قصص و روايات - قصص رومانسية :

رواية حفيدة القاضي للكاتبة أماني فهمي الفصل السادس والعشرون

رواية حفيدة القاضي للكاتبة أماني فهمي الفصل السادس والعشرون

رواية حفيدة القاضي للكاتبة أماني فهمي الفصل السادس والعشرون

فى صباح يوم جديد استيقظت چين وادت فروضها ولبست وتوجهت إلى الأسفل وشاهدت الكل
چين: صباح الورد على عيونك عتماني
عتمان بضحكة: صباح العسل يا قمري
مارك: وانا مليش صباح
چين: صباح الجمال على صاحب اجمل غمازات
مارك: ههه بتعرفي تلحقي نفسك يا قمري
احمد: ديه معلمه ????
چين: تمام يا روحي انا اتصل بمامه ياسمين وقولها انك صايع وبتاع بنات وكده الجوازة باظت
احمد بلهفة: اختى حبيبتى تقبلي انا اقعد اعيط.

عتمان: خلاص أرضي عنه
چين: مليش مزاج انا هروح اتصل على طنط
احمد: اسف يا ابلة چين مش هعمل كده تانى وهنفذ اي طلب بس ابوس ايدك متتكلمي
مارك: ارحمي الواد يا قمري
چين: خلاص ماشي يالا بينا فين مروة وماما وابوك
مروة: انا هنا وجاهزة
چين: واااااااو مين الموزة ديه وغمزتلها ??
مروة: يعني انا حلوة بجد
احمد: قمر يا قلبي
محمود بحده: ايه الى انتى لبساه ده
مروة برعب: مالو لبسي مهو حلو وطويل
محمود: اطلعي اقلعي المسخرة ديه.

عتمان: مالو يا بني مهى لبسه طويل ومحترم
محمود: انا قولت كلمه وهتنفذها
مروة: لا مش هغير وأخرج كده
نزل قلم على وشها من محمود ووقعت على الارض ودموعها نزلت
چين: انت متخلف انت اذاي ترفع ايدك عليها
منصور: ليه كده مها لبسة حلو
محمود: كلما زيادة وهقتلها.

منصور الصغير: متعيطيش يا ماما مش انتي قولتى عوزة تسيبي محمود انا هبقي ابنك ورجلك وهحافظ على أميرتي الصغيرة هبقي ابوها وخوها وصاحبها وكل حاجة ليكم هكون الامان والحماية هكون الصدر الحنين ليكم وهخليكى مبسوطة وبتضحكى ذى طنط شيماء وهعامل اختى واميرتى حلو ذي عمو على مبيعامل چيلان مش هخلى حد يزعلك او يزعلها تانى ومن هنا ورايح مناش دعوة بيه ونبي يا ماما انا عاوز اعيش هنا مش عاوز ارجع البلد ديه تاني وانتى مهندسة وحلوة ولبسك حلو اوى كفاية عياط والله عمري بسرعة وهبقي ظابط علشان احافظ عليكى انتي واميرتي الجميلة روفيندا.

چين: حبيبي مينفعش تقول كده باباموجود وهو امانكم وحمايتكم
منصور الصغير: لا عمتو انتى متعرفيش اخوكى كان بيعمل فيها ايه من ضرب وشتيمه وهي ضعيفة أقرب حاجة بتعيط وبس هو ده الأمان وإلا الحمايه من وجه نظرك امال انتى مش عاوزه تسامحي جدى ليه علشان هو ظلمك ذي ما ابنه عمل مع امي
محمود: انت بتقول ايه.

منصور الصغير: يعنى احنا مش محتاجين اب يتخانق ويزعق انا محتاج اب يحتوينا ويعاملنا ذي عمو على على طول بيضحكو وبيهزرو بس انا على طول بعيط على عياط امي
عتمان: انت جبت الكلام ده منين
منصور الصغير: من قلبي يا جدو
چين: حاسبي الله ونعمه وكيل فيك يا محمود حته العيل الصغير مترحمش منك
منصور الصغير: عمو أحمد هو احنا مش هروح نجيب ياسمينه الحلوة
احمد: ياسمينه مين يالا الى حلوة.

منصور الصغير: أصلها قالتلى قولها كده كمان اصلها حلوة اوى
احمد: خلاص البت ولعت يالا يا مروة
عتمان: يالا خلينا نلحق معادنا مع الناس.

غادر الكل وتوجه إلى السيارات ولكن لفت چين لمحمود وقالت: ( يا رب تتعلم من الصغير مفهوم الرجولة والقوة اتمنى انك تتغير وتحسس ابنك ومراتك وبنتك بحبك وحنيتك وده مش هيقلل من رجولتك ابدا ) وغادرت توجه الجميع الى منزل ياسمين وان الاتفاق على كل شئ وتم الاتفاق على عرض احمد على ياسمين الزواج في الحفلة.

توجهت چين مع البنات الى المول لختيار الفساتين وسط الهزار والضحك والمعاكسات من الشباب ذهبت البنات الى المطعم وبعد قليل تم دخول رجال حرس وفي وسطهم فهد وسيف واحمد وكل واحد توجه الى معشوقته وجلس امامها.

فهد: عجبك اوى المعكسات
چين: تعرف فهد واحد قال عليا فرسة يعنى حلو
فهد: فرسة ??????????????
سيف: وانتى يا هانم قلولك ايه
لمار: لا مقلوش عليا فرسة واحد قال عليا ساحرة العيون
سيف: ساحرة ????????????
احمد: والحلوة المسكرة
ياسمين بشهقة: وانت عرفت منين انى اتقلي يا مسكرة واااااو
احمد: ??????????????
چين بصوت واطي: هما هيتحوله
لمار: ربنا يستر
ياسمين: اخوكى هيطلع دخان من ودانه انا خايفة
چين: هنعمل إيه دلوقتي.

