رواية أميرتي الجزء الأول للكاتبة بسملة عمارة الفصل الخامس والثلاثون
#Emily
ايميلي إذا كانت حامل ستطلقني و تجعلني اذهب
كان سيجيب عليها
ويليام قد انتهيت سموك
زين و نتيجة الفحص
ويليام لا يظهر شئ سموك
زين لست حامل جيد
ويليام لكنني لم أقل ذلك
ايميلي إذن ماذا تقصد
ويليام ل جيجي متى مارستي مع سمو الأمير
جيجي و هي تعض على شفتيها و وجنتيها متوردة من الخجل منذ أسبوعين و أيضا انا متأكدة أنني حامل
ويليام هي الآن لست حامل و لكن ممكن ان تكون لكن لا يظهر الآن.
زين أشكرك ويليام يمكنك الذهاب
تريشا جيلينا الست متأكدة انك حامل
جيجي أجل اقسم ثم جميع أعراض الحمل و عادتي الشهرية
انسحب شاهيناز و كارا و بقى زين الذي لم يتحرك من الأريكة أو يترك ايميلي و تريشا
زين انت يا هذه
جيجي جيلينا سموك لكنك تفضل جيجي
ايميلي و كيف يفضل جيجي
جيجي تعلمين سموك أثناء الممارسة قال لي أن اسمي جميل و لكن طويل و أطلق على هذا.
زين انا لا اتذكر سوى انني ادخلتك و كان خطأ و الآن انت لست حامل لأنني لم المسك و لن أفعل
ايميلي هل يمكنك تركي الآن
زين حسنا و حملها ك العروس و خرج بها من الغرفة
ايميلي لا أريد الذهاب إلى جناحك اوصلني إلى جناحي
زين حسنا
و اتجه إلى جناحها
ايميلي زين انت وعدتني
زين أجل و انا عند وعدي لأنني متأكد أنني لم المسها من الأصل
ايميلي حسنا و قبلة وجنته
زين هل سوف تنامى الآن
ايميلي لا عزيزي لدى بعض الأشياء الهامة.
زين و ها قد وصلنا
و انزلها لتقف أمامه
ايميلي زين
زين ماذا
ايميلي أريدك أن تأتي في المساء
زين حسنا
ما ان دخلت الجناح حتى وجدت ماريا
ماريا أين كنت كل هذا الوقت
ايميلي في جناح الجواري
ماريا لماذا
ايميلي لفحص الجارية سوف اذهب إلى الملك ياسر لا تخبري احد
هل رأيتم هذا مؤلم الست كذلك لكن الذي يؤلم حقا هو الوقوع في الحب لقد آلمني و بشدة أتمنى الموت الآن ألم قلبي كبير لا أقدر على التنفس.
#Harry
هاري لقد اقتربنا كثيرا لوي يتبقى هذا اللعين اندروا
لوي انت لا تعلم ماذا حدث اليوم
هاري ماذا
لوي الجارية تقول إنها حامل
هاري و هل هي حقا حامل
لوي لا لست بعد الأهم الآن أن نصل سريعا
هاري لقد كنت سوف اعرف منها كل شئ لولاك انت
لوي انت كنت سوف تقتلها هاري
هاري هي لا تريد الإجابة و انا متأكد أنها خلف الذي وضع لزين بالمشروب
لوي حياتهم على وشك التدمير هاري
هاري ماذا إذا كان زين حقا لمس الجارية.
لوي هذا يتوقف على ردة فعل ايميلي
هاري لن تبقى معه دقيقة أخرى
لوي هل زين سوف يسمح لها هو ممكن ان يحتجزها في جناحه
هاري انا اعرف أختي و أقول لك أنها لن تبقى معه
لوي يجب أن نفعل شئ سريعا
هاري أجل انهم أختي و صديقي
لوي كيف لم تأتي على بالي
هاري ماذا
لوي ممكن ان نطلب مساعدة شاهيناز
هاري عمته هل ستساعدنا و ابنتها مشتركة في هذا
لوي أظن ذلك و هي تكره تصرفات جلالة الملكة و سوف نجرب.
#Zayn
جاء المساء سريعا بينما اميرنا كان قد انتهى من ارتداء ملابسه ليذهب إلى أميرته
ليقاطع نظره في المرآه دخول لوي
لوي ما بك متأنق كأنك ذاهب إلى عرسك
زين سأذهب الى ايميلي في جناحها
لوي و متأنق هكذا
زين أجل لمن اتأنق غيرها
لوي تذكرني باليوم الذي رأيت به إيميلي لأول مرة
زين اوه أجل لم أكن أعرف أنها سوف تفعل بي ذلك
لوي أجل القدر وقف معك هل كنت تتوقع حدوث ذلك.
