مقدمة الرواية خرجت من المرحاض وهي تخفي جسدها بالمنشفه ، جلست على الفراش ثم تناولت هاتفها وبدات تعبث به. على الناحيه الاخري يجلس امام الحاسوب الخاص به صفر باعجاب واضح عندما ظهرت له صوره تلك الفتاه منذ ايام قام بتهكير جهازها باكمله واصبح هاتف تلك الفتاه هو المتحكم به بالاضافه الي الكاميره الاماميه...