قصص و روايات - قصص رومانسية :

رواية ابنة عمي للكاتبة مريم مجدي الفصل السابع والعشرون والأخير

رواية ابنة عمي للكاتبة مريم مجدي الفصل السابع والعشرون والأخير

رواية ابنة عمي للكاتبة مريم مجدي الفصل السابع والعشرون والأخير

ادم بعد ان جلس: حسنا لكن امي اين؟
حور بأبتسامه: لقد تناولت طعامها قل ان تأتي لانها شعرت بالتعب وبعد ان انتهت صعدت لترتاح قليلا...

ادم بأيتسامه: الله يخليها لينا، وتناولوا طعامهم ف وسط جو ملئ بالسعاده والفرح والحب لكن هل تعتقدوا ان هذه السعاده سوف تدووم وماذا يخبي لهم القدر...

بعد اسبوع...
ف مطار القاهره...

تقف ندى ممكسه يد اطفالها وبجانبها زوجهاا تنتظر اخاها التي تحدث معاها واخبرها ان سوف يأتي بعد 4 اياام ويريد ان تكون هي اول ما يراه ف اخبرت عمرو وقال لها انهم سوف يستقبلوه واليوم كان معاد قدوم رحلته طال الانتظار حتى ظهر امامها وبجانبه فتاااه وسيف عندما انتهي من ختم الاراق وتحضير الشنط خرج وبجانبه محبوبته ممكسه وعندما خرج اخذ ينظر إلى وجوه حتى وجد ابنته واخته وعشقه الذي كبرها والان تقف امامه واولادها بيدها وزوجها بجانبها ف اسرع اليها وحضنها بقوه ورفعها م علي الارضيه واخذ يدور بهااا وهي ايضا عندما وجدته يضمها عانقته بقوه ولكن تشبثت به بقووه عندما وجدته يدوور بهاا ف اخذت تضحك ودموعها تنزل علي وجنتها ن سعادتهاا وروما كانت تقف تنظر اليه والي السعاده التي هو بهااا وكانت تنظر إلى حبه لشقيقته بحب وبعد ان سيف ان نزلها ولامست قدمها الارض بعدها قيلا عنه ومسك وجهه بين يديه.

سيف بأشتياق: لقد اشتقت لكي كثيرا طفلتي
ندى بحنان: انا ايضاا اشتقت اليك كثيييرا اخي
عمرو بمرح وهو يسحب ندى إلى احضانه: الم تراني ي جل او انا شفاف امامك راعي مشااعري وانها زوجتي.

سيف وهو يضحك ويعانق عمرو: لقد اشتقت اليك كثييرا ي رجل
ندى وهي تشاور إلى اطفالها: هذه تكون حور وهذا ادم عمرهم 7 سنواات
سيف وهو ينزل إلى مستوواهم ويضمهم إلى حضنه: اهااا لم تعلموا كم كنت اريد ان اراكم علي الواقع ولست صووور.

ندى وهو تشوار علي روما: سيف انت لا تعرفنا؟
سيف وهو يقف ويضم روما اليه: اعرفكم هذه تكون روما خطيبتي وقريبا سوف تكون زوجتي.

ندى بصراااخ: حقااااااا
عمرو وهو يضع يده علي فهما: اخفضي صووت سوف تجعلي الكل ينظر الينااا، ثم نظر إلى سيف الذي يضحك بقووه علي صغيرته وقال له بمرح: هياا اجعلنا نذهب لاني غير مسئول عن الذي الذي سوف تفعله شقيقتك اذا بقينا اكثر من هذا.

سيف بضحك: ههههههههه حسنا هيا بنااا، وذهبوا جميييعااا.

ف قصر ادم...
ادم كان وااقف مع العمال الذي يحضرون الحديقه ل حفله عيد ميلاد ابنه الذي سوف يتم ال7 اعوام ويبدأ عام جديد من عمره ف وسط عائلته وكانت حو واقفه تشرف علي الاطعمه الذي سوف تكون ف الحفله وصفاء جالسه تلعب مع سيف ف الداخل...

وبعد ان انتهي العمل من تزين الحديقه ذهب ادهم إلى حور وحضناها من الخلف وقال لها بحب: انا سعيد انكم معي.

حور وهي تضع راسها علي ذراعه: انا ايضا سعييييده ان ابني يكبر امامي وسعيد ومتفوق ف درااسته وانك معي ولا شئ يفرقناااا.

ادم وهو يديرها اليه ويضع جبينه علي جبينها ويقول ب خبث: اليس تريدين شقيق اخر ل سيف.

حور ب خجل وهي تضربه علي ذراعه: ادم توقف
ادم بضحك وهو يعانقها: مازلتي تخجلين ي فتااه. احبكي حوريتي احبك كثيييرا
حور بحب: انا ايضا احبك ادم.

