قصص و روايات - قصص رومانسية :

رواية حفيدة القاضي للكاتبة أماني فهمي الفصل الخامس

رواية حفيدة القاضي للكاتبة أماني فهمي الفصل الخامس

رواية حفيدة القاضي للكاتبة أماني فهمي الفصل الخامس

فى صباح اليوم التالى استيقظت چين و خدت دش ولبست ونزلت تحت
چين: صباح الخير
الكل: صباح الورد
چين: شوية وفهد هيجي تمام
چاك: تمام هبلغ الرجالة علشان يدخلوة
ماريا: احضرلكم الفطار
مارك: استني لما الشباب يجي
چاك: هو انتى مش هتعملى رياضة
چين: لا مش قادرة تعبانة اوى
مارك بخضة: مالك يا حبيبتي
چين: عادى بقى شوية تعب وهيخلص
مارك بغمزة: هههه عرفت
چين: ??????????.

بعد فترة الباب خبط توجهت چين وفتحت الباب وكان إحدى الحرس يبلغها بوصول فهد وسيف رحبت بيهم چين بشدة.

چين: اهلا وسهلا نورتو البيت
فهد بإعجاب: ليهم حق يقولو عليه قطعة من الجنة
چين: عجبك البيت
فهد: عجبنى بس ده كتلة من الجمال
چين: ده كان حلمى وفي واحد في مصر احلى من ده
فهد: احلى من ده شكلك كده بتحبي الجنة
چين: يالا يا جماعة الفطار جاهز
فهد: وليه التعب
ماريا: هي ولدى لا يوجد تعب
چين: شكلك بخيل مش عاوز ترد العزومة لينا في مصر
فهد بسرعة: لا والله ابدا انتى تيجي تنوري وتشرفي.

ماريا: يكفي صغيرتى لقد صدقك الفهد
مارك: تعالى سيف ناكل علشان نلعب
سيف: عندك حق يالا
چين: ناوي تاكل ولا لق اصلي انا جعانة اوى اوى اوى
فهد: تصدقي انا كمان جعان هههه يالا بسرعة ممكن ملقيش اكل
چين: ليه هو سيف حوت ????
فهد: لا وانتى الصادقة فيل ????
چين: ههههه ده جيه في ملعبي سيييييييف
سيف: في ايه
چين: سيب الاكل انا جعانة
چاك: مفجوعة ناقص تاكلنا
فهد: مش لوحداها وشاور على سيف ??
الكل: ههههههههههه هههههههه.

انتهى الاكل في جو من الالفه والهزار والضحك
مارك: انا هاخد سيف ونلعب وانتم روحو اشتغلو
سيف: يالا يا عم الحج
مارك: بارك الله فيك يا ابنى يالا نلعب بقه
توجه مارك وسيف الى اللعب بلايستيشن
توجهت چين وفهد للمكتب واخذو يناقشون في المشروع لوقت متأخر
چاك: ايه خلصتو مشاريع الدنيا كلها ولا ايه
فهد: بصراحة ده دماغ جامده
چين: بجد فهد لو اتنفذ الكلام ده على ارض الواقع هينقل شركاتك وشركاتنا نقله جامده.

فهد: يا مسهل هو انتى هتيجى مصر امتى
چين بشرود: اريب اوى لازم انزل مصر
فهد: چين انتى معايا
چين: اه معاك هاجى بعد مرتب كل شي هنا
ماريا: انتم هنا وتركتو لى طفلين في الخارج
فهد: ليه في ايه
ماريا: يلعبون والخاسر ينزع ملابسة
چين: شكل مارك خسر كتير
فهد: تعالى نشوف
خرج الجميع ولقو مارك واخد هدوم سيف وكان منظر هتحفة ضحك الجميع عليهم بشده
فهد بسرحان: ضحكتك حلوة اوى
چين: بتقول حاجة يا فهد.

فهد: تعالى نتمشي شوية في الجنينة
چين: تمام
فهد: هو انتى ليكي ارايب في مصر
چين: ليه بتسأل
فهد: لما تيجي مصر هتفهمي هو انتى هتعقدى فين
چين: اكيد في بيتى
فهد: عنوانة فين
چين: اه في
فهد: ده نفس عنوان بيتي بس اذاي مشفتوش
چين: علشان لسه مظهرش ادام الناس بكرة هتشوفة
فهد: تمام يالا يا سيف نروح عندنا سفر بكرة
سيف: هروح اذاي وانا كده
مارك: هههههه هتروح كده
سيف: بالبكسر يعنى.

