اقتباس من الرواية ابتسم آسر وهو يخبره بمرحٍ لا مواخذة يا عمهم بس الحاجة مش هتدخلني البيت لو وسخت الابيض.. ومن ثم انحنى ليحمل كومة القش ببراعةٍ تنساق مع جسده المصفح بالعضلات القاسية، ليضعها على متن العربة، ثم عاد ليحمل الكومة الأخرى فوضعها لجوار الاخرى، فاستدار ليشير له قائلاً لسه في حاجة تانية عايز...
شخصيات الرواية جاسر ماهر الانصاري يبلغ من العمر 30 دارس اقتصاد في امريكا .. وهو من أصول صعيدية و يبعتبر كبير العائلة وماسك كل شركات العائلة قاسي حاد الطباع ويحتفظ بلزي الصعيدي في قعدات الصلح و في شركات فهو عصري جداااا. حور ماجد المهندس فتاه تبلغ من العمر 25 متخرجة كلية الطب تعمل طبية في أحد...
بداية الجزء الثاني ظل ممسكا بها ضامما جسدها إلى أضلعه يحاول التأكد أن ما حدث من قليل حقيقة ملموسة وان تلك الساكنة بأحضانه هي ميادة الزوجة الهاربة؛ الحبيبة القاسية والنجمة الساطعة التي اجتذبته بنورها الوضاء فأوقعته للمرة الثانية في عشقها ليبتسم ساخرا من حاله فكيف له الا يعشق بعمره سوى مرتين...
فتاة ليل تفعل ما يحلو لها وما هو على هواها، لتكون بين ليلة وضحاها زوجة فى بيت الصعيدي، لتعيش مع جبروته، وما علمك بجبروت الصعيدي، الى ماذا ستؤول الاحداث بينهم. أربع فتيات تقابلت حكايتهم مع أربع رِجال.. الى ماذا ستؤول بينهم الاحداث وكيف يكون رأى القدر معهم..؟ شخصيات الرواية عائلة الحاج يونس الحاج...
مقدمة الجزء الثاني من رواية صقر الصعيد دلفا معا من باب الشقة ناظرة إلى الأرض بخجل شديد منه لأول مرة يغلق عليها باب شقة مع رجل آخر غير أخاها بالرغم من أنه ليس بغريب بل زوجها والأقرب بها من أى شخص آخر، أغلق باب الشقة بهدوء ثم أقترب منها وهتف بخفوت شديدة هامساً لاذنيها قائلة تسمحيلى رفعت نظرها له...
تقديم الرواية هل يكون الحب أقوى من ذنوب ارتكبت وجرائم ضحاياها كثر أم أن الحب لا يكفي لدفع نيران الانتقام؟ تغيرت حياتها بلحظات وفقدت أمان أبويها وقتلت شقيقتها غدرا بيدي أقرب الناس اليها ففرت هاربة بعيداً عنهم ومرت السنوات وصارت امرأة فاتنة يتلهف الرجال الى رؤيتها ونيل وصالها لتجمعها الصدفة بأحد...
وما زال العشق مستمرا.. وما زالت القلوب نابضة بين حنايا الصدور.. ولن يستطع أي من كان أن يوقف طوفان العشق مهما بنيت السدود.. فالعشق هو زاد العمر.. وزواد الرحلة. للتوضيح غلبا كلكم قرأتم الاقتباسات الطويلة من الجزء الرابع والتي تعتبر كمقدمة أو تمهيد له. لذا، للذين لم يقرؤوا تلك الاقتباسات (المقدمة)...
مِنك لله،مِنكم كُلكم لله، ياريت كان إنتِ حسبي الله ونعم الوكيل، حسبي الله ونعم الوكيل فلو خُيّرتُ في وطن.. لقُلتُ هواكَ أوطاني و لو أنساك يا عمري.. حنايا القلب تنساني ( فاروق جويده ) إهداء إلى قلبه الذي تركني في الوقت الذي لم يكن أحد معي سواه، تركني وسط هذا العالم القاسي، تركني دون سابق إنذار،...
مقدمة الرواية كان يظن أن الذين لا يؤمنون بالحب تبقى قلوبهم سليمة، قطعة واحدة يحافظون عليها كما تحافظ الخمسينية على ملامحها الجميلة بإستماتة، حتى علق شذاها بقلبه ليدرك أن القلوب الخالية من الحب مظلمة تتآكلها رطوبة الوحدة ،تتفتت وتذوى مع الايام.. أما تلك القلوب التى عشقت، حتى وإن تجزأت فالعشق يعيد...
مقدمة الرواية كنت ضحية الحب الأعمي مُحلقة في السماء كطير وصل لأقصي درجات الحب حتي كُسر جناحه فسقط أرضاً يصارع الموت، لكنني ضحية قوية لا تُهزم ولا تندم على شئ عندما تخسر ذرة حب وتبرد مشاعرها تُلقي بباقي ذرات الحب المُتبقية في أول محطة يتوقف بها القطار... فعندما تركتني ضحية مهزومة لم أجد أحد سوي صقر...
مقدمة الرواية راهن على أخذها عنوة وحتى لم يهتم بأنها خطبية أخيه، قام باستغلال شقيقتها الصغرى و لكن هل بذلك سوف يمتكلها؟ أم ستصبح هي المسيطرة؟ ولكن دماءاً ستسيل العشق أم الحقد؟ اقتباس من الرواية صمتت حور و تذكرت اول مرة رأته بها... كانت في سنتها الأخيرة من مرحلة الثانوية، كانت فتاة مرحة و جادة في...
اقتباس من الجزء الثاني دخل نضال بلفه إليها وجدها نائمه على الفراش وشعرها الطويل مبعثر حولها برقه وكانت تضع يدها على بطنها وتتلمسها برفق نضال بقلق ولهفه تاليا إنتي كويسه يا روحى نظرت له تاليا ودموعها تتسابق على النزول ولكنها لم تتكلم بل أدارت وجهها لناحيه الأخرى نضال وهو يجلس على طرف السرير ويداعب...
تقديم الرواية رواية تحمل عنوان فستان زفاف من نوع جديد وكيف ذلك الفستان سيدمر شخص حين يأخذوا لقلب صعيد مصر، بعيد عن فكرة الرجل الغني والفتاة الفقيرة التي سادت معظم الروايات. تزوجها دون أن يراها بحكم عاداتهم وتقاليدهم، كيف سيتحمل طائر يعشق الحرية وأن يلحق فالسماء العيش داخل قفص سجنه وأسره، ماذا ينتظر...
تقديم الرواية بنت عايشة حياة رفاهية و مستمتعة في حياتها تكون مجبرة على الزواج من صعيدي لمجرد انه ابن عمها... هل تستطيع ان تتأقلم مع حياتها الجديدة؟ تعريف بالشخصيات الأساسية جاسر quot شاب صعيدي عنده 28 سنة..بشرته قمحاوية طويل و محافظ على جسمه و عنده دقن و بعيون عسلية..شخصيته قوية و لكن بيعرف يفصل...
اقتباس من الرواية داليدا كانت نايمه و تقلبت في الفراش، و فتحت يدها و لكنها تفاجأت بوجوده فقامت و سحبت الغطاء عليها و قالت بضيق انت بتتفرج عليا و لا إيه؟ اتنهد حمزة و قال و هتفرج عليكي ليه عاد؟ و بعدين ما انتي اللي لابسه أكده زفرت داليدا وقالت بجد انسان جاهل و بيئة حمزة بعصبيه خفيفة حاولي تلمي لسانك...