ادم ب مشاكسه: لا انا هكذا لا استطيع التحمل اكثر انا يجب ان افعل شئ، ثم حملها وذهب بها إلى غرفتهم وسط ضحكات حور وكلمات الحب الذي يقولها ادم لحوريته وعندما داخلو غرفتهم وضعها علي السرير وقبلها بحب وشغف وحور وضعت يدها حول رقبته واخذت تعبث ف شعره وهو كان يقبلها بقوه ثم نزل إلى عنقها وقبله تحت تأواه الصادره من حور ثم قبلها مره اخري ووضع يده علي سحاب ثوبها واخذ ينزله لها بهدوء ثم، نتركهم ف عالم العشاق.

ف منزل عمرو...
حور: امي اين الهديه الذي سوف اعطاها ل سيف غدا ف الحفله
ندى ب حنان: غدا قبل ان نذهب إلى الحفله سوف نذهب إلى محل الالعاب ونجلب الهدايا.

ادم: ولكن لماذا لم نجلبها اليوم امي
ندى: لان خالكم اتي اليوم هو وخطيبته ليتغدوا معنااا
ادم وحور وهم ينظرون ل بعضهم ويقولون بصراخ: لقد نسينا يا فتي فتاه
ندى: لماذا تصرخون هياا اذهبوا إلى غرفتهم وبدلوا ملابسكم هي
ادم وحور: حسنااا امي، وذهبوا سريعا إلى غرفتهم وغيروا ملابسهم وجلسوا يتناقشون معا!

حور بتساؤل: ماذا سوف تجلب ل سيف
ادم بتفكير: لا اعلم! وانتي؟
حور ب حيره: انا ايضا لا اعلم لكن يجب ان نجلب له هديه جيده اتتذكر الهدايا الذي جلبهم لنا ف حفله عيد ميلادنااا.

ادم: نعم جلب لي بلايستيشن ودراجه واليكي عروسه تغني و دراجه ايضااا
حور: نعم لذلك يجب ان نجلب له هديه جيده
ادم بتفكير: م، ممماا قاطعهم صوت والدتهم تخبرهم بقدرم خالهم ف ذهبوا سريعا إلى الاسفل وعانقوا خالهم وسيف ايضا الذي نزل إلى مستواهم وحضنهم بقووووه.

ندى بضحك: برفق برفق هكذا سوف يختنق وايضا لن تسلموا علي روما؟
ادم وحور بأبتسامه: اهلا خاله روما
روما بأبتسامه وحنان: اهلا ي روح خاله روما ماذا الن تحضننوني
روما وحور تعانقها ف نظرت إلى ادم اذي ينظر إلى الارض ف سألته: ادم الن تحضني؟
ادم: لكن ابي قال ان الرجال لا يجب ان يعانق غير زوجته واخته واقاربه فقط وانا رجل.

روما بضحك: لكني اريد ان اضمك ماذا افعل انا الان وايضا انا اعتبر من اقاريبك انا زوجه خالك.

ادم ب تفكير: حسنا سوف اذهب لأسال ابي واتي الكي سريعا. ثم نظر إلى امه وقال لها: ابي ف غرفه مكتبه اليس كذلك.

ندى: نعم لقد اتي منذ قليل
ادم وهو يسرع إلى حجر ابيه: حسناااااااااااااا
ندى ب ضحك علي ابنها وهي تنظر إلى روما: لا تزعلي منه لكن والده يريد ان يصبح رجلا من هذا السن وايضا يفعل كل شئ والده يفعله.

روما بحب وبأبتسامه: لا ازعل منه انا احببت اكتر واحترمته بالرغم من صغر سنه الا انه ذكي ويفهم الذي حواليه الله يخلي لكي.

ندى بأبتسامه: تسلمي روما والله يرزقك ب مثل هذه الشياطين الذي جعلوني مجنونه وبعد قليل سوف اذهب إلى مستشفي المجانين بقدمي.

روما بضحك: هههههههههه الله يخليهم لكي
سيف من خلفهم ويقول بمرح: هل سنأكل علي الباب واو ماذا ي فتااه
ندى وهي تضرب علي جبينها: ي الله لقد نسيت واخذنا الكلام ونسيت ان اجعلكم ان تدخلوا.

سيف وروما بضحك: حسنا حسنا لقد عفونا عنك، ودخلو وجلسوا معا ويضحكون بعد ان خرج عمرو ومع ابنه واخذوا يضحكون ف جو ملئ بالسعاده والضحك...

يووم جدييييد...

يوم حفله عيد ميلاد سيف...
استيقظت حور وهي تشعر بشئ قوي يحضتنها ف نظرت وجدت ادم عانقها ب قوه كأنه يخشي ان يأخذها منه احد واو تضيع مثل الطفل الذي متمك ب لعبته ويخشي ان احد يأخذها منه ف استغربت ف من قوته ف عناقها ف هزته ولكنه لم يستقيظ ف كررت الحركه ف استيقظ بفزع ونظر اليه ف استغربت حور من عيونه الحمراء.

حور بأستغراب: ادم ما بك ي حبيبي لماذا خائف هكذا وتعانقني بهذه القوه ماذا هنااااك.

