رواية أميرتي الجزء الثالث للكاتبة بسملة عمارة الفصل الثلاثون والأخير

رواية أميرتي الجزء الثالث للكاتبة بسملة عمارة الفصل الثلاثون والأخير

رج صراخها قصر آل مالك و ذلك الجناح الطاهر الذي دنسه زين والتر بصراخ حبيبته الذي لم يكن سببه سوى ألمها و ازهاق روحها بتلك الطريقة البشعة
لتردف ب توسل و هي ترى نظراته خاليه من كل شيء زين أقسم إذا فعلت لا تحلم ب رؤية طيفي بعدها لا تفعل ذلك لا أريد أن أكرهك أرجوك زين.

لكنه تابع تقبيل جسدها بتلك الطريقة المؤلمة لتردف ك محاولة أخيرة لتذكيره بما بينهم اللعنة هو أخبرني أنكَ ستؤذيني و أنا كالحمقاء قمت ب تكذيبه و وثقت بك
نظر لها ب أعين باكية ليهدر بها بصراخ غاضب لما فَعلتِ بنا ذلك روزالين كنت الآن معكِ نختار سويا أسم الطفل في سعادة لما و اللعنة
نفت بقوة قبل ان تبرر له نظرة لتلك الأصفاد و ذلك الحبل الغليظ الملتف حول قدميها فُك قيدي سمو الأمير و أنا لم أتخلص من طفلنا.

امتدت يده ليفتح تلك الأصفاد ما ان فتحها حتى تأوهت بخفة من ألم معصميها وقف مبتعدا عنها لتمتد يدها و تفك قدميها بخفة ما ان فعلت حتى تنفست بقوة لتردف مقتربة من زوجها اجل لها ملك لها وحدها هل حقا بتلك الطريقة تثبت لجلالة الملك زين مالك أنك افضل منه حبيبي
نظر لها بهدوء لتتابع بخيانتي و بعد ذلك أغتصابي بجناحه اقتربت منه أكثر لتتابع بصوت خافت الذي بالتأكيد شهد على العديد من ليالي الحب الجامحة.

نظر لها بطرف عينه لتضع كف يدها على صدره تحديداً قلبه ألم تخبره انك مستحيل أن تفعل و الآن أنت هنا لتغتصبني زين مالك
امسك معصمها بقوة ماذا تريدين روزالين
لتتابع بتفكير لترى و يسمع الجميع كيف أؤثر عليك زين مالك امتدت يدها بمكر تتحسس جسده غضبت حبيبي لأجل قبلة تلك القبلة أفقدتك ذلك الجمود ماذا عن ما سأفعله أنا بعد رؤيتك مع عاهراتك زوجي.

نظر لها بعدم فهم لكنها كانت أسقطته على فراش و جلست على خصره هي عارية تمام و هو فقط يرتدي سرواله الداخلي
امسك خصرها ليقم بتثبيتها عليه تلعبين بالنار روزالين
وضعت يدها حول رقبته و هي على وشك خنقه نارك أحرقتني و انتهي حبيبي
تأوه الآخر بقوة بعد الذي فعلته به ليضع يده بين خصلات شعرها مقرباً إياها منه و قبلها على شفتيها بعمق و في لحظة أصبحت أسفله.

بادلته قبلته و يدها تعبث بجسده بطريقة أخرجت روحه ليردف ب انفاس لاهثة رائعة في هذا انتِ لا توجد عاهرة من عاهراتي تجعلني أشعر بالنشوة كما تفعلين
لتجيبه بثقة لأنني زوجتك حبيبي أمرأتك أميرتك و ملكتك لست ك هؤلاء استفزه ثقتها بنفسها لتشدت قوته معها تأوهت بقوة و هي تشعر به يفتك جسدها.