زين لا و الان توقف عن الثرثرة سوف اذهب إلى حبيبتي
أخذ طريقه إلى جناحها متشوق لمعرفة لماذا تريده الآن
وصل إلى الجناح لتذهب إلى انفه هذه الرائحة الذكيه رائحتها التي تفقده عقله و هذه التي خرجت أمامه و هي ترتدي منامة قصيرة ذات لون النبيذ
زين هل جعلتيني أتى لتفقديني الباقي من عقلي
ايميلي لا حبيبي لقد أتيت بك لأنني اشتقت اليك كثيرا
زين و هو يبتلع ريقه بصعوبه ما الذي تريديه ايميلي.
ايميلي اريد ان نعيش اليوم و كأنه آخر يوم في عمرنا
زين و ماذا تريدين أن تفعلي
ايميلي اريد ان اقبلك و انام بين احضانك و اطعمك في فمك ك الطفل
زين و ماذا نفعل أولا
ايميلي التي بدأت في فك أزرار قميصه اولا أريدك عاري الصدر و اطعمك في فمك لقد حضرت لك الطعام بنفسي
زين حسنا و انا جائع أيضا
ايميلي سوف اطعمك في فمك حبيبي لقد فعلت لك كل شئ تحبه حتى الحلوى.
سحبته من يده إلى الشرفه المزينة بالشموع و الطاولة الموجود فوقها أصناف الطعام الذي يحبه
زين لم تنسي شئ
ايميلي لا أستطيع أن أنسى شئ يتعلق بك
زين تحبين الخريف
ايميلي لا لأن الأوراق تتساقط و كل شئ يتغير و ألم تكن جائع منذ قليل
جلست تطعمه في فمه
زين ايميلي ما بك
ايميلي لا شئ انا بخير حبيبي
زين في عينيك نظره لم أراها من قبل
ايميلي لا تفكر في شئ و لكن لم تقول لي ما رأيك في الطعام.
زين رائع و أمسك يدها و قبلها لولا أنني لا اريد اتعابك كنت طلبت ان تصنعي لي طعامي اليومي
ايميلي جيد أنه أعجبك و الآن افتح فمك
: : : : : :
زين حبي يكفي لقد امتلأت
ايميلي لا ستنهي هذا كله
زين لا
ايميلي لقد انهيت خاصتي و انت أيضا سوف تنهيه كله
زين إلهي لا أصدق هذه الأخيرة قد أنهيت طبقي
ايميلي ممتاز حبيبي و قبله وجنته
زين هل تمزحين معي اريدها هنا و أشار إلى شفتيه.
ايميلي هي ملكك و جلست على ساقيه و هي تواجه و ساقيها على جانبيه
لتلتحم شفتيهما سويا الاثنان مغمضين عينيهم في عالمهم الخاص الذي لا يوجد به أحد سواهما
هو يتحسس جسدها و هي تضع يدها في شعره التي تحب اللعب به ليحملها بهدوء إلى الداخل و يكملا ما كانوا يفعلون
انتهوا من تبادل القبل و طبع علامات حب لكن لم يمارسوا الحب فقط قبلات
الآن زين يضع راسه على ساق ايميلي و هو ممسك بيدها بينما هي تلعب في شعره بيدها الاخري.
زين شفتيك منتفخة بحق
ايميلي و من كان السبب في ذلك سوى زوجي العزيز
زين و رقبتك مليئة بعلامات ملكيتي
ايميلي هذا جيد
زين بالطبع ليعرف الجميع انك ملك لي فقط أميرتي وحدي
ايميلي الآن ماذا تريد أن تفعل
زين اريد النوم على صدرك
ايميلي حسنا تعال
تمددت على الفراش ليأتي و يدفن رأسه في صدرها
زين هذا جيد جدا
ايميلي لما تحب النوم على صدري
زين لأنني أشعر بالراحة و الأمان و الدفء و الحنان أيضا.
بينما هي بقت تلعب في شعره و تقبله
زين أيم
ايميلي ماذا حبيبي
زين أشعر انك تودعيني
ايميلي لا تقلق انا بين احضانك الآن
زين و هو يحرك رأسه على صدرها و يشد على خصرها أحبك
ايميلي انا أيضا و قبله جبهته اذهب إلى النوم حبيبي.
#Writer
أشرقت الشمس في يوم يضم الكثير من المفاجآت
في القصر الملكي الذي يعتاد على الهدوء لكن اليوم استيقظ على صراخ
أجل صراخ و صراخ قوي و من وريث العرش
زين بصراخ ايميلي، ايميلي
لا يصدق ما قرأه لقد تركته
دخل على صراخه الحراس و لوي و هاري و ماريا الذين أخرجوا الحراس عندما رأوا زين ساقط أرضا و هو ينظر إلى الرسالة و يبكي
لوي زين ما بك و ما الذي بيدك و أين ايميلي
زين لقد ذهبت، لقد تركتني و رحلت.