ادم ب قلق وعناقها اقوي: حوريتي ارجوكي لا تبتعدي عني ارجوووكي انا لا اقدر ان اعييش بعيد عنك او بدوونك ارجووكي حورريتي انتي النفس الذي اتنفسه انا اعيش لاجلك ولاجل سيف فقط.

حور بقلق وهي تضمه اليها: ادم ماذا هنااااك ولماذا تقول هذا الكلام
ادم وهو يظر اليها: لا اعلم انا اشعر بشعور سئ واشعر ان هناك شئ سوف يحدث اليوم شئ سوف يجرحني ويجعلني لا اقدر ان اعيش.

حور بحنان: لا تقلق حبيبي لن يحدث شئ انا معك وسأظل معك ولن ابتعد عنك والشئ الوحيد الذي سوف يبعدني عنك هو المو...

قاطعها ادم عندما وضع يده علي فمها: لا تقوليها حورتي لا تقوليها انا لا استطيع ان ايتحمل بعدك عني ارجوكي لا اريد ان تقولي او تأتي ب سيره الموت امامي اتفق...

قاطعهم سيف الصغير الذي اقتحم غرفتهم وهو سعيد ويجلس علي السرير امامهم وبقول بصراخ: امي ابي هيييييا الوقت يمر هياااا عيد ميلادي ف المساااء هيياا.

حور وهي تعانق ابنها: ابني اخيرا سوف يبدأ سنه جديده سوف تكبر ي فتي وتصبح رجل
سيف بطفوليه: انا اريد ان اصبح رجل وكبير مثل ابي
ادم وهو يعانقه ويقول بحب: وهذا يسعدني وانت الان كبير ورجل مثل والدك تمااام وهيا الان اذهب وحضر ملابسك وافطر واصعد ارتدي ملابسك.

سيف بعبوس: امي الن تساعدني
حور بحنان وهي تمسح علي وجهه: بالتأكيد ماما سوف تساعدك لكن الان يجب ان تذهب وتناول فطورك ماما سوف تأتي وتساعدك فارتداء ملابسك اتفقنا.

سيف ب سعاده: اتفقنا امي، وذهب سريعااا إلى غرفته
ادم وهو ينهض ويذهب إلى المرحاض: سوف اذهبالي الشركه ساعتين سوف انهي الشغل سريعا واتي حسناا.

حور بتعب: حسنا حبيبي
ادم وقف علي الباب والتف اليها: حوريتي الم اخبرك اذهبي إلى الدكتور واسألي لما انتي مريضه هكذا ولماذا دائما تشعرين بالدوخه وبالم ب جسدك.

حور هي تقوم من علي السرير ببطئ: لا تقلق علي حبيبي ولكن كل الذي اريده منك ان عندما تنزل ابعث لي الخادمه.

ادم بأستستلام: حسنا حوريتي، ودخل إلى المرحاض واخذ حمامه البارد وخرج وارتدي ملابسه وكان واقف امام حوريته واضع يده علي خصرها ومقربها اليه وهي يدها علي رقبته تظيط ال الكرفت وعندما انتهت قالت بأبتسامه وبفرحه طفوليه: لقد انتهيت.

ادم وهو يعناقها ويضحك علي طفلته: مازلتي طفله وهذا اكتر شئ يجعلني اعشقك ف اليوم عن اليوم الذي قبله.

حور وهو تبتعد عنه وتنظر اليه بأبتسامه: انا ايضا اعشقك واحبك. هيا الان اذهب إلى عملك ولا تنسي ان تعبث لي الخادمه حسنا.

ادم وهو يقبلها علي جبينها: حسنا حوريتي، ثم ذهب وبعث لها الخادمه وذهب هو إلى عمله بينا الخادمه عندما صعدت اعطتها حور ورقه واخبرتها ان تعطيها إلى البواب ويذهب بها إلى إلى صدليه ف اومئت لها الخادمه وذهبت واعطت الورقه اللي البواب الذي اخذها وذهب بها وجلب الشئ الذي طلبته ف الورقه وعندما عاد اعطي الحقيبه إلى الخادمه الذي ذهبت إلى حور الذي كانت منتظره وقلقه وعندما اتت لها الخادمه بالحقيبه اخذتها وشكرتها وذهبت بها إلى المرحاض سريعا، بعد القليل كانت حور جالسه وبيدها شئ ويبدو علي ملامحها الصدمه والاندهاش ولكن تفجأت ب سيف يدخل اليها سريعا...

سيف: امي خاله ندى اتت ف ااسفل ومتظراكي
حور: اخبرها ان تصعد واذهب لي غرفتك واختار ماذا سوف ترتدي
سيف: حسنا، وذهب إلى ندى التي صعدت إلى غرفه صديقتها
ندى ب فرحه وهي تعانق حور وتدور بها: حووور اشتقت اليكي ي فتاااه
حور بضحك وهي تمسك بطنها: برفق ي فتاااه برفق
ندى بعدم فهم: مااذاا؟!
حور: مااذاا؟
ندى: لماذا تمسكين بطنك هكذا؟، ثم قالت بتعجب: حور انتي...
حور بفرحه: نعم انا حاامل ولقد تأكد من ذلك اليوم.