تابع ما يفعله بها و فعلت هي به العديد كذلك لتتابع بثقة و حديثها تخلله بعض الأنين بسبب ما يفعل بها امتدت يدها لتعانقه لها اه زين لم يلمس جسدك غيري نظرة في عينيه تكن كالنساء تماماً مع اي فتاة غيري لا تُثار لعنتك التي تلتهم رحمي الآن سوى بي أنا
غضب من كونها تفهمه سحبها له ليوقفها و وقف خلفها و هو مازال يأخذها بقوة ارتفع أنينهم في هذا الجناح الذي لم يترك زين جزء منه دون وضع آثار ليلته عليه.

في النهاية ارتمى على الفراش هو يتنفس بقوة بينما هي تشعر انه لا يوجد في جسدها قطعة سليمة اقتربت منه بخفه و هي تشعر ان عينيها ستغلق من تلقاء نفسها من التعب نظر لها ليعانقها بخفه ذاهبين في نوم عميق سويا
استيقظ زين بعد عدة ساعات على طرق باب الجناح اذن للطارق ان يدخل بعد ان تأكد من تغطية روزالين بالكامل
نظر إلى الباب ليرى عربة الطعام تجرها أحدى العاملات في القصر و معها هاري الذي يحاول النظر إلى الداخل.

اوقفوا عربة الطعام أمام الفراش لتنسحب العاملة بينما هاري نظر ل وجه روزالين الظاهر فقط ليتساءل ماذا فعلت بها هل هي بخير
رفع زين حاجبه بحدة و ما شأنك هل أنت قلق على زوجتى مني هارولد.

ليجيبه ب سخرية لاذعة الان زوجتك زين حقا أنت لا تستحقها طالما قلت ذلك مازلت ذلك اللعين الذي يتمتع بوجود حوله عاهراته نظر لتلك الأصفاد المعلقة في طرف الفراش و هذا الحبل الغليظ لتتوسع عينيه برعب انت لم تفعل بها ذلك زين صحيح لكنه قابل صمت من الآخر ليصرخ به اللعنة زين تحدث.

وضع إصبعه السبابة على شفتيه دليل على الصمت ليردف بصوت منخفض صوتك هارولد انا فقط استيقظت الآن و صوتك يزعجني و هي متعبة تحتاج إلى النوم
نظر له بغضب و هو يجبر نفسه على الذهاب حتى لا يلكمه على وجهه
ما ان اغلق باب الجناح حتى نظر لها بهدوء بوجهها الذي يوضح كم ضعف جسدها ليهزها بخفة روزالين همهمة دافنة رأسها في صدره ليتابع هيا روزي يجب عليكِ تناول الطعام.

ايقظها بصعوبة لتتأوه ب ألم و هي لا تشعر بجسدها لا أريد الطعام فقط أريد النوم
نفى و هي يسحبها لا هيا تناولي طعامك
أجبرها على تناول كمية ليست بقليلة من الطعام لتوقفه معدتي سوف تؤلمني رجاءً يكفي ‏
نظر لجسدها الذي كشف الغطاء عنه بسخاء لعينيه ليتابع بنظره هذا السلسال الذي يمتد حتى نهديها منتهية بخاتمها الثمين قبض على نهدها لتصرخ من ألمها ما بك و اللعنة هل جننت
تركها ليتساءل بغضب لما خلعتيه روزالين.

اجابته بهدوء و هي ترتدي قميصه لما سوف ارتديه و أنت لا ترتدي خاتمك ليس له أهمية أن يبقى في إصبعي يكفي نظرات الشفقة التي تلقيتها اليوم في الجامعة بسببك أنت و عاهرتك البشعة
وقفت بصعوبة لتفتح غرفة الرسم دخلت وحدها ما ان وقع نظرها على لوحة إيميلي حتى اردف ب تفكير تُرى كيف كانت نهايتك جلالة الملكة
لفت بعينيها في تلك الغرفة الممتلئة بالعديد من اللوح لتجد تلك اللوحة لم يكن بها سوى شبيه كريستوفر.

