قمر بحزن مصطنع وهي تقف بجانب ادهم: مش عارفه اقولهالك ازاي
حازم بخوف: مالها؟ ونبي ماتلعبي بأعصابي قوليلي حصلها ايه
قمر هي تهمس لادهم ببعض الشئ ثم قالت: قوله انت بقا
ادهم وهو يصتنع البرود: لا ماقدرش اقوله حاجه زي كده يلا قوليله
حازم بعصبيه: ايه بقااااا قلقتوني اي حد يقول منكم
قمر بأبتسامه: ف ضيف جديد هيجي
حازم بغباء: ضيف مين ده.

ادهم بيأس: طول عمرك غبي
قمر بسعاده وهي تصقف وتقفز بسعاده: ريم حاااااااامل
اادهم وهي يضربه اسفل رقبته: مراتك حامل ي غبي انت
حازم بصدمه: مرات مين؟ حامل ازااي
ادهم بسخريه: حمل ازاي يعني ايه هي متجوزه اختها وانا ماعرفش ولا ايه
قمر بهمس وخجل: ادهم عيب
عادل وهو ياتي من الاسفل: هااا ي جمااعه الدكتوره قالت ايه طمنوني
قمر وهو تصقف بيدها: هيجي ضيف جديد ف العائله.

عادل بسعاده: بجد، ثم كمل وهو يعانق صدديقه الذي مازال ف صدمته: مبرووك ي صااحبي، وكمل وهو يبتعد عنه وينظر اليه بأستغراب ف قال وهو يوجهه حديثه إلى اخيه: ادهم هي الصدمه اثرت علي الواد اووي كده ليه.

ادهم وهو يضرب صديقه اسفل رقبته: انا هفوقه
حازم بألم وهو يحك مكان الضربه: ايه يعم انت العنف ده.

ادهم ببرود: خش ي حيوااان بارك لمراتك واحنا هنستناكوا تحت، ثم سحب قمره ونزل بها إلى الاسفل وذهب خلفه اخيه بينما حازم بعد ان ذهب الجميع تنفس الصعداء بهدوء ثم دخل الغرفه ببطئ ليجدها فارغه فيتصدم اين ذهبت محبوبته ولكن لفت نظره باب المرحاض الذي كان مفتوحا ف خشي انها تتقئ مره اخري ف ذهب سريعا لكنه هدي بعد ان وجدها ف المرحاض تنشف وجهها ف ذهب اليها سريعا وحاوطها بيديه وذهب بها إلى وسط الغرفه واخذ يدووور بهااا بقوه ويصرخ بسعاده وفرح: انا هكوووووووووون اااااااب اناااا هكوووووون اااااااب منك هكووووون اااااااب.

ريم بصراخ وفرحه: اهدي ي مجنون نزلني
حازم وهو يعانقها بقووه ووقف عن الدوران: بحبك بحبك انتي احلي حاجه ف حياااتي انا بعشقك انتي هتخليني اب للمره التانيه انتي احلي ست ف حيااااتي.

ريم وهي تبعد قليلا لنتظر إلى وجهه الذي غلفه سعاده وفرحته: انت تعرف ان سعادتك دي اهم حاجه بالنسبه ليا ف الدنيا دي ربنا يقدرني اتي اخليك سعييده ي حبيبي اا. ا. قاطعها حازم وهو يقبلها بقووه وعشق ف بينما يديه علي خصرها والاخري علي رقبتها ليقربها اليه اكتر ويدها الذي كانت علي كتفيه رفعتها إلى إلى عنقها واخري بين خصلات شعره الحريره...

بينما كانوا علي الدرج كان ادهم وبجانبه قمره وامامه اخيه لكنهم وقفوا ف منتصف الدرج علي اثر كلامات ادهم...

ادهم بتذكر مصطتنع: اهااا صح انا نسيت اوريكي الحاجه اللي جبتها ليكي
قمر بأستغراب: حاجه ايه دي؟
ادهم بخبث وهو يسحبها تجاه غرفتهم: لا دي مفاجاه، ثم وجهه حديثه إلى اخيه الذي كان ف اسفل الدرج: عادل خد بالك من الاولاد، ثم سحب زوجته معه إلى الاعلي وان مادخل غرفتهم ترك يدها ف نطرت إلى الداخل لم تجد شئ جديد بها لكنها التفت علي صوت اغلاق الباب بالفتاح.

قمر بأستغراب: اد، قاطعها ادهم عندما سحبها ليصتدم ظهرها بالحائط فانطلقت منها تآوه لينقض علي شفتيها ليقبلها بحب وعشق واشتياق لقد اشتاق اليها كثيرا كانت يديه تتحرك تحت ملابسها الذي كانت مثل الحاجز الذي بينه وبينها ويده الاخري كانت تعبث ف خصلات شعرها ولكنه عندما كان يحرك يده تحت ملابسها ضغط علي اضلاعها دون قصد ف اطلق منها تاوه اقوي فتحت فمها ف ذلك جعله يدخل لسانه ليتذوق رحيقها وتبدأ بينهم محاربه السانتهم التي بالتأكيد فاز بها ادهم وبينما كان يقبلها شعر بيدها الذي كانت تقبض علي ظهره بقوه ف علم انها تريد ان تتنفس ف ابتعد عنها لينزل إلى عنقهااا ليقبها بعمق شديد ويضع عليه ملكيته بينما كانت تشد علي خصلات شعره بقوه وتتأوه بين يديه وذلك جعله لا يستطيع السيطره علي نفسه اكثر ف حملها لتلف قدمها حول خصره تلقائيا ويديه اخذت تتحرك علي ظهرها وشفتيه مدمجين معااا حتى وصل بها علي الفراش ف وضعها دون فصل القبله ف اعتلاها ونزل مره اخري إلى عنقها ويده تتحرك لتفتح ثوبها من الجانب لكن فجاا وجدها تقلب الوضع لتجعله يتسطح وتجلس علي بطنه ووجدها تقبله ليبادلها دون تفكير بينما يديه كانت تعبث بخصلاتها والاخري علي فخذهاا بينما يديها اخذت تفتح ف ازارار قميصه حتى انتهت من جميع ف فصلت القبله ونزلت إلى عنقه واخذت تقبله لتضع ملكيتها علي عنقه تريد ان كل الجميع يعلم انه ملكها لوحدها كانت تقبله بقوه وكان يتاوه برجوليه بين يديه ولكنها كانت مندمجه ماكانت تفعله ف نزلت إلى عضلاته المنحوته بدقه وكانت تقبله بعمق ف شعر انه لايستطيع ان يحتمل ف قلب الوضع وجعلها اسفلها و...

ف مكان اخر...
الحارس بهدوء: سيدي متي يجب ان ننفذ
الرجل بأبتسامه: يوم خطبه اخيه اريدها هنا ف منزلي وف احضاني.
الحارس بأحترام: امرك سيدي...

الفصل التالي
جميع الفصول
روايات الكاتب
روايات مشابهة