ندى وهي تصرخ بفرح: هييييييييييه حوووور حاامل هيييييه
حور وهي تضع يدها علب فمها: اخفضي صووتك ي فتاااه لا اريد ان احد يعلم لاني اري ان اجلعها مفاجاه ل ادم.

ندى بضحك: حسنا سوف اصمت هيااا اجلسي واخبريني ماذا حدث ف الايام السابقه...

ف المساء
كان ادم واقف امام لمراه يسرح شعره ويضع من عطره المميز ولكن قاطعه دخول ابنه وهو ممسك بحوريته ف نظر اليها وكم هي ملاك بشعرها الذي اصبح طوله إلى فخذها وبشرتها الصافيه من اي الوان اصتناعيه وعيونها لذي لم يري مثل لونها وفستانها الطويل الجميل.

بينما حور اخذت تنظر لي حبيها واول رجل عشقته وجعلها مثل الاميره والي طلته الجميله وجسم الرياضي الذي يوضح من القميص الذي يرتديه والي الكرفت الذي مازالت موضوعه علي السرير وفهمت من هذا انه ينتظرها ان تأتي ل تربطها له.

ف ذهبت اليه واخذت الكرفت ووضعتها علي رقبته وربطتها له وعندما انتهت عانقها بقوه وقال لها بحب: احبك حوريتي.

حور وهي تقبله من وجنته: احبك اكثر ادم
سيف وهو يشد امه من فستانها: امي هل نسيتوني ام ماذااا؟
ادم وهي يحمله: بالتأكيد لا انت كل ما املكه ف هذه الحياه حبيبي
حور بحب: الله يخليك لنا حبيبي
سيف: ابي انت لم تخبرني مارأيك ب بدلتي
ادم: جميل مثل اباك ي فتي.

حور: هيااا بنااا ل ننزل حتى لا نتأخر علي الضيووم، ف الاسفل كان الجميع يتناقشون ف امور العمل ولكن قطع حديثهم نزل الثلاث ادم وزوجته وابنه الذي كان شكلهم حقا جذاااب ولقد خطفوا كل العيون الذي كانوا عاره عن حسد وفرحه وحقد وسعاده والكاميرات الذي صورت هذه العائله الذي يبدو عليها السعاده حيث تكون خبر هام غدا ف الصحف بينما كان ادم متمسك بيد حوريته وحامل ابنه ف يده و وعندما نزلوا اتي اليه عمرو ومعه ندى والشياطين الصغار الذين او ما وجدوا اممها سيف وذهبوا اليه سريعا واحضتنوه.

عمرو بمرح: بالتأكيد اشتقت إلى الست كذلك ي رجل؟
ادم وهو يضم اليه حوريته: بالتأكيد لا انا بجانبي حوريتي
ندى: لقد اخذتها مننا ي رجل
حور بحب: انا مع ادم لا اريد احد اخر
ادم وهو ينظر اليها: احيك
عمرو بمرح: هل اجلب اليكم شجره و2 لمون و ماذا
ادم بغيظ: هيااا خذ زوجتك واذهب هياااا
عمرو وهو يضع يده علي خصر زوجته ويسر مبتعدا عن ادم ويقول ب مزح: هيا بنااا لانني غير مسئول اذا بقينا اكثر من هذا ماذا سوف يفعل لنا.

ندى بضحك: ههههههههههه هذا صحيح هيا بنااا
ادم وحور: ههههههههههههههه الله يخليهم لبعض
سيف وهو يسير تجاه ادم وبيده روما: كل عاام وسيف بخير
ادم بأبتسامه: شكرا لك سيف
حور بصدمه وسعاده: سيف متي اتيت من السفر
سيف ب ضحك علي طفلته الذي اشتاق اليها سريعا: منذ اسبوع
حور بأبتسامه: سعدت كثيرا بعودتك لكن لم تعرفنا بعض، وكانت تقول اخركلامها وهي تشير إلى روماا.

سيف وهو يقرب اليه روما ويقول بحب وبأبتسامه: هذه روما خطيبتي وسوف تكون زوجتي بعد اسبوعين وانتم بالتأكيد مدعوين.

ام بأبتسامه: مبااارك سيف بالتأكيد سوف نأتي
حور بفرحه وهي تصفق: حقااااااااااااا، سوف تتزوج حقاا هل تمزح
سيف وهو يوجه كلامه لادم ويقول بضحك: امسكها لاني لااعلم مذا سوف تفعل اكثر، ثم اخذ روما وذهب.

ادم بضحك: حوريتي اهدئي الناس ينظرون اليكي
حور بسعاده: انا حقاا سيعييده
ادم بحنااان: الله يجعلك سعيده والابتسامه هكذا علي شفتاكي دائما حوريتي
حور بحب: وانت ف حيااتي سوف اكون دائما سعيده والابتسامه دائما علي وجهي
ادم وهو يضمها اليه: الله يخليكي ليااا
حور: ويخليك لي حبيبي.