چين: هههههههههههه خلاص بقه مارك استره ربنا يسترك
مارك: عفونا عنك خد البس
فهد: شكرا كان يوم حلو سلام وهستناكي في مصر
چين: اكيد سلام
غادر فهد وسيف الى منزلهم
سيف: انت عرفت حاجة بخصوص الشبه بينها وبين طنط چي چي
فهد: لق بس هاعرف كلها فترة وهتيجي مصر وتبقي تحت ادينا
سيف: چين اد مش سهلة
فهد: مش عاليا انا فهد السيوفي
سيف: ربنا يستر
فهد: يالا ننام ده كلت دماغي
سيف: تمام يالا.

ذهبو إلى النوم وكذلك چين وچاك وماريا ومارك.

عودة الى مصر
فى الصعيد
محمد: السلامه عليكم
منصور: وعليكو السلام
محمد: كنت عاوز اروح أخطب
منصور: انت اتجننت مانتا خاطب بنت عمك
محمد: ده بنت الشيخ توفيق العمري
منصور: وهتوافق تكون زوجة تانية
محمد: ايوه موافقة
منصور: خلاص أتجوز الأول بنت عمك بعد كده اتجوزها براحتك
محمد: شكرا يا بوي حدد معاد الفرح
منصور: خلاص خليه على أول الشهر الى جاي
محمد: تمام يا بوى
الام: ليه كده يا ولدى تكسر قلب بنت عمك.

محمد: ده شرع ربنا يا امى هتعترضي
الام: شرع ربنا
منصور: خلصنا يا مرة
الام: ربنا يستر يا ولدى
منصور: فين مروة
الام: تعبانة اوى
محمود: ليه ياعنى هي ولا اول ست ولا اخر ست تسقط
محمود بصوت عالى: ام السعد انتى يا ام السعد
ام السعد: نعم يا سعادة البيه
محمود: اطلعي نادى على مروة
ام السعد: حاضر يا بيه
طلعت ام السعد وخلت مروة تنزل
مروة: نعم يا سي محمود
محمود: اه علشان شوية دم نزلو منك هتعملى تعبانة.

مروة: شوية دم ده كان ابنك وإلا بنتك
محمود: اه شوية دم عادى يعنى
مروة بسخرية: على رايك عادى ولا يفرك معاك محمود: انت بتتمسخري عليا وانهال عليها بالضرب
الام: كفاية يا ولدي ربنا يرضي عنك
منصور: خليه يربها علشان مترفعش عنيها فيه
محمد: يا امي سبيه
الام بدموع: علشان خاطري يا ولدى
محمود: خلاص علشان خاطرك يا امى
الام: قومى يا بنتي معايا
مروة: وهي تنزل إلى محمود نظرة كسرة وكرة
منصور: شكلك كده يا ولدى هتخسرها.

فى صباح تانى يوم
توجة فهد و سيف الى المطار و عادو الى مصر
توجهو الى الفيلا
فهد: مساء الخير
چي چي: حمدلله على السلامة يا حبيبي
فهد: الله يسلمك يا حبيبتي
محمد: عملتو ايه في المشروع
فهد: مش وقتو الكلام ده
محمد: اصدك ايه
فهد: عارفة يا ماما چين اد شبه مين
چي چي: شبة مين يا قلبي
فهد بحده: شبهك يا امى الخالق الناطق انتى
محمد: تقصد ايه وفين صورتها
فهد: المفروض امي هي الى تجاوب وصورتها أهي.

بحث فهد عن صورة چين في تليفونه ولم يجدها
فهد بغضب: انا صورتها بنفسي فين الصورة
سيف: أهدى بس اكيد مدوستش تأكيد
فهد: انا هتجنن انا صورتها بنفسي والله
چي چي: خلاص إلى حصل حصل
فهد: هي على العموم هتيجي مصر قريب
محمد: خلاص يابني لما تيجي هنشوفها
لمار: اطلع نام شوية يا فهد أهدى
فهد: انا هتجنن
وصلت رسالة لفهد وكان نصها كالتالى
{ لما تعوز تصورنى ابقه عرفنى مش انا الى يدحكك عليها جود نايت فهدى ?????? }.

فهد بضحك هستيري: ههههههههههههههههههه هههههههههههههههه يا بنت اللعيبة
محمد: في ايه
فهد: هي الى مسحت الصورة بنت اللعيبة انا هطلع انام بقه
صعد فهد للنوم هو وسيف وسط دهشة الجميع
محمد: تفتكري مين الى شبهك ده
چي چي بحيرة: معرفش بس هتكون مين
محمد: سبيها على ربنا ويلا نطلع ننام.

الفصل التالي
جميع الفصول
روايات الكاتب
روايات مشابهة