أزالتها عن الحائط لترى هذا الاسم محفور عليها روبرت ألبرت ستايلز تُرى ما قصتك أنت أيضا أخفت تلك اللوحة و أصبحت تراقب اللوح الخاصة ب إيميلي ب ابتسامة وضح صدقها و بشدة من عينيها اللامعة
شعرت بالدوار لتصرخ ب اسمه أتى لها ركضاً ما بكِ هل أنتِ بخير
نظرت له ب أعين زائغه أشعر انني على وشك فقدان الوعي قبل أن تسقط حملها سريعا خارجاً من تلك الغرفة.

اجلسها على الفراش ليجعلها تشرب هذا العصير الطازج انتهت لينظر لها هل أنتِ بخير الآن
نظرة له بسخرية حقا و هل تهتم كوني بخير ام لا زين
ابعد نظره عنها أنا يجب ان أذهب اهتمي بنفسك
لتصرخ به بفقدان صبر أذهب أهرب كعادتك دوماً لكن لتضع في رأسك شيء واحد مثلما انت تقترب من عاهراتك أنا سوف افعل يوجد العديد من الشباب الوسيم هنا في بريطانيا و في عائلة مالك كذلك.

احمرت عينيه بغضب أفعلي روزالين لترين ماذا سوف أفعل بكِ
اجابته بلامبالاة حاسب نفسك أولا عزيزي
ارتدت سروالها الداخلي لتشير على الباب و اللعنة أذهب لما مازلت واقف لديك
نظر لها ليردف ب هدوء سيفقدها عقلها أعطيني قميصي و ارتدي ملابسك ل أصلك إلى جناحك
لتصرخ به و هي تخلع قميصه بغضب لتأخذ لعنتك و تخرج من هنا زين لا اريد رؤية وجهك الأن.

خرج من الجناح تارك حطام أنثى بالداخل مارس معها اللعنة و تركها كأنها احدى عاهراته تبا له و لليوم الذي رأته به.

اليوم التالي في الجامعة كانت تجلس بين أصدقائها تحاول ان تعود روزالين القوية التي مهما حدث في حياتها لم تتأثر دراستها أبدا
دخلت إلى محاضرته و جلست في وسط هاري و جيما تجاهلته تماما و هي تركز على شرحه فقط لا غير
حتى اتي اخر دقائق في محاضرته معها كان دخلو عميد الكلية و معه ذلك الشخص الذي جعل كلا من هاري و روزالين يتبادلون النظرات المصدومة
بينما زين احمرت عينيه بغضب و هو يرى هذا اللعين كما أطلق عليه.

تحدث عميد الكلية عذرا لينتبه الجميع لي سيد كريستوفر سيدرس لكم لفترة قصيرة فقط لظروف عمله الذي تتطلب منه ان يكن معه خبرة تدريس في احدى جامعات بريطانيا سيد كريستوفر سيساعدك أستاذ زين في التعرف على الطلاب محاضرتك ستبدأ بعد دقائق و في القاعة نفسها
رحل العميد ليرمقه زين بغضب هذا الأشقر لا يعجبه أبداً.

نظر كريستوفر له بتوتر لا يعلم لما ينظر له بتلك الطريقة فيما ازعجه هو مرحبا سيد مالك و وقف ليواجه الطلاب مرحبا جميعا لمحها روزالين رجاءً هل يمكنكِ مساعدتي في التعرف على الطلاب
وقفت ب ابتسامة واسعة بالطبع استاذي فقط بعد ذهاب أستاذ زين و بدأ محاضرتك
ليتدخل زين يمكنك مساعدته الان لقد انتهيت لكنني لن اخرج سوى بعد انتهاء الوقت المحدد.

حسها هاري على الذهاب و الوقوف بجانب كريستوفر لتفعل متجاهلة نظرات زين الحارقة وقفة بجانبه ليهمس لها بصوت وصل لزين كونه بجانبه أنتِ هنا لم اصدق لكن يتضح ان شركة آل مالك ب أكملها هنا ضحكة بخفة ليتابع ب تساؤل كيف حالك
اجابته بخفوت بخير شكرا لك و يتضح انك انت كذلك حسنا هل نبدأ بالتعريف.