نذهب إلى الاطفال قليلا...
حور وادم: كل عام وانت بخير سيف
سيف ب سعاده: شكرا لكم كثيرا
ادم وهو يعطي هديته ل سيف: هذه هديتك اتمني ان تعبجك
سيف وهو يفتح الهديه وعلي وجه ابتسامه ويندش بعد ان فتحها وجدها سلسله من الفضه عباره عن قطعه فضيه صغيره الحجم ومحفور عليها اسم سيف ف قال بأندهاش وهو يعانقه: جميله كثيرا ادم حقا شكرا علي هذه السلسله اوعدك اني لا افقدها ابدا.

ادم بحب: انا متأكد من ذلك. ثم بعد عن قليلا وقال له: سوف اذهب لاري ابي لاني اريد ان اسأله علي شئ، وذهب سريعا.

حو هي تقدم هديتها ل سيف وتقول بأبتاسمه: وهذه هديتي اتمني كثيرا ان تنال اعجابك.

سيف وهو يتفح هديته ويندهش ايضا من هديتها ف كانت عباره صندوق به البوم به صور تجمعهم هم الثلاث وبه تي شيرت عليه صورتهم هم الثلاث من الامام ومن الخلف عليه اسم سيف ف عجبته كثيرا الهديه ف قال بطفوليه وهو يعانقها من سعاده: شكرا لكي كثيرا حور الهديه حقاا جميله. ثم بعد عنها قيللا وقال لها بحب طفولي: بحبك حور.

حور بحب وخجل: انا ايضا بحبك سيف
سيف مسك يدها وقال لها: هيا بنا نذهب لنلعب، ثم ذهبوا ليعبوا معاه ف الجزء للي خصصه ادم لاطفال ف الحديقه ل يلعبوا فيه جميعااا...

يبدو ان هناك قصه حب جديده سوف تبدأ ف بيت عائله السيوفي.

نعود مره اخري إلى الداخل...

كان يجتمع الجميع حول التورته مع اللي يحبه. ادم مع حوريته إلى خطفت قلبه من النظره الاولي. وندي وعمرو الذي حبوا بعض بعد خناقهم ومشاكستهم معا. وسيف وروما الذي نسي ماضيه وقرر فتح قصه جديده ف حياااته. الكل كان سعيد والجو كان ملئ بالضحك والمرح، لكن هل تقتعدوا ان هذه الفرحه والسعاده سوف تدوم او سوف يأتي شئ او موقف او شخص يفسد سعادتهم. وبعد قليل انطفئ لنور ليطفئوا الشمع وبعد ان انتهوا من الاغنيه المعهوده واطفئ سيف الشمع بعد ان تمني امنيته وبعد ان شغلوا الضوء صدموا من الذي رأوه...

رأوي امامها ياارا. هل تتذكروها نعم هي يارا ابنه خاله ادم الذي كانت تحبه بجنوون وادم طردها من البلاد ولكنها عادت لتنتقم نعود لاحداث روايتنا بقاا، روأي امامهم يارا ممسكه بيدها سلاح ومصوباه علي حور وعندما رأي ذلك ادم ذعر بقوه وكاد ان يذهب اليها لكن وجد ابنه يمسك ف قدمه من خوفه علي والدته وكان يبكي بقوه وندي الذي مسكت عمرو من خووفها وروما الذي شهقت واختبئت خلف سيف والاطفال ادم وحور الذي ذهبوا سريعا إلى والديهم.

يارا بكره وحقد: انتي لا تستحقي ان تكوني هننا ولا تكوني بجانبه انا فقط الذي استحق هذا انا الذي تربت معا وكبرت معه وف حضنه انا الذي كنت طفلته ليست انتي انا الذي كان يجب ان اكون زوجته وانجب منه واكون ام لاطفاله ليست انتي. انتي اتيتي جعلتي كل شئ يكون رائسا علي عقب جعلتي لا يراا غيرك جعلتي يرفض اي احد لاجلك لماذا؟ ماذا فيكي ليس في هاا اخبريني ماالذي يوجد فيكي وليس في انا احلي منك بكثثثثير انتي لا شئ بجانبي.

حور بهدوء: ياراا اهدئي الذي ف يدك لا يجعلني اخااف. ولكن لا اريدك تفعلي ذلك لا شئ يستحق ان تضيعي مستقبلك ب هذا الشكل قلوبنا ليس بيدنا ليس احنا الذي نختار نحب مين او لا نحب مين والحب عمره ما يكون بالشكل او بالجمال. الحب دائما يكون بالاخلاق بالاسلوب بكميه الحب طريقه تعبرك للحب ومستعده لماذا لاجل الشخص الذي تحبيه. وايضا اذا قتلتيني ادم لن بتجوزك اي ان جريمتك هذه لن تجيب نتيجيه بالعكس سوف تخسري كثير سوف تخسري ابن خالتك وخالتك وعائلتك جميعا واخووكي.

