بداية النوفيلا هربت .. العروسة هربت .. انتفض من مكانه وهو يقول بغضب جامح انتِ بتقولي ايه يا متخلفة انتِ ..؟ ردت الخادمة وهي ترتجف والله زي ما بقولك كده .. ريم هانم هربت .. ركض مسرعا نحو غرفتها في الطابق العلوي ليجدها فارغة، فتح خزانة ملابسها فوجدها خالية من جميع اغراضها، انتبه على ورقة مطوية موضوعة...
اقتباس من الرواية quot هي مش الليلة راس السنه..؟ quot اومأ برأسه متعجبا من سؤالها الغريب ليجدها تكمل بخجل quot مش المفروض تقضيه مع اهلك...؟ quot ابتسم بخفوت قبل ان يهتف بنبرة مريرة quot انا مليش اهل يا تالا.. quot quot انتَ يتيم..؟ quot سألته ببراءة ليزفر نفسا خافتا قبل أن يهز رأسه نفيا ويكمل بجدية...
تقديم الرواية منذ ان رأها اول مرة ولعنتها تطارده في كل مكان... تلاحقه طوال الوقت وتأبى ان تتركه... بسحرها الفتاك استطاعت ان تأسره... وبخضار عينيها وجد ضالته... هي ليست كغيرها من النساء... هي امرأة لا تصادفها سوى مرة واحده في حياتك... تعرف كيف تغزو قلبك وتلهبه بنار هواها... ابتسامتها حياة... عيناها...
تقديم الرواية في عرف المشاعر هي حبيبته وفِي عرفه هو هي مليكته أنثاه وحده هوسه وجنونه فهي خاصته وحده ولتذهب أعرافهم تلك الى الجحيم اقتباس من الرواية عيناكِ... ما بهما...؟ سألته بعدم فهم ليجيبها بأسف مصطنع لما عليهما ان يكونا جميلتين هكذا...؟ اجابته بارتباك الله خلقهما هكذا... وشفتاكِ... ما بهما هما...
مقدمة الرواية وقفت امام المرأة تتطلع الى فستانها الابيض المنفوش بسعادة غامرة... لا تصدق انها اخيرا ارتدته لاجله وسوف تصبح معه... لقد انتظرت هذه اللحظة لسنين طويلة... سنين طويلة وهي تحلم بها.. تحلم بذلك اليوم الذي ستصبح به زوجته... تحمل اسمه وتنجب اطفاله... شعرت بوالدتها تقترب منها وهي تجاهد للسيطرة...
تقديم الرواية وقفت امام المرأة تتطلع الى تفاصيل وجهها المشوه بالكامل، كانت تشعر بالنفور والازدراء اتجاه ملامحها المخيفة، أدمعت عيناها بقوة وهي تشعر باليأس يحطم قلبها وروحها اليانعة، مسكت احدى المزهريات الموجودة على الطاولة ثم رمتها ناحية المرأة لتتهشم في الحال... صرخت بصوت باكي ودموع لاذعة هتفضلي...
تقديم الرواية أتعلمين، كان علي أن أبقيك كما كنت، مجرد عاهره تلبي رغباتي، لكنني أخطأت خطأ كبير حينما منحتك اسمي. تغاضيت عن علاقتي السابقة بك. وعن حقيقتك ورضيت بك زوجة لي، تناسيت أنك مجرد خائنة حقيرة ضحت بصديقتها المقربة و طعنتها في ظهرها. نسيت أن من يخون مرة يخون ألف مرة، وأن التي ترضى بمغتصب...
رواية أدمنت قسوتك للكاتبة سارة علي بجميع فصولها مقدمة الرواية صفعة قوية تلقتها على وجهها جعلت الدماء تخر من فمها... صفعة أسقطتها ارضا قبل ان ترفعها يد غليظة مرة اخرى وصوت سباب وكلمات بذيئة يتدفقان الى مسامعها... هتشتغلي يعني هتشتغلي غصبا عنك ... انا مش هصرف عليكي ببلاش يا روح امك... خلاص يا باشا......
رواية عروس الثأر للكاتبة سارة علي كاملة مقدمة الرواية كانت تسير مندفعة بخطوات سريعة خلال احد الحقول الزراعية المؤدية الى اسطبل الخيل الخاص بعائلتها... وجدت في طريقها احد الفلاحين يتقدم منها مسرعا وهو يقول بلهجة مستعجلة اسرعي يا انسة فرح، عزيزة وضعها سيء للغاية... ازدادت خطواتها سرعة وهي تتجه نحو...
رواية عروسي الصغيرة للكاتبة سارة علي كاملة مقدمة الرواية لا يا ابي... لن اتزوجها... لا تطلب مني ما يستحيل فعله... ولكن هذا ليس بطلبي يا بني... انه طلب عمك ... هو أراد ان يضمن حق ابنته بهذه الزيجة ويؤمن مستقبلها جيدا ... وماذا عن زوجتي...؟ ألم تفكر بها...؟ كيف ستتقبل شيئا كهذا..؟ بل كيف سأخبرها به...
مقدمة الرواية انتِ طالق... تجمدت الحروف على شفتيها، لم تستطع قول أي شي، فأي كلام سيبرر ما حدث.. ارتجف جسدها كليا وأخذ يهتز بقوة قبل ان تطفر الدموع من عينيها.. مالذي فعلته بنفسها..؟ كيف وصلت الى هنا..؟ ليتها لم تسمع كلام صديقتها، ليتها فقط... اما هو فكان واقفا موليا ظهره لها، جسده متشنج بالكامل، لا...
رواية الشيخ و المراهقة، قصة عراقية تتحدث عن قصة حب تجمع فتاة مراهقة وشيخ عشيرة. اقتباس من الرواية ثم التفت اليه وقال بنبرة محرجة فارس يا بني، سيف حفيدنا، انه ابن نشوى رحمها الله، ونحن كنا نطمع بكرمك وأن تسمح لنا بأخذه وتربيته وتعويضه عن فقدان والدته... صوت شيء ما ضرب الارض اثار انتباهم جميعا، لقد...
رواية اغتصاب مع سبق الاصرار الجزء الثاني للكاتبة سارة علي مقدمة الرواية في مطار القاهرة الدولي.. ما ان خرجت من بوابة المطار حتى وقفت للحظات تتأمل الاماكن المحيطة به.. تستنشق هواء هذا البلد الذي ابتعدت عنه طويلا.. ادمعت عيناها بقوة وهي تتذكر كل تفاصيل حياتها السابقة.. كيف كانت تعيش حياة هادئة...
رواية أدمنت قسوتك الجزء الثاني للكاتبة سارة علي مقدمة الرواية في لندن عاصمة الضباب وتحديدا في إحدى الشقق السكنية الراقية نجد إحداهن تجلس في شرفة الشقة مرتدية ملابس سوداء وتحمل بيدها ألبوم صور يجمعها مع أفراد عائلتها ... عائلتها التي تدمرت كليا ولم يتبقَ أحد منها سوى والدتها المريضة والتي تعافر في...
رواية اغتصاب مع سبق الاصرار للكاتبة سارة علي كاملة جلست على سريرها وهي تشعر بالالام المبرحة تغزو جسدها بالكاملة لقد ضربها ضربا مبرحا كما اعتاد ان يفعل ولم يكتفِ بهذا بل مارس نزواته الحيوانية معها بكل شهوة مقززة، لينتهي بها الامر مرمية على السرير عارية وحيدة. لم يكن هذا اليوم يختلف عن غيره ولم تكن...