هاري كيف و اللعنة تركتك هل تمزح معنا
زين لقد قلت لها أنها تودعني لما تركتني أين هي هاري اجيب ارجوك انت بالتأكيد تعلم
لكن هاري فقط مصدوم تماما لا يصدق إنها ذهبت و ماريا مثله تماما
ماريا كيف ذهبت و أسيل
بينما اميرنا يبكي و هو ينظر إلى هذه الرسالة التي كانت أشبه بحكم إعدام.
لم تجدني اسفة لكن لم استطع البقاء لقد كسرت احتاج إلى وقت و انت أيضا تحتاج إلى وقت حبيبي يجب عليك ان تثبت انك مظلوم و إذا كانت الجارية تحمل طفلك حقا فهي أحق بمكاني الآن تعلم أنني أحبك كثيرا سوف اعود لكن في الوقت المناسب لقد سرقت من خزانتك قميصين وسوف اشتاق لك كثيرا كن بخير لأجلي أحبك
زين ل لوي أمر كل الحراس ان يبدأوا في البحث عنها و يجدوها قبل الغروب
كان على وشك الذهاب لكن.
ياسر لا تذهب لوي هي تعرف ماذا سوف تفعل و انت كن رجل و اثبت لها أنك تستحق هذا الحب
زين انت كنت تعرف انها ستتركني و تركتها تذهب أين هي ابي تحدث ارجوك
ياسر سوف تعود زين لكن لست الآن
زين لا سوف تعود الآن انت هكذا كأنك تنفذ بي حكم إعدام
ياسر لن تعود زين
بينما في الناحية الأخرى كانت تبكي و هي تجلس في العربه التي ابتعدت عن القصر الملكي كثيرا.
#Emily
و هي تتذكر كيف تركته عند الشروق
Flashback
ياسر ما سر زيارتك لي الآن ابنتي
ايميلي أريد الذهاب
ياسر كيف
ايميلي لا اريد البقاء هنا
ياسر انت الان أميرة البلاد رسميا و الشعب يعرفك أي لا مجال للتراجع
ايميلي لن ابتعد إلى الأبد فقط قليلا تعلم احتاج الى وقت
ياسر إلى أين سوف تذهبي
ايميلي عند عمي في الشمال و قد، بعثت إلى روبرت رسالة لكي يأتي و يصطحبني
ياسر جهزت لك شئ
ايميلي أجل يتبقى زين
ياسر سيتدمر ايميلي.
ايميلي سوف أودعه اليوم لكن لا اريد لأحد أن يعرف مكانى سواك و ابي يعرف سوف اعود في الوقت المناسب
End
تذكرت كيف بقت تقبله حتى حان وقت الذهاب كان هو فقط نائم مثل الملاك بينما هي بقت تراقبه حتى الشروق لم تكن تريد تركه لكن يجب أن تفعل
اليوم هو يوم من أيام الخريف. توجد اختلافات في كل مكان. عانقت الأوراق المرسى. ضحكنا كثيرا و بكينا أيضا بيننا حب و الرماد يتكون و ناره لا تحتمل تحرق هذه المدينه.
أسيل قد وصلنا ايميلي
لتنزل من العربة بهدوء ليقع نظرها على هذا الوسيم.
روبرت اشتقت اليك يا فتاة المعجزات
ايميلي اشتقت اليك أيضا أيها الوسيم و عانقته
روبرت هل كنتي تبكي
ايميلي فقط شئ دخل بعيني أين عمي و روز
روبرت بالداخل هيا لقد اشتاقوا اليك
ايميلي متزوجة روبرت
روبرت أعلم أعلم مؤسف.
#Zayn
بينما اميرنا يجلس بصمت كيف لم يفهم أنها تودعه طريقه تقبيلها له و حديثها هو متألم
و بشدة فقط يعرف من وراء ذلك و سيكون عقابه كبير
وقعت في الحب آلمني كثيرا. لم تبقى لي حياة من بعدك. وقعت في الحب جعلني انزف كثيرا. لم يعانقني أحد من بعدك. لا خذني إلى جانبك. ضميني إلى روحك. هل ظننت أن هناك حياة من بعدك. لا لم أشبع منك، لم أشبع من رائحتك
قاطع شروده طرق على باب الجناح لتدخل شاهيناز
زين عمتي.
شاهيناز اريد الحديث معك عن الجارية
زين لقد ذهبت عمتي لقد تركتني
شاهيناز انا اعرف من وراء ذلك
زين من؟!
شاهيناز سأقول لك و معي الدليل
زين تحدثي عمتي ارجوك انا احترق
شاهيناز...