عمرو بحده: يارا نزلي ااسلاح واهدئي هذه الامور لا تنحل بهذا الشكل اجعلينا نتكلم بهدوء.

يارا بصراخ: هدوووء مااذا الذي تخبرني عنه انها خطفت مني حب طفولتي ومراهقتي وشبابي.

ادم بصرامه: انا اخبرتك من قبل اني لم احببتك من قبل دئما نظرتي الكي كانت اخت وابنه خاله فقط.

يارا ببكاء وحقد: لكني احببك من كل قلبي وكنت مستعده ان افعل اي شئ لاجلك ومن اجل ان تحبني.

عمرو بصراخ: يارا اتركي هذا السلاح هيااا انا لااكرر كلامي مره اخري
ادم وحور ببكاء: اااااااابي
ندى وهو تحضن اولادها بحنان وتقول: اهدؤا احبابي اهدوؤ لن يحدث شئ
يارا بصدمه: ااااااابي؟

ادم استغل صدمه يارا وامسكها من الخلف وحول ان يسحب منها سلاحها بالقوه ولكن اخذ طلق ناري يخرج من السلاح بشكل عشوااائي ف خشيت حور سريعا علي ابنها ف احضتنه بقووه وعمرو فعل المثل مع زوجته وابناءه وسيف ايضا احضتن روما من خوفه عليهااا ولكن ادم كان يحاول ان يسيطر عليها ولكن وقف مصدوم بعد سمع صرخه عاليه ولكنه يعرف جيدا صاحبه هذا الصوت ف نظر سريعا وجد حوريته ثوبها الابيض اصبح بالون الاحمر وتحضن ابنها بقووه ف بعد عنه يارا سريعا وذهب إلى حوريته وعانقها بقو من ظرها وامسك يدها و بفك يدها ببطئ ويهمس باذنها بألم وحزن: حوريتي هذا انا حوريتي هيا اخبريني انكي بخييير هيااا، بعد انا فك يدها ارتمت حور ف احضان ادم وسيف الذي اخذ ينظر إلى والدته بصدمه ف ذهبت اليه جدته سريعا واحضتنه وندي الذي يحضنها عمرو ليحول ان يهدئها من بكاءها القووي و ابناءه كانوا بجانبوا يحضتون بعضهم البعض وروما الذي كانت ف حضن سيف وكانت تبكي بالرغم انها هذ اول مره تري حور ولكنها تأثرت كثيرا من شكلهااا، بينما ادم كان معانق حوريته ودموعه تنزل علي وجنيته ويقول ببكاء والم: حروريتي انتي بخير اخبريني بذلك انا لا استطيع ان اعيش بدوونك ارجووكي لا تتركيني.

عمرو بصرااخ: اي احد يطلب الاسعاف سريعاااااا
حور بألم ب ظهرها قووي وكانت تضع يدها علي وجهه ادم: ادم ابني ارجوك ربي تربيه صحيحه اجعله يصبح مثلك اي ان يكون لا يظلم احد واخبره ان امه كانت تحبه كثيييرا وكنت مستعده ان اافعل شئ لاجله.

ادم ببكاء بقوه: ارجوووكي لاتقولي هذا انا لا استطيع ان اعيش بدوونك ارجووكي لاتفعلي بي هذااا.

حور بضعف: ادم ساامحني علي كل شئ فعلته لك جرحك وايضاا سوف اشتااق اليك كثثثرا وساامحني انا حاولت ان احقق امنيتك ولكني لن اقدر.

ادم بعدم فهم: حوريتي اي امنيه تتحدثين عنهااا
حور بضعف ونفس متقطع: ا، ن، ا ح. ا. م. ل، ( انا حامل ) وفقدت الوووعي.

ادم بصدمه وصرااخ: حوووريتي لااااااا حووريتي استيقظي هيااااا قوومي معي حوررريتي لا تفعلي بي ذلك.

سيف وهو يبعد ادم عن حور: حور اهدئ دعني اري كيف هو نبضهاا
ادم بصراخ: الاااا انا لن ابتعد عنهاا
سيف بأستسلام وفحص نبضهاا ولكن اصبح وشه عليه القلق والخوف: ادم هياا احملها واجعلنا نذهب بها إلى اامستشفي نبضها ضعييف وممكن اذا انتظرنا الاسعاف ان نفقدهاا.

ادم حملها سريعاا وركب السياااره سريعا وكان جالس معها ف الاريكه ف الخلف وكانت رأسها علي فخذه وكان يقود السياره عمرو وبجانبه ندى والسياره الذي خلفهم كانت يقودها سيف وبجانبه روما والخلف صفاء والاولاد...

ولكن بالتأكيد لم ننسي ياارا الذي اتت الشرطه وقبضت عليها واعندما حاولت الهروب تلقت طلق ناري ف نصف رأسها من احد ضباط الشرطه ف فارقت الحيه وهي علي معصيه، نذهب مره اخري إلى عربيه ادم ف كان ادم يقول بصرااخ: عمرو اسرررررع نبضها يضعف هيااا اسرررع.