بدأت بتعريف له الطلاب واحد بعد الآخر بعد وقوفهم كذلك للترحيب به مع ابتسامته و مزاحه اللطيف من وجهه نظر روزالين و الطلاب لكنه سمج من وجهه نظر زين
همس لها زين ب قلة صبر ارتدي خاتمك روزالين
لم تنظر له و هي تجيبه من بين أسنانها عندما تفعل أنت سوف افعل انا أستاذي
قبض على يده بقوة و هو يمنع نفسه من افتعال جريمة ما و هو يبحث عن خاتم زواجه في جيب سترته.

نظر لها كريستوفر هامسا و هو يريد ان يعتذر لها عن تلك القبلة التي اتت دون تفكير من اي منهم لم يكن لدينا وقت كافي امس التحدث اي بالنسبة لتلك القبلة
لتقاطعه الأخرى سريعا قائلة ب اندفاع سوف تندم عليه فيما بعد لا يوجد شيء لقد كانت جيدة بالنسبة لي بالطبع للاسف أنا لست ساحرة لأعلم كيف كانت بالنسبة لك.

سحبها زين له بفقدان صبر و هو حقا يتحكم في غضبه بصعوبة الآن روزي صغيرتي أعتقد أنكِ لم تعرفي أستاذكِ عن نفسك هو لا يعرف سوى اسمك صحيح اي ليس لديه علم عن كنيتك بالطبع
تحمحمت قبل ان تردف ب استفزاز اعتقد انه ليس من شأنك أستاذي و نظرة إلى ساعتها وقتك انتهى يجدر بك الخروج من القاعة.

قبل ان يخرج خاتمها الذي تخفيه تحت ملابسها أتت بيلا على باب القاعة و نظرة له بهدوء ‏لتضحك روزالين بسخرية هامسه له عاهرتك في انتظارك أستاذي لا تنسى ان تجعلها تفعل المستحيل حتى تثيرك و لن تفلح في النهاية
تحرك من امامها لتتحرك هي كذلك عائدة إلى مقعدها ليهمس لها هاري هو على وشك الانفجار من الغيظ يجب علينا الجلوس مع كريستوفر قبل انتهاء اليوم روزي.

اومأت له بصمت و هي تتابع الشرح و هي تتمنى ان ينتهي هذا اليوم سريعا.

بينما لدى زين الذي دخل مكتبه و خلفه بيلا
تحدثت بيلا بهدوء زين انت أخبرتني أنكم انفصلتم لما كانت واقفة معك بتلك الطريقة
رفع إصبعه في وجهها هي زوجتي علاقتي معها ليست كالسابق لكنها مازالت زوجتي
اقتربت منه بتودد إذن لما لم تقترب مني لا أشعر أنني أحرك بداخلك شيء
وضع يده على رأسه و هو يبعد عنها قليلا جالساً على مقعدة لا أشعر أنني بخير لدي العديد من المشاكل الخاصة و العملية لذلك جسدي لا يريد هذا الان.

لكنها رأت علامة حب روزالين ظاهرة على رقبته لذلك تساءلت ب استنكار حقا و ما تلك هل هي عضة بعوضة
صرخ بها بفقدان صبر بيلا هذا ليس من شأنك لتختفي من أمامي الآن رجاءً
رحلت من أمامه بينما هو سحب شعره إلى الخلف بقوة قليلا اللعنة هل يخبرها أنه لا يعتبر رجل أمام أي أنثى غيرها اللعنة ماذا حل به أي سحر فعلت هي لقد حاول كثيرا ان يفعلها مع إحداهن لكنه فشل في النهاية.

