تقديم رواية زينة الحب لا يعترف بقناعاتك الشخصية ولا يقبلها سواء قبلته او رفضته او حتي انكرت وجوده كبطل رواياتنا، لانه بمجرد ان دخل قلبك ولمسه سري في عروقك مسري الدم واصبح كالهواء والماء دونهما لا حياة . فكن متاكدا يا من انكرت وجود الحب انه حتما سوف يحدث لك عاجلا ام اجلا في اخر مكان ممكن ان تتوقعة...
مقدمة الرواية عندما شرعت في كتابة الجزء الثاني من رواية زينة أعتقدت انني سأكتب رواية عن الشجاعة والمعجزات ومغامرة رائعة تداعب واقعك وخيالك وتحلم بأبطالها في يقظتك ومنامك وتعيش معهم ادق تفاصيل حياتهم تضحك لضحكاتهم وتبكي لحزنهم وتدفعك للسؤال كيف ولماذا ومتي وتتفاجأ بنهاية بعيدة كل البعد عن توقعاتك...