عمرو بتوتر وخوووف: اقسم لك اني احاااول ولكن لا تقلق نحن وصلنااا، بعد ان وصولهم إلى المستشفي ترجل سريعاا من السياره وحمل حوريته ودخل سريعا إلى المستشفي وقال بصرااخ: اسرعواا اني افقدهااااااا، اخذوها الممرضين سريعا منه وذهبوا بها إلى غرفه العمليااات ووقف الجميع امام غرفه العملياات منهم كان يبكي ومنهم كان يقرأ الفرأن والاطفال كانونائمين ف غرفه حجزها لهم عمرو لانهم تعبوا من كثره البكااء و لكن ادم كان يجلس ف زوايه ويبكي وكان ينظر إلى دمهاا الذي يملئ يده ووجه وقميصه وكان يتذكر ايامه معها وحبها له وضحتهااا وخفه دمها ومرحهاا معه، ظلو هكذا مايقارب إلى 3 سااعاات ثم خرج اليها الدكتور ف هب ادم واقفا وذهب اليها سريعاا.

ادم ب لهفه: طمني دكتوور ما بهاا ارجوك اخبرني انهاا بخير
الدكتور بأبتسامه: لا تقلق العمليه نجحت وانها نزفت دم كثير لكننا قدرنا نسيطرعليه و قدرناا نطلع الرصاصتين ولكن رصاصه منهم كانت قريبه من عضله القلب لكن الحمدالله قدرنا نطلعها لها.

صفاء ب قلق: والطفل ي دكتور
الدكتور بطمأنان: لا تلقلقي ي سيدتي هي والطفل بخير والطفل صحته جيده جدااا
ادم: هل يمكنني ان اراهاا
الدكتور: بالتأكيد الان سوف ننقلها إلى غرفه عااديه لكن ليست جميعكم لانه ليس جيد لهاا، وتركهم وذهب.

بعد قليل تم نقل حور إلى غرفه عااديه ف جميعهم اتفقوا ان ادم هو من يدخل الاول ف دخل اليها ادم بلهفه ولكن وقف قليلا يتأمل حوريته الذي تنام علي السرير والاجهز موصله بهاا ف نزلت دموعه بهدوء علي وجنته ف ذهب إلى فرااشها ببطئ واخذ كرسي وجلس بجانبها ومسك يدها وقبلهااا وقال ببكاء وحب: حوووريتي انا سعييد انك بخيير لكني حزيين اني لا استطيع ان انظر إلى عيوونك الجميله التي تجعلي افقد عقلي ولما اسمع صوتك الذي يجعل قلبي يخضع اليكي وملمس يدك الذي يجعلني ان اذوب بين يدك حوريتي استيقظي هياا ارجووكي، وضع رأسه علي يدها واخذ يبكي لكنه صدم عندما وجد يد حوريته تتحرك وتضغط علي يده ف رفع رأسه سريعا ونظر إلى حوريته ف وجدها تحرك رمووشها ببطئ وتفتحه عيونها ببطئ شديييد ف ابتسم ب سعااده.

ادم ب سعااده: حووريتي استيقظتي
حور بتعب: ادم
ادم بعد ان ضغط علي زر لينادي علي الممرضه ثم احضتنهاا: حمد لله ي حرويتي انك بخير الحمد لله انتي لا تعلمي كيف كنت خائف عليكي حوريتي.

حور بأبتاسمه بتعب: انا بخير لا تقلقك
دخلت الممرضه سريعا والجميع خلفها الذي علموا من الممرضه ان ادم نداهاا ف قلقوا ف دخلو وفرحوا كثيرا عندما وجدوا حور امامهم جالسه وتبتسم لها ف نزلوا عليها بالعتاب والسلامات والدعا والاطمئنان ولكن طول الوقت كان ادم يحضتن حوريته ولا يجعل احد يقترب منهاا وبعد يومان اخبرهم اطبيب انها بخيير وتستطيع الان ان تخرج ف مضي لها اذن الخروج وخرجت معهم...

بعد 9 شهوووووووور...

الان حور علي وشك الولاده ولكن اجعلوني اخبركم ما الذي حدث خلال هذه الشهوور، سيف تزووج من روما والان هياا حاامل ف شهورها الاولي وعاشوا ف سعااده وحب وندي حامل الان ف شهرها الخامس وعلمت انهم تؤام ايضا فتاه وفتي وبالتأكيد لم يخلي الجو من مشاكستهم معا ومن مقالب الاطفاال وتوفت صفاء عندمل كانت امام بيت الله وكانت تفعل عمره الذي جعبتها تبقي نقيه قبل موتها. نعود مره اخري إلى الوقت الحالي.