فهد: سيف خد لمار وروحها
سيف: حاضر اتفضلي ادامي
فهد: أحمد روح ياسمين
احمد: اكيد اتفضلي يا عسلية
فهد: والهانم هتفضل قعده كتير
چين ببراءه: اصل انا جعانة وعوزة اكل مع الفهد الثائر لو يسمح عبدى يأكل مع مولاته علشان هي جعانة اوى ممكن
فهد برومانسية: اكيد مولانا تأمر وفهدها ينفذ
ذهب سيف الى منزل عمه وهو مخنوق وبعد خناقة مع لمار وهي في قمه من البرود
وصل أحمد ياسمين الى مكتبة المحامي ولم يتحدث معاها.

فهد فترة وصل فهد چين الى المنزل وصعدت إلى غرفتها واتصلت بالبنات
چين: أخبار الحلوين ايه
لمار: انتى تسكتي خالص سيف اتخانق معايا
ياسمين: أحمد معبرنيش بكلمه
چين: فهدى عزمنى على الغدا ههههههههههههههه
لمار: يا لعيبه
ياسمين: عملتيها اذا ديه
چين: كله بالدلع يمشي
لمار: صح مانتى سبتي اخويا
ياسمين: المهم الحفلة بكرا ولازم نبقي موزز عوزة اخرج بعريس
لمار: وانا ونبي كمان
چين: خلي سيف ولا احمد يسمعكم ويولع فيكم.

لمار: ملكيش دعوة
چين: انا هقفل عوز انام بكرا يوم طويل سلام
لمار: سلام يا موزة
ياسمين: سلام يا فرسة
مر الليل على سعاده للبنات وحزن لمحمود لكره ابنه ليه.

جاء الصباح ???? توجهت چين الى مكان الاحتفال واستمر العمل لوقت متأخر بعد ذلك توجهت إلى المنزل حتى تستعد
لبست چين فستان من اللون الأزرق.

وعملت مكياچ جميل ونزلت لقت الكل جاهز امرت بتجهيز السيارات
عتمان مع مارك
منصور مع امها
محمد السيوفي مع چنان
مروة مع منصور الصغير
سيف مع لمار
احمد مع ياسمين
على مع شيماء
اخيرا فهد معاها
وسيارات الحرس في الامام وفي الخلف
وصلت السيارات تحت انظار الصحافة وجميع وسائل الإعلام
دخل الجميع وكان المفروض إلقاء كلمه فتوجه فهد إلى المنصة وطلب من چين إلقاء كلمه الافتتاح.

چين
(يشرف عائلتين القاضي والسيوفي افتتاح الجزء الأول من هذا المشروع العملاق واتمنى ان يوفر فرص عمل لجميع فئات المجتمع وشكرا واستمتعو بالحفلة ).

طلب منثق الأغانى توجه فهد و چين واحمد وياسمين وسيف ولمار لفتتاح الرقص توجه الجميع الى الرقص وبعد انتهائه تم تشغيل الاضوية وركع كل شاب تحت رجل فتاته ومسك خاتم.

عند فهد.

( مولاتي أميرتي محبوبتي معشوقتي انا عبدك الفقير الذي يعشقك اريد ان اشعر بالدف بين ضلوعك اريد ان اشعر بالأمان بين عيونك اريد ان اشعر بالحب بين نبضات قلبك، انا الفهد الثائر عندما نظرت إلى عيونك سرت عاشق ولهان، انتى موطني وكيانى انتى عمري وفؤادى، يغار منكر القمر لحلاكى وتنحنى لكي الشمس لاشراقتك، قلبي لم يهو تحت قدميكى ولكنه خاضع في راحة كفيكي، شئت ام ابيت فتظل قصائد شعري قبولات على خديكى، اسمك من 4 حروف.

چ ? كنتى
ن ? نور حياتي
ا ? انا عمري
ن ? نهر وريدى
هل تقبلى مولاتي الملكة ان تسيري متوجه قلبي وزوجتى )
چين: بضحة حلوة اكيد موافقة ولبسها الخاتم.

عند سيف
( طفلتي ابنتى اميرتى اغار من فرشاه شعرك لانها تسير عليه، اغار من كلمة تقوليها اذا لم اكون انا حروفها وابجديتها، اغار من أصابع الناس اذا التقت أصابعك في سلام عابر، كم انسحر من لون عيونك اريد انا بحر فيهم وتكون رموشك امانى، اسمع صوتك عند غروب الشمس ولا أدري لماذا، اسمع صوتك في وحدتي ولست أدري لماذا، أسمع صوتك بين زحام البشر وضجيج الأصوات صوتك يناديني ويهتف باسمي.

هل تتكرم صغيرتي ان تحمل اسمي وتسير زوجتي )
لمار بدموع: اه موافقة ولبسها الخاتم.

عند احمد
( بحثت عنك بين نجوم السماء يتبن لى انك قمرها،
بحثت عنك بين اصداف البحر فاكتشفت انمى شاطئها، بحثت عنكى بين الحقول بين الورود بين الأغصان علمت انكى من زرع الأشجار والحقول، ياسمينتى عبيرك يملئ صدري، عيونك تنير دربي، أناملك تزيدنى الحياة
هل تقبل اميرتى وياسمينتي ان تتوج على عرش قلبى وتسير زوجتى )
ياسمين بضحكة: موافقة ولبسها الخاتم.

استمر التصفيق والتصفير والتهليل وانطلقت الألعاب النارية ودوت أصوات الموسيقي ورقص كل عاشق مع معشوقته تحت انظار الكل.

الفصل التالي
جميع الفصول
روايات الكاتب
روايات مشابهة