شرد قليلا بل كثيرا و صورتها و هي تقبل كريستوفر أمام عينيه تبا سيقتلها و يقتله فتح هاتفه ليرى ماذا يحدث في قاعة المحاضرات عن طريق تلك الكاميرا
ليرى ان الطلاب بدأوا في الخروج تابع ما يحدث ب أعين مترصدة
بينما هناك في تلك القاعة
همس هاري ل روزالين و هو يستعد للخروج احرصي على ان تأخذي موعد معه قريبا روزالين
اومأت له لتتحرك معه هو خرج من القاعة بينما هي اتجهت له.

تحمحمت سيد كريستوفر هل لي ان اتحدث معك قليلا اي لدي صورة ل جدي كان نسخة متطابقة منك و أردت ان ألتقي بك هل يمكن ان نحدد موعد
نظر لها بعدم تصديق حقا هل يشبهني
اومأت قبل ان تردف بمكر نسخة منك حسنا هو كان اوسم قليلا بالطبع
ضحك بخفة و هو يقرص انفها بخفة حقا روزي اوسم مني تبدين مشاكسة كثيرا.

‏عضة على شفتيها مفكرة بعمق قبل ان تقترب منه كثيرا مصطنعة انها تهمس له بشيء لكن زاوية الكاميرا الموضوعة أوضحت الأمر بشكل أخل
همسة له ب اعتذار حقيقي و هي تستمع لخطوات زين أنا آسفة ابتعدت عنه لتتحدث سريعا أراك بعد غد في مطعم راقي سوف أرسل لك الموقع لا تقلق
ما ان انتهت حتى سحب زين ذراعها بقوة ألمتها زين هل جننت
لتمتد يد الآخر و هو يبعد ذراعه عنها لما تتمسك بها بتلك الطريقة ما شأنك بها.

رفع يده ل لكمه هذا الدخيل لكن أوقفته روزالين قائلة ب استفزاز إياك زين مالك سوف تشوه وجه ‏الوسيم
نظر لها بغضب ليسحب ذلك السلسال من تحت ملابسها مظهراً خاتمها سوف ترى ما شأني الآن
البسها خاتمها و شبك أيديهم سويا زوجها أنا زوجها رفع إصبعه السبابة في وجه إياك و الاقتراب منها.

أفلتت يدها منه لا يوجد بيننا شيء لكل ذلك و غير ذلك أنت تمرح مع عاهراتك أجعلني أفعل لأرى شخص يستحقني و يكتفي بي و بعد ذلك طلاقي منك لن يكن صعب أبداً نظرة إلى كريستوفر ب إعتذار اسفه على هذا الموقف السخيف حقا على موعدنا بالتأكيد
اوميء لها كريستوفر قبل ان يشهق بصدمة و هو يرى كيف رفعها زين على كتفه تحت تذمرها الذي تجاهله الآخر و هي يتحرك خارجاً.

تململت و هي تضربه على ظهره أنزلني هل جننت الجميع ينظر لنا زين
ليردف بغضب مميت و هو يتخيل طرق قتلها ليروا حتى يقوموا بتوديعك بنظرهم
اقتباس من الفصل القادم
صرخ بتوسل و هو يحاول ان يفلت من يدها التي تكبله ك أصفاد حديدية قوية اللعنة اتركيني لا يجب عليه ان يفعل سيقتلها
لتصدمه ب ردها البارد ليفعل إذا بقت على قيد الحياة سيقتلها ذلك كل يوم الف مرة.

نظر لها ب اعين دامعه لكنه لا يعلم أنه إذا أقام علاقة كاملة مع احد غيرها سيقتلها
لتجيبه ب حسرة و هل يوجد عاشق يفعل يحترق جسد العاشق إذا فعل
بينما في الناحية الآخرى إحداهن كانت تنازع لتلتقط انفاسها
بالفعل
انقلبت عيناها و هي تحاول التقاط انفاسها بصعوبة نظر لها الجميع بهلع خاصة بعد ارتعاش جسدها بتلك الطريقة المرعبة.

تمت