حور كانت جالسه علي الاريكه ف الحديقه من الجميع والاطفال كان يلعبون بجانبهم
حور بتعب: ادم اريد ان اشرب
ادم وهي يعطيها الكأس: تفضلي حوريتي
عمرو بمرح: ماهذه كل الدلال اقسم اليك خلال فتره الولاده سوف تري تغييير
سيف بضحك: انا لم انتظر حتى وقت الولاده انا اري كل شئ الان
ندى وروما ف نفس الوقت: سيفعمرو، ثم نظروا إلى بعضهم وضحكوا جميعااااا.

ولكن ادم حس بيد حوريته تضغط علي يده بقوه ف نظر اليها بقلق وجدها تتألم ف سألها: حوريتي مابكي بما تشعرين؟

حور بتعب وصرااخ: ادم الحقني ان الد ااااااااادم
حملها ادم سريعاا وذهب بها سريعا إلى المستشفي ودخلوها إلى غرف العملياات وانتظروها جميعا ف لخاارج لكن صرخوا من الفرحه بعد ان سمعوا صوت بكاء طفل ولكن صدمهم صوت صراخ طفل ار وخرج الدكتور بطفلين فنظر اليه الدكتور.

الدكتور بأبتسامه: مبارك اتي اليك فتاه وفتي
ادم بفرح وهو يحملها: شكرا اليك دكتور
تم نقل حو إلى غرفه عااديه ودخل اليها ادم وبيده الطفلين وقبلها علي جبينها وادخلوا الجميع واخذوا ينظرون اليهااا ف سعااد وباركوا جميعا لهااا.

عمرو بسعاده: مبارك ادم مبارك حور هيا اخبرونا ما اسماءهم
حور بأبتسامه: انا الذي اخترت اسم سيف ادم الذي عليه هذه المره ان يختار اسماءهم.

ادم بأبتسامه: حسنا، الفتاه سوف تكون اسمها حواء ليكون لدي حور وحواء. والفتي س...

قاطعته حور سريعا: اريد ان يجعل اسمه عبدالله علي اسم عمي
ادم وهو يعانق حور: الله يخليكي لينا...
وهذه العائله اصبحت ف سعااده وفرح وانجبت ندى التؤامين ريم وادهم و روما انجبت يضا انجب فتاه سميتها سلمي.

بعد 25 عاام...

كانت واقفه ب شعرها يتطاير خلفها الذي تخلل به بعد الخصلات البيضاء الذي جعلتها جميله اكثر وبعض التعجاعيد الذي ف وجهها ولكن مازالت ملامحها جميله ولكنها شعرت بيده تلتف حول خصرها ف علمت انه محبوبهاا الذي عشقته عشق ليس له مثيل ف ولكن من هم ياتري؟ نعم ي سااده انهم ادم وحوريته انهم ف غرفته بتجهزون ل حفله زواج عبدالله من ريم وادهم من سلمي.

ادم بحب: مازلتي جميله كما انتي ي حوريتي و حواء الذي ورثت منك لون شعرك ولون عيوونك وبشرتك حقاا كانت اصبحت نسخه منك والان سوف تصبح ام قريبا وابنك البكر الذي اصبح اب وراجل يعتمد عليه وزجنه حور الذي حامل ف الحفيد الثاني واليوم سوف نحضر فرح ابننا الاخير عبدالله من محبوبته ريم الذي جننته.

حور بسعاده: انا سعيده الاطفال حبوا بعضهم واصبح بينهم حب كبييير وترابط انا اسعد انسانه.

ادم: الله يديم لكي هذه السعاد.
قاطعهم دخول ابنهم البكر سيف بأبتسامته الذي ورثها عن والده: ابي هيااا عبدالله ازعجني من ثرثرته هياا اجعلنا نذهب إلى العروسه لانها انتهت.

ادم بضحك: انا اشعر انه علي وشك ان يتزوج علي روحه ي فتي.

حور بضحك: هههههههههههههه هيااا اجعلنا نذهب، ذهب جميعهم إلى الفرح وجلسوا جميعهم علي طاوله واحده كان ادم مع حوريته بجانبهم ابنته حواء الذي حامل ف شهرها السادس وبجانبها زوجها ادم ممسك بيدهاا وبجانبهم سيف الذي يحمل ابنه الذي يبلغ من العمر 3 سنوات بجانب زوجته الذي ايضا بطنها امامها وحامل ف شهرها الخامس وبجانبهم ندى ويعانقها عمرو وبجانبهم روما وممسك بيدها سيف كانوا جميعهم ينظرون إلى عبدالله وريم وادهم وسلمي.

ادم ب سعاده: انا سعييد حقاا اننا قدرنا ان نحافظ علي صداقتنا والان اولادنا هم الذين سوف يحافظون علي هذه العلاقه واحفادنا ايضاا.

حور بفرحه: انا ايضا سعيده اني مازالت علي قيد الحياه ورأيت كل هذه السعاده ف عيون اولادي واحفادي.

ادم بحب: بحبك ي حوريتي
حور بحب وعشق: اعشقك ي ادم...

تمت
نهاية الرواية
أرجوا أن تكون نالت إعجابكم
جميع الفصول
روايات الكاتب
روايات مشابهة