حك ذقنه ثم قال ب إبتسامة واسعة الله. اسم حلو أوي. لأ ولايق عليكِ... إمتعضت ملامحها. يُحادثها وكأنه يعرفها مُنذ زمن. وكأنه من الطبيعي أن يُحادثها. وكأن كل هذا طبيعيًا أن يحدث ظلت تسير بجواره والرجل يتحدث بلا إنقطاع ولا تنكر أنه يتمتع ب حس فُكاهي رائع ولكنه لم يتطرق إلى ما يخص تلك المدينة بل حياته...
عندما يتخذ من القسوة عنوان... عندما يتغلب شيطانه على انسانيته... عندما يتحول لوحش كاسر على اتم الاستعداد للافتراس... ظهرت هى لتقسم على تغييره... ترى هل يستجيب ام يأبى الانحناء. اقتباس كان يدقق بعض الملفات بدقه تتناسب مع عيونه الحاده حينما قطع تفكيره صوت طرقات سكرتيرته الخاصه معلنه عن وصول احدهم...